عرض العناصر حسب علامة : السعودية

مسؤول أمريكي سابق: مدفوعات النفط بغير الدولار ستلحق الكوارث بسلطة واشنطن stars

كتب بول كريج روبرتس، المسؤول في البيت الأبيض أثناء إدارة الرئيس الأمريكي الأسبق رونالد ريغان، في مقال على موقعه على الإنترنت، أن تخلي المملكة العربية السعودية ودول أخرى عن البترودولار سيؤدي إلى أحداث كارثية في الولايات المتحدة.

«استبدال الدولار» كلمة السر الجديدة في الصفقات التجارية

أعلن وزير المالية السعودي، أن السعودية منفتحة على محادثات التجارة بعملات أخرى إلى جانب الدولار، دون أن يستثني تجارة النفط، ليكون بذلك أول تصريح رسمي سعودي في هذا الاتجاه، بعد موجة سابقة من التسريبات التي لم يجرِ تأكيدها.

وزير المالية السعودي: منفتحون على التجارة بغير الدولار stars

قال محمد الجدعان وزير المالية السعودي إن المملكة العربية السعودية منفتحة على المناقشات بشأن تسديد قيمة التبادل التجاري بعملات غير الدولار الأمريكي، مشيراً إلى العلاقة الاستراتيجية للملكة مع الصين.

إيران والسعودية… اللقاءات لم تعد استطلاعية - تشاورية فحسب!

شطب إحياء الاتفاق النووي الإيراني من أجندة واشنطن، حسب ما أعلن المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية نيد برايس، الإعلان الأمريكي هذا جاء بعد تأكيد الرئيس جو بايدن موت الاتفاق، وانهيار صفقة إحيائه، ما يطرح جدياً، مصير خيارات واشنطن الأخرى، تلك التي لوّحت بها فيما مضى.

التغييرات الهيكلية في سوق الطاقة في 2023

في آخر شهر من عام 2022 توجه الرئيس الصيني شي جين بينغ إلى السعودية، ووقع معها اتفاقية شراكة استراتيجية شاملة، وكان حجر الزاوية في هذا التنسيق هو موارد وأمن الطاقة. قبل أيام من ذلك، أعلن الغرب عن التنفيذ الرسمي لوضع حدّ أقصى للنفط الخام الروسي عند 60 دولاراً للبرميل. وقبل ذلك بشهرين أعلنت أوبك+ في تشرين الأول عن تخفيض الإنتاج للتعويض عن الركود في الطلب، إذا ما نظرنا إلى سوق الطاقة بشكل كلي اليوم، يخطر ببالنا سؤالٌ هام: كيف يمكن للسعي خلف مصادر الطاقة- في ظلّ التوترات العالمية التي نشهدها- أن يدفع التغييرات العالمية الاقتصادية والسياسية قدماً؟

السعودية وتعميق العلاقات مع الصين وتطبيعها مع إيران

لفترة طويلة كان الإعلام الغربي ومحللوه يتحدثون عن «منعة الخليج العربي» أمام غير الولايات المتحدة، وبأنّ الصين حتّى لو نجحت دبلوماسياً في وسط وجنوب آسيا، فهي غير قادرة على الوصول إلى الشرق الأوسط وتطوير العلاقات مع دول الخليج العربي. كما أنّ هؤلاء المحللين أنفسهم كانوا يأملون باستدامة التوترات في الخليج بين السعودية وإيران، لتستمرّ الولايات المتحدة من الاستفادة منه وصولاً إلى تفجيره عند الاضطرار للانسحاب من الخليج العربي. لكنّ زيارة الزعيم الصيني شي جين بينغ إلى السعودية، والتقارب السعودي الإيراني المتزايد، يشي بعكس ذلك.