عرض العناصر حسب علامة : الشيوعية

غرامشي: تنظيم الثقافة أم تركُها لـ«العمل الخيري»؟

كتب غرامشي المقال التالي دون توقيع، ونُشِرَ في صحيفة «إلى الأمام» (Avanti!) اليومية، لسان حال الحزب الاشتراكي الإيطالي، في 24 كانون الأول 1917. وعنوانه الأصلي «الخيريّة، النيّة الحسنة، والتنظيم». و«الأكثر تواضعاً» الذي ينتقده غرامشي هنا هو ماريو غوارنييري (1886–1974)، أحد الأمناء الثلاثة لاتحاد عمال المعادن الإيطالي، والذين ساهموا بمقال في الصحيفة نفسها في 20 كانون الأول 1917 في معارضة منهم لمقترحٍ كان غرامشي قد تقدّم به من أجل إنشاء جمعية ثقافية لتنظيم التربية الثقافية وفق الخطّ البروليتاري.

إصدارات عالمية حول الرأسمالية والاشتراكية

تناقش العديد من الإصدارات الجديدة حول العالم مستقبل البشرية وتبحث عن برامج وطرق للتخلص من الرأسمالية. ومنها الإصدارات التي تنوعت مواضيعها وطروحاتها عن جرائم الرأسمالية بحق الأرض والبشر.

كاسترو يتخلى عن قيادة الشيوعي الكوبي لجيل الشباب

أكّد السكرتير الأول للجنة المركزية للحزب الشيوعي في كوبا، راؤول كاسترو، تخليه عن قيادة الحزب وانتقالها إلى "الجيل الشاب المفعم بروح معاداة الإمبريالية"، داعياً إلى إقامة حوار مع الولايات المتحدة دون التخلّي عن مبادئ الثورة.

الشرطة الألمانية تهاجم وتعتقل بذريعة شعار...

تشهد العاصمة الألمانية برلين سنوياً في شهر كانون الثاني مظاهرات حاشدة من جميع الولايات لإحياء ذكرى القادة الشيوعيين الذين تمت تصفيتهم أثناء انتفاضة سبارتاكوس عام 1919 وعلى رأسهم روزا لوكسمبورغ وكارل ليبكنخت.

نقاش بين صديقين

كتب له رفيقه فلاديمير رسالة يقول فيها: «أنت وحيد، ولديك حياة واحدة، فابحث لنفسك عن المزيد من السعادة، وابذل جهدك حيثما كنت من أجل أن تكون حالك أفضل».

فيلم وثائقي في مئوية الشيوعي

بدأت الصين عملية تصوير فيلم وثائقي من 100 حلقة في بكين، لإحياء الذكرى المئوية لتأسيس الحزب الشيوعي الصيني، الذكرى التي تحل خلال العام القادم 2021.

إضاءات على مشروع النظام الداخلي لحزب الإرادة الشعبية

إن أهمية طرح مشروع النظام الداخلي للنقاش العام والعلني، ومن ثمة بعده مشروع البرنامج، لمناقشته من قبل الرفاق والأصدقاء ولجماهير الحزب، ولمن يحب أن يدلي بدلوه، خطوة لتعميق الوعي، وفي اتجاه استعادة وتعميق العلاقة مع الجماهير، وتطويرها لاستعادة الحزب لدوره الوظيفي، الذي فقده خلال العقود الماضية من تراجع الحركة الثورية العالمية ككل، ومنها الحركة الثورية السورية، وعلى رأسها الحركة الشيوعية السورية، لأسباب موضوعية وذاتية.

الليبرالية الجديدة تقصف «مأمول العمر» في زمن السلم والحرب

«أدى الانتقال إلى اقتصاد السوق والديمقراطية في دول أوروبا الشرقية والاتحاد السوفياتي السابق إلى زيادة هائلة بمعدل الوفيات في التسعينات، وتقليص عدد السكان وتقصير مأمول العمر بمقدار 2–3 سنوات. في روسيا، كان هذا التأثير هو الأكبر على الإطلاق بأي مكان وزمان سلمي وخالٍ من الكوارث الجسدية، كالحروب والأوبئة والمجاعة. تشكل هذه التجارب مادة غنية لفهم تأثير أنواعٍ مختلفة من الاضطرابات الاجتماعية والضغوط على معدل الوفيات ومأمول العمرLife Expectancy» – من مقدمة الدكتور فلاديمير بوبوف لبحثه بعنوان «الوفيات ومأمول العمر في البلدان بعد الشيوعية» المنشور بتاريخ 5/6/2018 في مركز أبحاث حوار الحضارات. نقدّم في هذه المادة تلخيصاً لبحث بوبوف، ثمّ نختمها بمحاولةٍ لفهم تغيّرات مأمول العمر السوري منذ 2005 في ضوء النظرية العامة التي عرضها الباحث.

البروفسور فلاديمير بوبوف
تعريب وإعداد: د. أسامة دليقان

 

حول فوبيا الشيوعية في الولايات المتحدة... أبعاد أخرى

تناولت الزميلة ريم عيسى في مادة لها بعنوان «لماذا يعود رهاب الشيوعية من جديد إلى الولايات المتحدة؟» (نشرت في موقع قاسيون الإلكتروني بتاريخ 16/10)، ومن عدة زوايا: ارتفاع مستوى الحديث عن الشيوعية والاشتراكية في الولايات المتحدة خلال السنوات القليلة الماضية، والأشهر الأخيرة بشكل خاص...

لماذا يعود «رُهاب الشيوعية» من جديد إلى الولايات المتحدة...؟

بعد الحرب العالمية الثانية، ومع ظهور نظام عالمي جديد، حاولت كل من القوى الكبرى ترسيخ موقعها داخل التوازن العالمي الجديد لمحاولة قلب الميزان لصالحها؛ سواء سياسياً أو اقتصادياً أو عسكرياً، إلخ.