عرض العناصر حسب علامة : الفقر

200 مليون جائع خلال عامين والمتسبب ليس الحرب في أوكرانيا

على عكس الفكرة التي انتشرت في عام 2022، بدأت أزمة الغذاء العالمية قبل الحرب في أوكرانيا وارتفاع أسعار الحبوب بسبب المضاربة. على الصعيد العالمي، من عام 2014 إلى عام 2021، ازداد عدد الأشخاص المتضررين من انعدام الأمن الغذائي الخطير أكثر من 350 مليون شخص، من 565 إلى 924 مليون. كان معدل الزيادة حاداً بشكل خاص من 2019 إلى 2021، وأثر على أكثر من 200 مليون شخص. في عام 2021 عانى حوالي 2.3 مليار شخص «29.3٪ من سكان العالم» من انعدام أمن غذائي معتدل أو خطير. في عام 2022 تشير جميع المؤشرات إلى خطر قائم. انعقد مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة في 17 أيار 2022 لمناقشة كيفية التعامل مع أزمة الغذاء المقبلة التي قد تؤدي إلى ثورات شعبية.

التغيير أم الصدقة في مجلة أوروبية

لا يمكن أن ينتظر الحق في الغذاء أكثر من ذلك، بلغ تضخم أسعار الغذاء 14.6٪ حسب مجلة «تريبيون» وهو أعلى مستوى له منذ أربعة عقود. بينما يلجأ ملايين آخرون إلى بنوك الطعام للبقاء على قيد الحياة حسب المجلة، وأصبح الحق في الغذاء الخط الأمامي لأزمة تكاليف المعيشة.

«ماكادوس» المونة...

شو بتفضل تاكل جبنة ولا لبنة ولا «ماكادوس»؟؟ هااااااا؟؟
يا طويل العمر اليوم، وبفضل النهب والسرقة العلنية والتجويع المُتعمد والمعروف لييييشششششش بدن يجوعوا هل الشعب... بيفضل المواطن يفطر وياكل «...» بقصد صمود وتصدي لأسباب كتيرة...

الشيوعي البرازيلي ينتقد «توفيقية» حزب العمال محذّراً من العواقب «حتى بهزيمة البولسونارية انتخابياً» stars

أصدر الحزب الشيوعي البرازيلي بياناً عقّب فيه على نتائج الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسيّة، التي انتهت يوم أمس الأحد بنتيجة غير حاسمة، مما يتطلب جولة ثانية نهاية الشهر الجاري، مع ملاحظة المراقبين أنّ الفارق الذي تفوّق به مرشح حزب العمال لولا دا سيلفا البالغ 4 بالمئة فقط (بواقع قرابة 48%) على منافسه الليبرالي بولسونارو (قرابة 44%) كان أقل مما كان متوقّعاً وفق استطلاعات الرأي.

بايدن يتكلّم مع نائبة ميتة منذ شهرين! stars

أثار الرئيس الأمريكي جو بايدن «ترنداً» جديداً من ترندات عثراته المتزايدة التي تعزز الشكوك حول حالته الذهنية والعقلية و«مدة صلاحية» ذاكرته.

«فقر الطاقة» في بريطانيا: آلاف الوفيات وأضرار بنمو ملايين الأطفال

أصدر «معهد العدالة الصحية» في بريطانيا مراجعة جديدة في الثاني من أيلول/سبتمبر الجاري، تحدث فيها عن مؤشرات خطيرة لـ«أزمة إنسانية» شديدة بسبب «فقر الطاقة»، حيث تتوقع مستويات «وبائية» من فقر الوقود وأضراراً على نصف الأسر في المملكة المتحدة، مع فقدان الآلاف من الأرواح وإضعاف نمو ملايين الأطفال. وكانت المراجعة محقّة بوصفها الوضع بـ«المهزلة المطلقة» قائلةً إنّه «في بلد غني مثل المملكة المتحدة، تشكّل فكرة كون أكثر من نصف الأسر يجب أن تواجه فقر الوقود حكماً محزناً لإدارة شؤوننا. إنها مهزلة مطلقة أن تجني شركات الطاقة مليارات الجنيهات من الأرباح وتخفيضات ضريبية، بينما يواجه نصف السكّان حياة أقصر ومصاعب شديدة بلا ذنب من جانبهم».

اليوم العالمي لمكافحة عمالة الأطفال

في جولة صباحية أو مسائية في الأحياء الفقيرة وحزام البؤس الذي يلف مدينة دمشق سيشاهد بأم العين أرتالاً من الأطفال المنتشرين في الأزقة والشوارع التي تقبع على جنباتها حاويات القمامة ونفايات المحلات والورش، ليلتقطها هؤلاء الأطفال والنسوة والشباب اليافعون، من أجل بيعها لمراكز جمع النفايات لإعادة تدويرها وهذا المشهد المأسوي المشاهد يومياً والخطير اجتماعياً يبدو أنه لم يشاهد من قبل أصحاب الدراسات والقرارات والاتفاقيات الدولية، التي تعقد مؤتمراتها في فنادق خمس نجوم، وهذه الفنادق لا تحوي تلك المشاهد التي تعبّر بشكل حقيقي عن مؤشر الجوع الذي وصل إليه شعبنا الفقير، الذي يقبل بأن يعمل أطفاله بهذه الأعمال، ويقبل بأن يتسرب الأطفال من مدارسهم ليتعرضوا في الشوارع لأبشع أنواع الانتهاكات الأخلاقية والجسدية التي لا تقرها تلك الاتفاقيات، ولكن تحدث في الواقع، والتي سنعرض بعضها.

الجوع هو الوباء القادم الذي لم ولن يتحضر الرأسماليون له

يواجه الملايين حول العالم– سواء في البلدان النامية أو ما يسمى بالدول المتقدمة– انعدام الأمن الغذائي والجوع وسط ارتفاع الأسعار ونقص الغذاء. في الشهر الماضي نيسان، قدّر البنك الدولي بأنّ أسعار المواد الغذائية سترتفع بنسبة ٢٢,٩٪ هذا العام، مدفوعة إلى حدّ كبير بارتفاع أسعار القمح العالمية. كما أنّ مؤشر الفاو الذي يتتبع التغيرات الشهرية في الأسعار الدولية لسلة الغذاء مثل السكر ومنتجات الألبان والحبوب والزيوت النباتية، ارتفع بمعدل ٣٠٪ عمّا كان عليه في نيسان العام الماضي ٢٠٢١.

بمناسبة المجاعة العالمية القادمة... لدى الصين حلّ

نحن في العالم على حافة الدخول في مشكلة مجاعة حقيقية. في هذا الوقت تقوم بعض البلدان المتقدمة بمحاولة التعامي عن المشكلة والتهرّب من مواجهتها، كما قامت من قبل بالتهرّب من مشاكل المناخ والاقتصاد. كما تقوم النُخب في بلدان نامية، مثل: سورية، بمحاولة الاستفادة من المسألة للإيحاء لشعوبها بأنّ موتهم بالمجاعة قدر محتوم، أثناء التغاضي عن تهريب غذائهم مقابل أرباح للقلّة بالقطع الأجنبي. ثمّ، وفي ظلّ هذا الظلام البشري، يأتي النور من الصين التي تقوم بنجاح بتطبيق إجراءات لمكافحة هذه المشكلة العالمية. ضمن هذا السياق يصبح نهج الصين في مكافحة المجاعة من خلال مكافحة هدر الطعام، وإيجاد حلول لمعالجته موضع اهتمام بقيّة العالم.