عرض العناصر حسب علامة : الفساد

واقع المدارس في ظل الكورونا والفساد

جددت وزارة التربية تصريحاتها بشأن القواعد الواجب اتباعها للمحافظة على السلامة العامة في المدارس، للكادر التدريسي والإداري والطلاب، ولكن دون جدوى من الناحية العملية، فلا حياة لمن تنادي!

أزمة الأعلاف بين تحايل المستوردين وممانعة الإنتاج

تراجع قطاع الثروة الحيوانية كباقي القطاعات الإنتاجية «الصناعية- الزراعية»، والسبب الرئيسي لذلك، تلك القرارات الحكومية المجحفة، التي تقف بالضفة المقابلة لدعم المواطن والإنتاج الوطني، أي إلى جانب مصالح حيتان السوق والمستوردين.

تقرير يفضح فساداً كبيراً في «اللجنة الوطنية للقدس عاصمة للثقافة العربية»

كشف ديوان الرقابة الإدارية والمالية في تقرير سنوي، عن وجود تجاوزات خطيرة في عمل «اللجنة الوطنية للقدس عاصمة دائمة للثقافة العربية»، مشيراً إلى أنها قامت بتفريغ الحساب البنكي الخاص بها إلى ستة حسابات أخرى، دون تنسيق مع وزارة المالية الفلسطينية أو وجود ما يبرر القيام بذلك.

الدخان وشبكات النهب والفساد

عملت شبكات النهب والفساد، التي تديرها قلة من الحيتان والمتنفذين، على تقاسم الأدوار ومصادر الثروات في البلاد، وفق تناغم عالٍ خلال العقود الماضية، حتى أثبتت حضورها وفاعليتها وتحكمها الاقتصادي، بل وتطورت بأساليبها إلى أن استحوذت على عمل غالبية الأسواق والقطاعات، بما في ذلك كامل السوق السوداء، حيث تحول صغار تجار السوق السوداء السابقين إلى عمال وأدوات لدى تلك القلة الناهبة، لتسيير أعمالها، وجني أرباحها.

الحُر يبتلع المدعوم

في آخر مستجدات واقع مادة السكر في الأسواق أنها ما زالت شبه مفقودة، وما زال سعرها مرتفعاً، يتجاوز 3000 ليرة لكل كيلوغرام (إن وجد)، بمقابل طرحها عبر السورية للتجارة بسعر حُر يبلغ 2200 ليرة بموجب البطاقة الذكية، وهو سعر مرتفع أيضاً، وقد كان بواقع 3 كغ لكل بطاقة، وأصبح مع مطلع تشرين الأول بواقع 4 كغ لكل بطاقة، بحسب ما تم إعلانه عبر السورية للتجارة مؤخراً.

«ليالي المدينة» الحالكة

انطلقت نهاية الشهر الفائت فعالية «ليالي المدينة» بمدينة حلب القديمة؛ احتفالاً بافتتاح سوق خان الحرير وساحة الفستق بعد إعادة تأهيلهما، والتي تهدف – وفق القائمين عليها – إلى إعادة إحياء الدور الاقتصادي والمجتمعي للسوق وترميم كامل القيمة المعمارية للسوق الذي يقع خلف الجامع الأموي.

افتتاحية قاسيون 1036: سيادة الشعب السوري

يعيش العالم بأسره، كما بات واضحاً وملموساً، عملية انتقال كبرى من منظومة القطب الواحد الأمريكية، نحو عالم جديد لا يمكن اختصاره بمقولة تعدد الأقطاب، وإنْ كانت هذه الأخيرة نفسها مرحلة ضمن الانتقال الشامل نفسه.