المؤتمرات السنوية لنقابات العمال في محافظة السويداء
عقدت مؤتمرات عمال نقابات الصناعات الغذائية والتنمية الزراعية والمصارف في مواعيدها المحددة.
عقدت مؤتمرات عمال نقابات الصناعات الغذائية والتنمية الزراعية والمصارف في مواعيدها المحددة.
قرابة 6 مليون سوري نزحوا داخل البلاد، جزء هام منهم بقوا في محافظاتهم وجزء آخر انتقل إلى محافظات أخرى...
سلسلة منوعة من الأدب الياباني \ صدر عن دار التكوين بدمشق سلسلة مترجمة منوعة من الأدب الياباني، 11 كتاباً من ترجمة د. محمد عضيمة المقيم في اليابان. ومن أبرز هذه الإصدارات كتاب كوجيكي، وهو أحد أقدم الكتب المعروفة في اليابان، وضع في القرن السابع الميلادي ويعتبر من أهم كتب التراث العالمية، وهو عبارة عن نص من الأساطير المنوعة. أما كتاب البابا الطائر لبانيا ناتسو إيشي الذي يعتبر واحداً من كتاب الهايكو المعاصرين في اليابان، إضافة إلى كتب أخرى في الشعر والرواية والتراث.
تكاليف المعيشة الشهرية في دمشق، اللاذقية، حلب، والحسكة في نهاية النصف الأول من العام الحالي بلغت على التوالي (311 ألف في دمشق، 283ألف في اللاذقية،280 ألف في حلب، 279 ألف في الحسكة)، تستكمل قاسيون في هذا العدد مسحها لبيانات تكاليف المعيشة في حماه والسويداء، لتبين ارتفاع التكاليف بين عامي 2016-2017، وتوزع الإنفاق حسب الحاجات الأساسية بين الغذاء، النقل، السكن، الصحة، التعليم، اللباس، الأثاث المنزلي، الاتصالات..
استكمالاً لِما نشر في العدد السابق، تواصل «قاسيون» تغطيتهالمؤتمر اتحاد عمال السويداء:
مؤتمر نقابة النقل البري
عندما يسرق الوطن وتنهب خيراته، وعندما تدار الدّفة الاقتصادية في البلاد لمصلحة أصحاب الأرباح، ورؤوس الأموال، وعندما تبقى الثروة توزع بهذا المستوى من الظلم، وحين يصيب الفقر والحرمان الطبقة العاملة كلها.
تحت رعاية مديرية الثقافة في محافظة السويداء تم يوم الثلاثاء 14-2-2017 افتتاح المهرجان الثقافي الخامس بعنوان «الجولان في عيوننا» الذي تقيمه جمعية أبناء الجولان الخيرية، على خشبة وصالات المركز الثقافي العربي في السويداء، بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين لرفض الهوية الإسرائيلية، والإضراب الكبير لأهلنا في الجولان المحتل، ضد قرار ضم الجولان للكيان الصهيوني المحتل.
يقال للعامل: اعمل بوطنيتك، وليس هناك من إمكانيه لزيادة أجرك، لأن الموارد قد تبخرت وذهبت، والعامل يعرف أنها ذهبت إلى جيوب الكبار من الفاسدين، والمحتكرين المتاجرين بلقمة عيش الفقراء، ومنهم العمال، والمطلوب منهم شدّ الأحزمة على بطونهم، وبطون أطفالهم، بينما المتكرشين الذي اغتنوا من لقمة الشعب، يُعفون من الضرائب وتؤجل ديونهم إلى أجل، لا ندري إنْ كان مسمىً أو غير مسمى.
إن من يدافع عن إقرار قانون التشاركية، وكأنه طوق النجاة والخلاص وبمثابة الرمد أفضل من العمى، يتناسى بأن ضالته المنشودة، الأموال الضرورية، لترميم وإعادة تأهيل المعامل والمنشآت المتوقفة عن العمل، هي في جيوب «الحراميه» الفاسدين الكبار من المستوردين والمضاربين على الليرة السورية، وتجار الموت والجوع والأزمات، الذين اغتنوا من دماء ولقمة السوريين الفقراء، التسعين بالمئة من الشعب السوري، والمنتجين الحقيقيين للثروة الوطنية المنهوبة من قبل العشرة بالمئة الباقية، والتي تُصرّ على سحب آخر قرش في جيوب الفقراء فقط.