عرض العناصر حسب علامة : الفن

إعادة الاعتبار لعمل الممثل.. «ضيعة ضايعة»: الكاريكاتير التلفزيوني

جملة العناصر المتوفرة في المسلسل الكوميدي «ضيعة ضايعة» تجعل منه عملاً من نوع خاص، بدءاً من فكرته، وتشكيلها في بناء دراميّ، مروراً بالحكايات التي تقوم عليها الحلقات المتصلة المنفصلة، إلى أداء الممثلين، وحتى خيارات المخرج البصرية.. كل ذلك يعطي لهذا المسلسل مساحة من الاختلاف لم نعد نراها منذ زمن طويل.

الليث حجو: أراهن على مزاجي الخاص

استطاع المخرج الشاب الليث حجو خلال سنوات قليلة أن يثبت وجوده بقوة على الساحة الإخراجية، حيث قدم أعمالاً متنوعة بين الكوميدي والاجتماعي، ومؤخراً البدوي، لا إدعاء لديه، يتحدث كما يفهم، ويشتغل كما يحبّ أن يشاهد..

أمير البزق الثاني.. سعيد يوسف: الفنّ لغة أممية بين الشعوب

اللقاء مع فنان كبير وشاعر مبدع، بوزن سعيد يوسف، له نكهة خاصة، لحديثه الشيق وروح النكتة التي يتحلى بها. معه يمضي الوقت مسرعا دون أن تحس به لما يمتاز به الفنان من خبرة حياتية وثقافة موسيقية عاليتين.

تراث مؤسسة الحريم وإنتاج الجنسانية العربية

تصاعدت في الآونة الأخيرة موجة الاهتمام والإعجاب بالتراث الأيروتيكي العربي الإسلامي، فالعشرات من الأدباء والفنانين والمفكرين بدأوا ينفضون الغبار عن تلك المصنفات الأيروتيكية العديدة التي حفل بها تراثنا، ويبدون انبهارهم بجمالياتها وجرأتها، ويستعملونها في إطار مناقشاتهم ومعاركهم الأدبية والفكرية، معتبريها سنداً لهم في محاولاتهم لإنتاج تعبيرات فنية عصرية تحتفي بالجنس، وتتخذه مادةً للإبداع الفني، على أساس أن المحظورات والعوائق التي وضعت على التعبير الجنسي كانت من إنتاج عصور الإنحطاط الحضاري الإسلامي، في مقابل الإنفتاح والتسامح الكبيرين الذين عرفتهما القضية الجنسية في عصور الازدهار. هكذا أضحت أسماء كتَّاب من أمثال «التيفاشي» و«التجاني» و«النفزاوي» وغيرهم من أعلام الادب الايروتيكي الإسلامي معروفة ومتداولة خارج اوساط المختصِّين بالتراث، ولاقت أعمالهم الكثير من الرواج والانتشار.

ملتقى للنحت والتصوير في حصين البحر

ضمن إطار فعاليات مهرجان حصين البحر الثقافي السنوي يقام في القرية في (9 ـ 10 ـ11) من الشهر القادم «ملتقى النحت والتصوير الأول» الذي يشارك فيه نخبة من الفنانين ففي النحت يشارك:

كي لا يصافح موسيقية صهيونية: ويليام نصار يتنازل عن جائزة أفضل مقطوعة موسيقية

تنازل المؤلف الموسيقي والمغني السياسي اللبناني ويليام نصار عن جائزة أفضل مقطوعة موسيقية في مهرجان الموسيقي العالمية في كيبيك حيث كان عليه مصافحة الموسيقية الصهيونية أيلينا أنحايل إثر المنافسة النهائية بينه وبينها، وهو الأمر الذي رفضه نصار قائلا: «لست بحاجة لتلك الجائزة ولتقطع يدي ألف مرة قبل أن أصافح ممثلة دولة محتلة لبلادنا وتقتل أطفالنا كل يوم، واذا كان حصولي على الجائزة مرهونا بهذا الشرط فأنا لا يشرفني أخذ جائزة على حساب محو ذاكرتنا ودمائنا» .