لاباز تصفع كل المتآمرين العرب.
«أود أن أعلن أن بوليفيا تربطها علاقات دبلوماسية مع إسرائيل, ونظراً لهذه الجرائم الخطيرة ضد الحياة والإنسانية, فإن بوليفيا تعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل»،
«أود أن أعلن أن بوليفيا تربطها علاقات دبلوماسية مع إسرائيل, ونظراً لهذه الجرائم الخطيرة ضد الحياة والإنسانية, فإن بوليفيا تعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل»،
خلافاً لإرادة الغالبية الساحقة المغيبة من الشعب المصري، واستخفافاً بدماء آلاف الضحايا الفلسطينيين من شهداء وجرحى العدوان الصهيوني الأخير على غزة، قضت محكمة عليا مصرية بوقف تنفيذ حكم محكمة أقل درجة بحظر تصدير الغاز الطبيعي لدولة الاحتلال الإسرائيلي التي وقعت مع مصر اتفاقية لتوريد الغاز في كانون الأول 2006، تصل قيمتها إلى ملياري دولار.
السابع عشر من نيسان، ذكرى الجلاء، أكبر أعيادنا الوطنية، حققه الآباء والأجداد بالإرادة الوطنية والمقاومة الشعبية الشاملة ضد الاحتلال، وصنعته دماء آلاف الشهداء، والوحدة الوطنية تحت شعار «هبوا إلى السلاح»، «الدين لله والوطن للجميع».. وهكذا جاء الجلاء ثمرةً لخيار المقاومة والوحدة الوطنية والإرادة السياسية في المواجهة!
• المجزرة التي حدثت فجر اليوم 31/5/2010 في المياه الدولية ضد نشطاء ومناضلي الحرية، ممثلي خمسين بلداً في العالم، والتي نتج عنها سقوط العشرات من الشهداء والجرحى العزّل من كل سلاح على أيدي قراصنة الجيش الصهيوني، تؤكد أكثر من أي وقت مضى أن المقاومة ضد التحالف الإمبريالي ـ الصهيوني هي شرف وضمير هذا العصر، ومن خلالها فقط يمكن تحرير فلسطين والجولان والعراق، وإلحاق الهزيمة التاريخية بأعداء الشعوب ومشعلي الحروب ضدها لتفادي انهيار الرأسمالية العالمية، من أمريكا اللاتينية وصولاً إلى مناطق شعوب هذا الشرق العظيم.
في الذكرى الثامنة والثلاثين لاستشهاد الأديب والإعلامي الفلسطيني غسان كنفاني أقامت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ندوة ثقافية في مخيم خان الشيح بحضور الرفيق أبو أحمد فؤاد عضو المكتب السياسي للجبهة والمناضل عدنان بدر الحلو.
مهيباً كان عرس الشّهداء في المخيم، مهيباً لأنكَ تعرف الشهداء عن كثبٍ، وتعرف كيف ماتوا عن كثبٍ.. وقبلها كنت تعرف أية حياة كانوا يعيشون، وفي أي البيوت يسكنون..
استفاقت دمشق نهار الخميس على وقعِ تفجيرٍ إرهابي طال منطقة المزرعة في أحد أكثر أطرافها اكتظاظاً بالمدنيين، لم يخرج التفجير عن سياق سابقاته من حيث الوحشية، أكثر من 60 شهيداً قضوا ليُضافوا إلى حصيلة ما زهقته الحرب العسكرية من أرواح للشعب السوري. وهنا يبدو التساؤل مشروعاً: هل كان الإرهاب من أجل الإرهاب هو ما دفع الفاعل ليقوم بما قام به ؟
عندما يكون الواقع شديد الواقعية وفي الوقت ذاته قادراً على أن يفوق الخيال – كما هي الحال اليوم- كثيراً ما يصبح تدوينه أو محاولة تتبعه ووصفه ضرباً من التكرار الممل وغير المجدي،
قد تحمل الشمعة معاني لا يستطيع اللسان التلفظ بها..
في قطاع غزة المحاصر قصفت طائرات الاحتلال الصهيوني شرق مدينة رفح جنوب القطاع، مما أسفر عن استشهاد مقاوم من سرايا القدس، الذراع العسكري لحركة الجهاد، وإصابة أخر بجروح بالغة الخطورة.