تحذير
  • JUser: :_load: غير قادر على استدعاء المستخدم برقم التعريف: 194

عرض العناصر حسب علامة : الطبقة العاملة

حنا غريب لقاسيون 2/2: «هيئة التنسيق النقابية» تجمع أغلبية اللبنانيين على لقمة عيشها وكرامتها الوطنية

نشرت صحيفة قاسيون في عددها الفائت الجزء الأول من لقائها الذي أجرته مع الرفيق «حنا غريب»  عضو «هيئة التنسيق النقابية» في لبنان وعضو المكتب السياسي في الحزب الشيوعي اللبناني، وتنشر قاسيون في هذا العدد الجزء الثاني من اللقاء الذي أجراه وأعدّه فيصل يعسوب

الطبقة العاملة العالمية وسبل المواجهة: مواجهة محاولات تفتيت وحدة الطبقة العاملة

اعتباراً من الأربعاء تاريخ 29/9/2010 بدأت في المعهد العربي للدراسات الندوة النقابية الدولية الثانية التي يقيمها الاتحاد الدولي لنقابات العمال العرب بالتعاون مع الاتحاد النقابي العالمي. وقد جاءت الندوة تحت عنوان كبير ومهم يطابق ما يجري في المرحلة الحالية، وما هو مطلوب من الحركة النقابية بشكل عام، وأهمها «التحديات الراهنة أمام الطبقة العاملة العالمية وحركتها النقابية وسبل المواجهة».

 بالإضافة إلى هذا ناقشت الندوة عدداً من المحاور الأخرى أهمها قضية البطالة والتنمية الاقتصادية والاجتماعية وتعزيز قدرات النقابات والعمال على مواجهة التحديات والأزمات الراهنة.

بصراحة: شبح الطبقة العاملة يحوم في أركان الأرض الأربعة

 مع تعمق الأزمة الاقتصادية العالمية للرأسمالية، وانعكاس نتائجها المباشرة والقاسية على الشعوب في بلدان المركز الرأسمالي والأطراف، بدأ حراك شعبي واسع تظهر في مقدمته الطبقة العاملة التي كانت المتضرر الرئيسي من الأزمة الاقتصادية، حيث فقدت الكثير من المكاسب التي حصلت عليها في مرحلة توازن القوى التي سادت بعد الحرب العالمية الثانية بين المعسكر الاشتراكي بقيادة الاتحاد السوفييتي والمعسكر الرأسمالي بقيادة الامبريالية الأمريكية، حيث كانت الرأسمالية مضطرة حينها لتقديم تنازلات للطبقة العاملة في مجرى صراعها الضاري مع المعسكر الاشتراكي، الذي كان يقدم قوة المثل للعمال في العالم، وذلك جعل النقابات والعمال في المراكز والأطراف الرأسمالية يناضلون من أجل انتزاع المزيد من المكاسب التي تحقق الكثير منها، فلعبت دوراً رئيسياً في رفع مستوى معيشة العمال، عبر زيادة الأجور وتخفيض ساعات العمل وتحسين الرعاية الصحية والاجتماعية بعد الوصول إلى سن التقاعد..

عيد الشغيلة رمز وحدة وتضامن عمال وشعوب العالم

أحيت الطبقة العاملة السورية الاحتفال بالأول من أيار عيد العمال العالمي بحفل مركزي أقامه الاتحاد العام لنقابات العمال في قاعة الاجتماعات بالاتحاد بحضور وائل الحلقي رئيس مجلس الوزراء ونائبه للشؤون الاقتصادية د.قدري جميل

هل مصر على مشارف ثورة عمالية؟

تتزايد وتيرة إضرابات العمال الذين استقبلوا الأول من أيار بتظاهرات جابت أنحاء العالم ولاسيما تلك الدول التي ارتفع مستوى تعاطي شعوبها للسياسة كمصر والتي ارتفعت فيها أرقام الفقر لتتخطّى حاجز  (40%)

بصراحة: لاتزر وازرة وزر أخرى؟!

الطبقة العاملة السورية منذ تشكلها الأولي، تتعرض حقوقها، ومكاسبها لضغوط مختلفة تتمثل بانخفاض أجورها، وطول ساعات العمل، وحرمانها من حق التعبير، والدفاع عن مصالحها بالأشكال التي أقرتها الاتفاقيات الدولية والعربية، وفي مقدمة ذلك موضوعة الحرياتالنقابية والديمقراطية، 

استجابة فورية من الشيوعيين اليونانيين والطبقة العاملة

شوارع اليونان كانت مزينة بـ«متحدون هم العمال اليونانيون والأجانب» و«ربح مسقي بدماء العمال في جميع أنحاء اليونان وفي مانولاذا» و«إن القانون هو حق العامل» كانت هذه الهتافات التي صدحت بها حناجر العمال اليونانيين والأجانب في مركز بلدة مانولاذا الجديدة، كما وفي أثينا وثيسالونيكي، ويانِّنا، بعد الدعوة التي وجهها الحزب الشيوعي اليوناني، شجباً للاعتداء الذي شنه كبار إقطاعيي إنتاج الفراولة في البلدة المذكورة يوم 17/4/2013 رداً منهم على مطلب المهاجرين تلقي أجورهم الذي هو أمر من المسلَّمات

عمال دمشق عادوا لمواجهة السياسات الحكومية.. الحكومة تعقد مؤتمراتها الصحفية..فنسمع جعجعة بلا طحين!

 بعد انقطاع لأكثر من شهر لاجتماعات مجلس اتحاد عمال دمشق بسبب الظروف التي يمر بها البلد عادت الروح لاتحاد نقابات عمال دمشق، وذلك بالهجوم الكبير على الحكومة، وانتقادات جريئة ولاذعة لسياساتها وأدائها الضعيف مقارنة بالاوضاع الصعبة التي يمر بها الوطن.

 

بصراحة: الطبقة العاملة تريد....

 وجهت قيادة الاتحاد العام لنقابات العمال كتاباً إلى النقابات كافة، بضرورة النزول إلى القواعد العمالية للتواصل معهم وشرح أبعاد (المؤامرة) وإبلاغ القيادة النقابية عن النشاطات المفترض من القيادات النقابية القاعدية القيام بها. وهذا التوجه من حيث الأساس مهم في عملية التواصل بين القيادات والقواعد كي تستطيع القيادات صياغة المهام المطلوب التصدي لها، والتيجوهرها المصالح السياسية والاقتصادية للطبقة العاملة

من الارشيف العمالي : العمال مارد في قمقم

في مثل هذه الأوقات تنعقد كل عام المؤتمرات العامة السنوية للاتحاد العام للنقابات العمال بعد إنجاز عقد المؤتمرات على مستوى المحافظات، حيث يتم فيها مراجعة مختلف القضايا والنشاطات الاقتصادية والعمالية، واستعراض ما أنجز وما لم ينجز، وسبل مكافحة النهب السافر المستشري والتواطؤ السافر بين قوى السوق المعولمة والبرجوازية البيروقراطية.
وهذه مهمة القوى الوطنية والحركة النقابية في التصدي لبرنامج الليبرالية الجديدة وقوى السوق والسوء