حول البرنامج الاقتصادي لحزب الإرادة الشعبية
فيما يلي مجموعة من البنود تشكل إعادة صياغة وإضافات على بعض نقاط مسودة البرنامج الاقتصادي لحزب الإرادة الشعبية:
فيما يلي مجموعة من البنود تشكل إعادة صياغة وإضافات على بعض نقاط مسودة البرنامج الاقتصادي لحزب الإرادة الشعبية:
لبنان
أفاد موقع القناة السابعة في الكيان الصهيوني أن جيش الكيان قرر رفع مستوى التأهب على الحدود الشمالية بالقرب من لبنان، وذلك تحسباً من رد المقاومة. هذا وقد قصف طيران العدو مساء 24 شباط منطقة النبي شيت على الحدود السورية اللبنانية مستهدفاً موقعا لحزب الله الذي توعد بالرد على الغارة. ولوحظ في وقت لاحق قيام جيش العدو بسحب بعض عناصره من موقع في الطرف الشمالي لبلدة الغجر الحدودية كإجراء احترازي.
صبا ح الخميس الباكر 27 فباير / شباط ، صحا أهالي بلدة «بير زيت» القريبة من مدينة رام الله على أصوات المدرعات وسيارات الجنود المحملة بكل أدوات القتل وهي تدخل البلدة، لتطوق منزل عائلة «وشحة». بدأ جيش القتلة الصهيوني بتوجيه آلاف الطلقات وقذائف «الأنيرغا» نحو أبواب ونوافذ وجدران المنزل
بلغت تكلفة تذكرة حضور «مؤتمر إطعام العالم» المنعقد في لندن 695 يورو! وهذه التكلفة تعتبر طريقة مؤكدة لاستبعاد صغار المزارعين وأسرهم الذين ينتجون 70% من الغذاء في العالم
فوجئ تجار «ديمقراطية» الدبابة الأمريكية في العراق بانفجار الثورات الشعبية العربية المليونية وإطاحتها الأنظمة القمعية التابعة الفاسدة، التي برهنت على صواب الرؤية المعرفية الثورية القائلة بأن ثورات الشعوب حتمية تاريخية، وإن دخل الشعب المعركة السياسية بكل أبعادها الاقتصادية والاجتماعية لا يمكن إعادته إلى الوراء أبداً، فيصبح صاحب القرار في الميادين والشوارع وفي صندوق الاقتراع
أصدرت مجموعة العمل للقاء العالمي للأحزاب الشيوعية والعمالية الذي عقد في بيروت في 22/شباط فبراير 2014 بيانين تضامنيين مع فنزويلا وأوكرانيا هذا نص البيان الخاص بفنزويلا:
تحت شعارات مختلفة، تعيش فنزويلا توتراً أمنياً وسياسياً تفاقم منذ رحيل الرئيس هوغو تشافيز وانتخاب نيكولاس مادورو رئيساً
24/2/1924 تغيير اسم مدينة سانت بطرسبرغ إلى لينينغراد في الاتحاد السوفييتي تكريماً لذكرى لينين
لايمكن تفسير أية ظاهرة سياسية ذات تأثير في عالم اليوم، دون النظر إليها من زاوية التوازن الدولي الجديد، وفي هذا السياق فإن أهم دلالات الحدث الأوكراني أن التوازن يتجه إلى الاستقطاب الحاد، وتتضح وتتثبت أكثر فأكثر خريطة هذه التوازنات الدولية الجديدة