عرض العناصر حسب علامة : الفن

الذكرى العشرون لرحيل فواز الساجر: المسرح هو الحياة

عصرنا هذا عصر الضيق، أكلنا ضيق، شرابنا ضيق، زيتنا ضيق، مسكننا ضيق، مرتبنا ضيق، تفكيرنا ضيق، قبرنا ضيق، الضيق .. الضيق افتحوا الأبواب والنوافذ..سيقتلنا الضيق !  افتحوا الكون .... سيقتلنا الضيق! الضيق ..الضيق..

حصيلة الدورة الحادية والستين لمهرجان «كان»

نال فيلم «بين الجدران» للمخرج الفرنسي لوران كانتيه، السعفة الذهبية للدورة الحادية والستين لمهرجان كان.. وكان آخر فيلم فرنسي فاز بالسعفة الذهبية «تحت شمس الشيطان» للمخرج موريس بيالا في العام (1987)، وأشار رئيس لجنة التحكيم الممثل والمخرج الأميركي شون بين إلى أنه كان هناك «إجماع» في هيئة التحكيم، بشأن السعفة الذهبية التي تكافئ «فيلما مذهلاً فعلاً».

«عابرون»:العمى كصلة قربى

شغَّل د. سامر عمران الموسيقا وأعطى الإشارة، بالبداية. لتبدأ مسرحية (عابرون) المأخوذة عن مسرحية العميان لموريس ميترلنك. (1861-1949) رائد المدرسة الرمزية في المسرح. هذه المسرحية التي تمَّ اختيارها لتكون عرضاً في صيغة امتحان لطلاب السنة الثانية الذين يبلغ عددهم سبعة عشر طالباً. اجتهدوا في نقل بلاغة النص من شكله المكتوب والمدوَّن إلى الشكل الذي تصير فيه البلاغة مسحوبة على العمليات المسرحية كافة.

دورة باهتة لأيام التصوير الضوئي

حسب التقليد السنوي الذي أرساه  المركز الثقافي الفرنسي في دمشق اليوم انطلقت فعاليات الدورة الثامنة من أيام التصوير الضوئي التي تمتد بين 6 أيار وحتى 31 منه، في مكانين، أولهما المركز، والثاني «مدرسة البزانسون» التي يأتي اختيار المكان لأهميته الأثرية.

الثقافة للجميع «على أمل» الثقافة للجميع

تطلق وزارة الثقافة عبارة «الثقافة للجميع» كشعار لشهر الكتاب الذي تقوم به  في هذا الوقت من كل عام وتطرح فيه مطبوعاتها في جميع مراكزها الثقافية المنتشرة على طول البلد وعرضها بأسعار تشجيعية تقل عن تكلفة الكتب  بكثير كحافز منها لعادة كاد أن ينساها الجمهور «أكبر شريحة من الجمهور» وهي اقتناء الكتب.

فراعنة الدراما السورية

قبل سنوات، وفي عقد التسعينات تحديداً، تحول عدد من النجوم السوريين إلى مدراء شركات إنتاج، وقد عنى ذلك أن يمنحوا أنفسهم جميع أدوار البطولة، خصوصاً في أعمال فيها الكثير من معاني البطولة، فاكتسبوا صفات فوق بشرية، وتحولوا بين عشية وضحاها إلى عمالقة، يقومون بأعمال خارقة ويظهرون مقدرات جبارة، 

ربما!: تداعيات

(1)

ولا بدّ من صبرا جديدة، وقانا مستمرّة كي يتذكّر العرب أنّهم شعبٌ لا يساوي شيئاً في حسابات الشّعوب.

أعلن عن مسابقة شعرية هي الأولى من نوعها في سورية سامي أحمد: فلنؤسّسْ بالشعر الجديد حياة جديدة

في ظل الهجمة المركزة التي تشنها بعض المؤسسات الثقافية، متسلحة بشعراء كلاسيكيين، ضد الأصوات الشعرية الجديدة، يحاول سامي أحمد، المدير المسؤول عن «دار التكوين»، رفع لواء لمصلحة تلك الأصوات التي إلى الآن ما زالت مجهولة للقراء، بسبب سيطرة ثقافة معينة على الساحة الإبداعية، انطلاقاً من هذا  أعلنت «دار التكوين» عن تنظيم مسابقة شعرية تخص الأصوات الشعرية الجديدة، وقد حددت آخر موعد لتسليم المجموعة في 31/3/2009، ولكي نعرف المزيد عن هذه المسابقة وأهدافها كانت لنا هذه الوقفة القصيرة مع الشاعر والناشر سامي أحمد.

ربما: الكازينو المنزليّ

ما تجود به الحضارة الحديثة علينا لهو في الصميم ضدّ أفكار التحضر والتقدّم. كيف لما نراه اليوم أن يكون حضارياً وإنسانياً ما دامت الدوافع التي يقوم عليها لا حضارية، ولا إنسانيّة؟؟ ما الذي يمكن قوله عن فضائيات الدرجة العاشرة التي نقلت الكازينوهات من أطراف المدينة إلى جميع البيوت؟