قصة نشيد الأممية
كتب لينين عن مؤلف كلمات «نشيد الأممية» العامل الشاعر الفرنسي الموهوب أوجين بوتيه الكلمات التالية:
كتب لينين عن مؤلف كلمات «نشيد الأممية» العامل الشاعر الفرنسي الموهوب أوجين بوتيه الكلمات التالية:
عبّر بطل الفنون القتالية فائق الشهرة جاكي شان عن طموحه ورغبته بصراحة بالانضمام إلى الحزب الشيوعي الصين، الأمر الذي أثار موجة من ردود الفعل المتناقضة بين متابعي البطل. تحدّث جاكي عن رغباته أثناء حفلة نظّمتها رابطة الأفلام الصينية في بكين. وفي فيديو نشرته وكالة «MVN» ظهر جاكي وهو يقول للجمهور: «لطالما قلت بأنني فخور بكوني صيني... كما أنني أحسدكم لأنكم أعضاء في الحزب الشيوعي، فأنا أرى بأنّ الحزب الشيوعي عظيم. فكل ما وعد به الحزب وكل ما قاله، يتم تنفيذه دوماً خلال عقود».
كتب غرامشي المقال التالي دون توقيع، ونُشِرَ في صحيفة «إلى الأمام» (Avanti!) اليومية، لسان حال الحزب الاشتراكي الإيطالي، في 24 كانون الأول 1917. وعنوانه الأصلي «الخيريّة، النيّة الحسنة، والتنظيم». و«الأكثر تواضعاً» الذي ينتقده غرامشي هنا هو ماريو غوارنييري (1886–1974)، أحد الأمناء الثلاثة لاتحاد عمال المعادن الإيطالي، والذين ساهموا بمقال في الصحيفة نفسها في 20 كانون الأول 1917 في معارضة منهم لمقترحٍ كان غرامشي قد تقدّم به من أجل إنشاء جمعية ثقافية لتنظيم التربية الثقافية وفق الخطّ البروليتاري.
تناقش العديد من الإصدارات الجديدة حول العالم مستقبل البشرية وتبحث عن برامج وطرق للتخلص من الرأسمالية. ومنها الإصدارات التي تنوعت مواضيعها وطروحاتها عن جرائم الرأسمالية بحق الأرض والبشر.
أكّد السكرتير الأول للجنة المركزية للحزب الشيوعي في كوبا، راؤول كاسترو، تخليه عن قيادة الحزب وانتقالها إلى "الجيل الشاب المفعم بروح معاداة الإمبريالية"، داعياً إلى إقامة حوار مع الولايات المتحدة دون التخلّي عن مبادئ الثورة.
تشهد العاصمة الألمانية برلين سنوياً في شهر كانون الثاني مظاهرات حاشدة من جميع الولايات لإحياء ذكرى القادة الشيوعيين الذين تمت تصفيتهم أثناء انتفاضة سبارتاكوس عام 1919 وعلى رأسهم روزا لوكسمبورغ وكارل ليبكنخت.
كتب له رفيقه فلاديمير رسالة يقول فيها: «أنت وحيد، ولديك حياة واحدة، فابحث لنفسك عن المزيد من السعادة، وابذل جهدك حيثما كنت من أجل أن تكون حالك أفضل».
بدأت الصين عملية تصوير فيلم وثائقي من 100 حلقة في بكين، لإحياء الذكرى المئوية لتأسيس الحزب الشيوعي الصيني، الذكرى التي تحل خلال العام القادم 2021.
إن أهمية طرح مشروع النظام الداخلي للنقاش العام والعلني، ومن ثمة بعده مشروع البرنامج، لمناقشته من قبل الرفاق والأصدقاء ولجماهير الحزب، ولمن يحب أن يدلي بدلوه، خطوة لتعميق الوعي، وفي اتجاه استعادة وتعميق العلاقة مع الجماهير، وتطويرها لاستعادة الحزب لدوره الوظيفي، الذي فقده خلال العقود الماضية من تراجع الحركة الثورية العالمية ككل، ومنها الحركة الثورية السورية، وعلى رأسها الحركة الشيوعية السورية، لأسباب موضوعية وذاتية.
«أدى الانتقال إلى اقتصاد السوق والديمقراطية في دول أوروبا الشرقية والاتحاد السوفياتي السابق إلى زيادة هائلة بمعدل الوفيات في التسعينات، وتقليص عدد السكان وتقصير مأمول العمر بمقدار 2–3 سنوات. في روسيا، كان هذا التأثير هو الأكبر على الإطلاق بأي مكان وزمان سلمي وخالٍ من الكوارث الجسدية، كالحروب والأوبئة والمجاعة. تشكل هذه التجارب مادة غنية لفهم تأثير أنواعٍ مختلفة من الاضطرابات الاجتماعية والضغوط على معدل الوفيات ومأمول العمرLife Expectancy» – من مقدمة الدكتور فلاديمير بوبوف لبحثه بعنوان «الوفيات ومأمول العمر في البلدان بعد الشيوعية» المنشور بتاريخ 5/6/2018 في مركز أبحاث حوار الحضارات. نقدّم في هذه المادة تلخيصاً لبحث بوبوف، ثمّ نختمها بمحاولةٍ لفهم تغيّرات مأمول العمر السوري منذ 2005 في ضوء النظرية العامة التي عرضها الباحث.
البروفسور فلاديمير بوبوف
تعريب وإعداد: د. أسامة دليقان