عرض العناصر حسب علامة : الرقة

مؤسسة استصلاح الأراضي والإرث المشوه

الحلّ والدّمج والاستثمار والمشاركة الوهمية والخصخصة المباشرة؛ كلها عناوين إصلاح كاذبة سببت المزيد من التشوه والتدمير لمؤسسات وشركات قطاع الدولة إضافةً لمعاناته السابقة، ما جعلها عرضة للأهواء الليبرالية التي تريد الإطاحة بها علناً، وهذا ما تثبته الوقائع كل يوم ويتجلى انعكاسه بشكل مباشر على الإنتاج وعلى العاملين في هذه المؤسسات والشركات..

مؤسسة استصلاح الأراضي والإرث المشوه

الحلّ والدّمج والاستثمار والمشاركة الوهمية والخصخصة المباشرة؛ كلها عناوين إصلاح كاذبة سببت المزيد من التشوه والتدمير لمؤسسات وشركات قطاع الدولة إضافةً لمعاناته السابقة، ما جعلها عرضة للأهواء الليبرالية التي تريد الإطاحة بها علناً، وهذا ما تثبته الوقائع كل يوم ويتجلى انعكاسه بشكل مباشر على الإنتاج وعلى العاملين في هذه المؤسسات والشركات..

الرقة.. حزمة بلديات دون صرف صحيّ!

من أولويات التخطيط والبناء العمراني القديم منذ حضارات أجدادنا أو الحديث على المستوى العالمي والمحلي هو تجهيز البنية التحتية ولحظ التوسع المستقبلي نتيجة تزايد عدد السكان والاحتياجات، وضمان أمن المواطن وراحته وهذا حقّ له.. وخاصةً إذا كانت هناك خطط نموذجية..

عمال الإسكان العسكري في الرقة.. في مهب الريح الصفراء

العمال ذوو السواعد السمر، هم كباقي أبناء الشعب السوري يعانون من النهب والفساد، ومن الاستغلال والحرمان من الحقوق التي اكتسبوها على مدار عشرات السنين، ومن ثم جاءت الأزمة فطحنتهم لتزيد من المعاناة والألم.

المؤتمر العام لاتحاد الفلاحين بالرقة.. حقوق فلاحية مغيبة.. وحلول خُلبية

ظلت سورية حتى وقت قريب تعد من البلدان الزراعية بامتياز، والزراعة فيها بشقيها النباتي والحيواني كانت تاريخياً أساسية في متانة اقتصادها وحضارتها.. ولاشك أنها تشكّل في يومنا جانباً هاماً من الحل للأزمات والتحديات الداخلية والخارجية من فقر وبطالة وتنمية ومعيشة ومواجهة الحصار والضغوطات الخارجية التي تستهدف قرارنا السياسي واستقلاليته..

الرّقّــة: يَومَ عَبَرنَا جِسرَ المنصور..!

من المعروف أنّ الحاجة أمّ الاختراع،وكان أجدادنا من أوائل الذين استوطنوا على ظهر البسيطة ومن أوائل من زرعوا، وحضارة تل مريبط  في الرقة شاهدة على ذلك.

الرقة استهداف البنى الاقتصادية لمصلحة من..؟

منذ انطلاق الحركة الشعبية، وماتعرضت له من قمع، وتحولها إلى العمل المسلح، أصبح المواطن والبنى الاقتصادية والاجتماعية بين فكي كماشة والتي أصبحت هدفاً لقوى العنف وقوى القمع.، فمنذ أيام تعرضت مستودعات الأقطان في عين عيسى للحريق.

الثروة الحيوانية مهددة.. و«التطنيش» جزاء العاملين!

تشكل الثروة الحيوانية وأهمها أغنام العواس مصدراً مهماً من مصادر قوة الاقتصاد الوطني، وخاصة إذا جرى الاهتمام بها واستثمارها وتوظيفها بالشكل الصحيح، لأنها تتمتع بميزة شبه مطلقة لا يمكن منافسة سورية بها، لاسيما وأنها تتمتع بقيمة مضافة تتفوق بها على كثير من المنتجات الأخرى.

المسؤولون.. أي منقلبٍ ينقلبون؟!

أصبح التخبط والعشوائية والحلول الارتجالية والرِّدّة والانقلاب على المكاسب المحصًّلة عبر عقود طويلة، سمة دائمة تمارَس بحق احتياجات المواطن الضرورية كالمأكل والملبس والمسكن، مما يزيد في تفاقم الأزمات المعيشية اليومية، وكأنها مخطط مدروس ومقصود!

القطن.. والدعم المنقوص!

يستخدم اللصوص والفاسدون سحر كلمة (الدعم) لفتح أبواب المغارات المغلقة، وللمدعومين فقط، فيملؤون سلالهم وخزائنهم بكنوز الوطن، أما السواد الأعظم من المواطنين البسطاء والشرفاء من العمال والفلاحين وسائر الكادحين، فلا يحصلون إلاّ على الفُتات، أو ما يكفيهم حدّ الكفاف، كدعم الخبز والمازوت، ومع ذلك يبذلون جهودهم وينتجون ما يحمي الوطن والشعب من ويلات الطامعين فيه، وخاصةً في الزراعة والصناعة.