عرض العناصر حسب علامة : الصهيونية

مجندات الاحتلال يعترفن بتكسير عظام الأطفال الفلسطينيين!

    جريمة إنسانية جديدة تضاف للسجل الأسود للاحتلال الإسرائيلي ضد الأطفال الفلسطينيين، تكشفت فصولها هذه المرة على لسان مجندات انتهين من أداء الخدمة بالجيش الصهيوني بصورة تعيد للذاكرة جرائم تكسير عظام الفلسطينيين في أواخر التسعينيات، لكن هذه المرة ترتكب تلك الجريمة ضد الأطفال والنساء. حيث نشرت وكالات الأنباء شهادات لمجنّدات إسرائيليات خدمنَ في الأراضي الفلسطينية المحتلة، أكدن من خلالها أن «أسلوب العنف والتنكيل الذي يتعرّض له الفلسطينيون، من وحدات الجيش داخل الأراضي الفلسطينية، وعند الحواجز؛ هو نهج ونمط سلوك متعارَف عليه، فيما الاستهتار بالفلسطيني والكراهية له يشكّلان السمة السائدة في التعامل معه».

«الرجاء عدم الإزعاج» قصة إعدام قائد!

جريمة اغتيال القائد العسكري البارز، رجل المهمات الخاصة والاستثنائية في حركة المقاومة الاسلامية «محمود المبحوح»، فتحت سجلات تاريخ الإرهاب الأسود الذي نفذته «الموساد» بحق خيرة مناضلي الحركة الوطنية الفلسطينية. لم تكن عمليات القتل/ الاغتيال الفردي، أو المذابح الجماعية التي ارتكبتها- ومازالت- قوات العدو العسكرية والأمنية الوحشية، أو ميليشيات مستعمريه، التي تنشر الموت والدمار في الأرض الفلسطينية، بعيدة عن الأفكار الصهيونية العنصرية والإقصائية، المغلفة بعقيدة «توراتية» مصنعة في عقول ارهابية، تتوزعها أسماء الحاخامات، والسياسيين، والعسكريين من مختلف طبقات وفئات التجمع الاستعماري.

«شايلوك».. يأتينا من جديد (1)

معرفة التاريخ لا تهدف إلى التسلية، أو سرد قصص مشوقة أو محزنة. ليست للتفاخر أو التأسي. ولكن للتعلم والتماس الحكمة والخبرة، وإعمال العقل وشحذ الهمة  لمقاومة الواقع البائس وصياغة المستقبل.

أدب الطفل الإسرائيلي..صناعة السفاحين تبدأ من هنا..

للأدب في سياق حياتنا أهمية خاصة تنبع من كونه المرآة العاكسة لجملة العوامل المعرفية المكونة لثقافة مجتمع ما، وتمايز هذه الثقافة اتجاه الأغيار، على اعتباره أداة التثقيف ونشر الفكر الرئيسية .

أما بعد...

إذا ما تذكرنا الأجواء في مؤتمر «دوربان» المناهض للعنصرية في 2001، والنتائج التي كان من المتوقع له الخروج بها لولا ما جرى في نيويورك وواشنطن قبيل اختتامه، فإن المناخ العام الدولي اليوم، ولاسيما في أوربا، المناهض للولايات المتحدة والكيان الإسرائيلي يوحي بأن المذكورتين بصدد «اقتراف» أو «تسهيل اقتراف» أحداث مشابهة لتلك التي جرت في أيلول 2001، بعدما لم تنجح كثيراً النسخة المصغرة عنها، عشية عيد الميلاد الماضي بخصوص «محاولة تفجير طائرة ديترويت»، إلا بالتأسيس لفكرة وجود «القاعدة» في اليمن، ومحاولة بناء استراتيجيات جديدة للهيمنة، من جهة، وإقرار سلسلة إجراءات أمنية جوية مهينة بحق أبناء الدول المناهضة للولايات المتحدة وإسرائيل، من جهة أخرى.

أحمد سعدات من الأسر: المفاوضات ليست خيارنا..

أكد الرفيق أحمد سعدات الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين من داخل السجون الصهيونية، أن «(إسرائيل) كتجسيد مادي للفكر الصهيوني الذي لم يكن وجوده ونشأته مرتبطا بولادة طبيعية لسياق تطور إنساني ليهود العالم، واقترن تاريخياً مع تحول رأسمالية المنافسة الحرة إلى الرأسمالية الاحتكارية الدولية الامبريالية،

أرض الميعــــاد

يظن الكثيرون أن أرض الميعاد في الطروحات الصهيونية والاستعمارية هي فلسطين، غير أننا بالرجوع إلى التوراة نجد أرض الميعاد شيئاً آخر.

لقد جاء في سفر التثنية، الإصحاح الأول:

استحقاق لا يمكن تأجيله..

على الدوام تتعرض القوى الشعبية في عالمنا العربي لحروب مفتوحة على كل الجبهات وبكل الوسائل، من جانب القوى الإمبريالية والصهيونية وعملائهم المحليين.

حين يغدو الفن حربة في جدار الغيتو اليهودي

كثيرون هم الفنانون الفلسطينيون الذين تجذروا بالأرضِ العربيةِ الملامح والهوية، وأشهروا الفن عصياً تعيق المشروع الصهيوني الاحتلالي الكولونيالي التزويري، وتعرضوا باعتبارهم من طليعة الشعب لثمن الحرية. فمنهم من دفع دمه، ومنهم من أفنى عمره خلف قضبان السجون والمعتقلات، ومنهم من كابد النفي والتشريد؛ لكن ما جفت قرائحهم، بل جادت بشهادات ميلاد عربية فلسطينية، وصكوك ملكية تثبت للعالم من هم أصحاب الأرض الحقيقيون.

الانهيارات إسرائيلية المصدر تتهدد الأقصى.. الإمارات تستقبل وزيراً صهيونياً

في الوقت الذي تتواصل فيه الأنباء عن الانهيارات المتلاحقة في الشوارع المحيطة بالمسجد الأقصى بما قد يفضي إلى انهياره قريباً، ولاسيما في ظل المخططات الصهيونية لتنفيذ تفجيرات بزلازل صناعية لتحقيق هذا الهدف حسب نقابة الجيولوجيين العرب، شارك مجرم الحرب الإسرائيلي، ووزير البنى التحتية، عوزي لنداو من حزب (إسرائيل بيتنا)، أحد الأحزاب الأكثر تطرفاً في الكيان الإسرائيلي، في «مؤتمر دولي» استضافته أبو ظبي تحت يافطة البحث عن وسائل بديلة للطاقة!