لقاء استخباراتي لمناقشة الأزمة السورية
اجتمع قادة أجهزة التجسس والاستخبارات العربية والغربية الداعمة للمعارضة السورية المسلحة، في لقاء استراتيجي استمر ليومين في العاصمة الأمريكية واشنطن مؤخراً، فيما بدا أنه إشارة إلى قيام محاولات حثيثة لدعم المسلحين
اجتمع قادة أجهزة التجسس والاستخبارات العربية والغربية الداعمة للمعارضة السورية المسلحة، في لقاء استراتيجي استمر ليومين في العاصمة الأمريكية واشنطن مؤخراً، فيما بدا أنه إشارة إلى قيام محاولات حثيثة لدعم المسلحين
في مواجهة مستمرة منذ أكثر من مئة عام، يتقابل نوعان من الطب في نظرة عدائية على الدوام تجاه بعضهما البعض، طب مدرسي أسس لصناعة ضخمة عبر أرجاء العالم في مقابل طب تقليدي معتمد على موروث قديم، حرب ضروس تحكمها عوامل عديدة أهمها اقتصاد السوق
قارب الشتاء على الانتهاء، لكن الطقس البارد ما زال مسيطراً على الكثير من المناطق، وما زلت ترى العديد من أصدقائك وهم يصارعون النوبات المتتالية من «الإنفلونزا»، تزداد هذه النوبات قوة وعناداً مع مرور السنين، وها هي الأخبار تتوالى من كل مكأن عن أنواع جديدة ومركّبة من هذا الفيروس، «إنفلونزا الخنازير»، «إنفلونزا الطيور»
تم وصف كربونات الرصاص الثنائية القاعدية المعروفة باسم الاسبيداج حسب صحيفة بيانات سلامة المادة External MSDS في فهرس المفوضية الأوروبية 082-001-00-6، من خلال فقرتي توصيف المخاطر بالبنود R61-R20/22-R33-R62-R50/53 والتحذيرات وقائية بالبنود S53-S45-S60-S61، أي أن هذا المركب سامّ جداً للكائنات المائية، قد يسبب تأثيرات ضارة بعيدة المدى على البيئة المائية ويحمل خطر حدوث تأثيرات تراكمية وقد يسبب أذى للطفل المقبل، ويجب تجنب تسريب المادة للبيئة. والعودة إلى صحيفة تعليمات السلامة، وفي حالة حصول حادث ما، أو الشعور بالتوعك، يجب التماس استشارة طبية حالاً ، ويجب تجنب التعرض والحصول على معلومات مفصلة قبل الاستخدام
أثبتت الدراسات الأخيرة في مركز أبحاث السرطان في بريطانيا أن فاكهة أزهار «السورسوب» التي تعرف بـ"الاشطة"، تقوم بقتل الخلايا الســرطانية في جسم الإنسان
طابعة ثلاثية الأبعاد حية / مختبر تحاليل طبية في أسطوانة معدنية
لا يعرف معظم الناس معاني تلك الكلمات الثلاث، وينطبق الحال على العديد من الناس حول العالم وفي أمريكا وأوروبا، وللعلم، كان استخدام هذه الكلمات «محرماً» في وقت من الأوقات، رغم أن معانيها واسعة الانتشار ودائمة التداول
توفي عازف الغيتار وموسيقا الفلامينكو الإسباني الشهير باكو دي لوثيا عن 66 عاماً إثر إصابته بأزمة قلبية وهو يلعب مع أبنائه على الشاطئ
قد يقف أي مشتغلٍ في الصحافة المكتوبة متأملاً الكم الصغير أو الكبير من الإنتاج المكتوب الذي أنجزه، يسأل نفسه: إلى أين أريد أن أصل؟ وهل هناك خط متصلٌ رقيق يصل بين مقالٍ وآخر؟ تزداد حدة هذه التساؤلات زمن الأزمات الحادة واللحظات الانعطافية، وتصبح أعصى على الإجابة
ضج الوسط الثقافي السوري، في العقدين الأخيرين بالحديث عن الحداثة، والمجتمع المدني، والنهضة وما إلى ذلك من رؤى ومصطلحات ومفاهيم كانت تبدو للبعض أنها جديدة، وتحمل- فيما تحمل- مشروعاً ما، ربما تعوّض عن حالة «الفوات» الحضاري، و«الكوميديا السوداء» التي تتراءى لنا على مسرح «اللامعقول»السوري..