صحفي صغير..! من قلب مشفى حكومي
تتطلب كتابة القصص الإخبارية أخذ آراء ووجهات نظر متوازنة، لبناء قصة صحفية تقارب الحقيقة. ومن هذا المنطلق، لا بد من تنبيه القارئ بأن ما سيقرأه هنا، لا يخضع للمعايير الصحفية المتعبة. فالحكاية التي يوشك على سماعها، تكتفي فقط بوجهة نظرٍ واحدة. هي حكاية أحد المستشفيات الحكومية كما يرويها طفلٌ في الحادية عشر من عمره.