عرض العناصر حسب علامة : الشيوعية

افتتاحية قاسيون1081: استئصال الصهيونية ممر إجباري نحو المستقبل stars

رغم أنّ المتضرر الأكبر في العالم بأسره من الوكالة اليهودية ومن الصهيونية العالمية هو منطقتنا، إلا أنّه من المستغرب حقاً، ومما يستدعي البحث عن تفسير له، سلوك وسائل الإعلام العربية التي اكتفت بأحسن الأحوال بنقل الأخبار عن المواجهة الجارية في روسيا معها، ودون المضي عميقاً في تحليل المسألة ومحاولة فهم أبعادها، بل حتى إنّ الإعلام الروسي الناطق بالعربية- وضمناً روسيا اليوم وسبوتنيك- لم يعط المسألة حتى الآن موقعها الذي تستحقه.

نحو سردية جديدة في وجه التهريج والمأساة- المهزلة.. ضمن زمن مضغوط

إن التهريج الملاحظ اليوم ليس فقط على مستوى النخب التي تصارع التحول العالمي بل أيضاً على مستوى السلوك الفردي، هو انعكاس للعجز في التعامل مع الواقع السياسي والفردي. ولكن في مقابل هذا التهريج يتضح النقيض، أي السلوك الساخر من موقع القوة، أو بالأحرى هو موقع من لا يعادي التاريخ، والتاريخ أمامه مفتوح بينما هو مغلق أمام المهرّجين. وفي قلب هذه المعادلة يكمن الزمن المضغوط الذي يشكّل جوهر العديد من المظاهر التي نراها والتي هي ولا شك جديدة في التاريخ.

لينين والثورة الثقافية

استخدم لينين ثلاثة عناصر في بناء المجتمع الاشتراكي الأول، الذي افتتح حقبة جديدة في تاريخ الإنسان، وهذه العناصر هي:

دزينات العالم القديم

هل ستبدأ قريباً مرحلة سقوط تيجان العالم القديم بالدزينات لدرجة أنه لن تجد من يلمها:

افتتاحية قاسيون 1078: الاشتراكية... مرة أخرى! stars

خلال اجتماعٍ له يوم الثلاثاء الماضي، مع زعماء الأحزاب السياسية للدوما، ورداً على الدعوة لوضع «المهام الاشتراكية موضع التنفيذ»، قال بوتين: «لا أرى أي شيء سيِّئ في الفكرة الاشتراكية، القضية هي في كيفية تنفيذها، وخاصة بما يتعلق بالوضع الاقتصادي».

ستانسلافسكي والتنقيب في التاريخ كنَصّ

عند تأمُّل التاريخ كمفهوم، ربما نتوقف على أنَّ ما حدثَ قد حدث، أو بكلمة أخرى أنَّ التاريخ قد كُتِب، وبناءً على ذلك اقتُرِحَ في بعض الأحيان النظرُ إلى مقطعٍ زمني ما مِن الماضي على أنه نصٌّ ضمن سياق، وفي داخل هذا النص شخصيات كثيرة ومتنوعة، وأحداثٌ كبيرة وصغيرة، وتفاصيلُ معقَّدة، وبسيطة... إلخ. لكن كيف يمكن الوصول إلى جوهر النص ضمن هذا الكمّ الهائل من الأشياء؟

تزايد شعبية الكلاسيكيات الماركسية في الصين (بطرق عصرية وجذابة)

يقرأ عدد متزايد من الناس الأدب الشيوعي، الذي يصل إلى القراء بأشكال جديدة، بفضل التقنيات المتطورة ووسائل الإعلام الحديثة. ونشر موقع «تشاينا ديلي» الصيني في 4 أيار الجاري، تقريراً لاحظ أنّ شعبية الكتب الكلاسيكية عن الماركسية آخذة في الازدياد في الصين. وسلط الضوء على طرق عصرية وجذابة ومبتكرة للتشجيع على قراءتها يلجأ إليها الناشطون والقراء عبر وسائل الاتصالات الحديثة والإنترنت، كما وتقدم الدولة والحزب الشيوعي الصيني تسهيلات ومبادرات في هذا المجال.

البيان الشيوعي حول العالم

ظهرت أول ترجمة إنكليزية للبيان الشيوعي في نيسان عام 1850 على يد الصحفية هيلين ماكفارلين، وذلك بعد عامين من نشر الطبعة الألمانية في لندن.