أرقام اقتصادية سورية لعام 2018
تقدم قاسيون بعضاً من الأرقام الأساسية الصادر في عام 2018 والتي توضح بعض المفاصل الأساسية في الواقع الاقتصادي السوري لعامٍ مضى.
تقدم قاسيون بعضاً من الأرقام الأساسية الصادر في عام 2018 والتي توضح بعض المفاصل الأساسية في الواقع الاقتصادي السوري لعامٍ مضى.
آخر الأخبار الرسمية عن موسم القمح لهذا العام تقول: أن مؤسسة الحبوب مددت عمليات استلام وتوريد المحصول حتى نهاية شهر آب القادم، وذلك في مراكز الاستلام المخصصة في محافظة حماة.
كشفت مديرية الإنتاج النباتي في وزارة الزراعة عن مساحات زراعة القمح والشعير والبقوليات والنباتات الطبية والعطرية الأساسية الداخلة في خطة وزارة الزراعة. حيث توقع البعض أن تغيرات في الظروف الأمنية لبعض المناطق الزراعية الأساسية كانت ستتيح توسعاً في مساحات زراعة المحاصيل.
انخفض معدل هطول الأمطار في بعض المحافظات السورية عن المعدل السنوي العام انخفاضاً كبيراً، وكانت أقل معدلات الهطول في الحسكة وحمص اللتان لم تحققا إلا نسبة 36% من المعدل السنوي، بينما تجاوزت محافظتا اللاذقية وطرطوس فقط المعدل السنوي، بتحقيق 100% للأولى، و106% للثانية.
أشجار الزيتون المعمرة في بلدة صحنايا أصبحت قاب قوسين أو أدنى من الهلاك والفناء النهائي، وذلك بسبب رئيسي يتمثل بشح المياه كمشكلة رئيسية، إن كان على مستوى انخفاض معدلات الهطولات المطرية، أو على مستوى جفاف نهر الأعوج، الذي يعتبر شريان الري التاريخي للأراضي الزراعية في المنطقة، عبر فرعه المسمى «الصحناوي».
بعد أن عرضنا خلال ثلاثة أعداد سابقة بعض الملاحظات على قانون الحراج الجديد رقم 6 لعام 2018، بالمقارنة مع قانون الحراج رقم 25 لعام 2007، نأتي أخيراً على ملاحظات إضافية بما يتعلق بالعقوبات المنصوص عنها بموجب القانون الجديد، ومقدار التراجع في بعضها بالمقارنة مع القانون السابق.
قلة من يعرفون أن سورية كانت تزرع الأرز يوماً ما، قبل أن يفكر لصوص الاقتصاد بمنع زراعة الأرز لحساب زراعات أخرى تشتريها شركات رأسمالية بريطانية!
آخر ما حرر بشأن تحرر الحكومة من مسؤولياتها، وفتح بوابات إضافية للاستثمار الخاص، هو: ما تم إقراره في جلسة مجلس الوزراء بتاريخ 23/1/2018، حول التأمين الزراعي.
ترى هل من جديد إذا قلنا بأن موسم الحمضيات يتم استهدافه سنوياً، حاله كحال الفلاحين والمنتجين؟
موسم هذا العام من الخضار الصيفية في محافظة الحسكة كان أفضل من غيره من المواسم خلال السنوات السابقة بشكل كبير، فقد تم تقدير الكميات المنتجة من هذا المحصول بحدود 20 ألف طن من مختلف الأصناف (البندورة- الكوسا- الخيار- الباذنجان- الفليفلة- البطيخ).