عرض العناصر حسب علامة : الرأسمالية العالمية

الشيوعي اليوناني في اللقاء الشيوعي الأوروبي 2014: من أجل حركة شيوعية أوروبية قوية ضد الإتحادات الإمبريالية وإسقاط الرأسمالية

بمبادرة من الحزب الشيوعي اليوناني عقد اللقاء الشيوعي الأوروبي في 2 تشرين الأول/أكتوبر في بروكسل تحت عنوان: «أوروبا 100 عامٍ بعد الحرب العالمية الأولى. الرأسمالية: أزمة وفاشية وحرب. نضال الأحزاب الشيوعية والعمالية من أجل أوروبا الاشتراكية والسلام والعدالة الاجتماعية».

أمريكا تتلقى الصفعات... وهونغ كونغ تصرخ «ديمقراطياً»!

منذ بداية احتجاجات هونغ كونغ، كانت عناوين مثل: «الاحتجاجات تهدد البيت الصيني» و«الديمقراطية مطلب الصينيين» حاضرة في المقدمات الإخبارية لـ «bbc» و«Fox news» وما يدور في فلك الإعلام الممول غربياً، مما يعكس رغبة جامحة بإخفاء بعض الحقائق حول طبيعة هونغ كونغ ونظامها السياسي.

الجمهوريون/ الديمقراطيون: إدارة الأزمات وتبادل الأدوار (1/2)

هل على أوباما أن يخسر تأييد مجلس الشيوخ؟ وما مدى وسرعة موافقته على مبادرات الكونغرس الجديدة المؤيدة لمصالح الشركات الكبرى والمحافظين ومؤيدي الحرب، والتي ستتبع فوراً الانتخابات النصفية.

«يسقط الفيسبوك»!

يستهلك الموقع الازرق الشهير ساعات كثيرة من أيامنا، وما زال الكثير منا يطرق رأسه طوال النهار أمام شاشته الصغيرة ليتابع «منشورات» الصفحات ويتواصل مع «الأصدقاء»، الافتراضين منهم والحقيقيين، لقد حقق «فيسبوك» نجاحاً كبيراً طوال السنين العشر الماضية وتجاوزت أعداد المشتركين الملايين، لكن الكثير قد تغير، واليوم، تعاني «ظاهرة الفيسبوك» من العديد من الانتقادات، كما أنها تتحضر لجولة جديدة من المنافسة.

جيفارا قديس الفقراء

بعد رحلة طويلة، حط جيفارا رحاله في بوليفيا لأجل الثورة فأرسلت أمريكا فريقاً من قوات الكوماندوز لتعقب جيفارا ومواجهته! وصلت القوات البوليفية لمكانه، فحاصرته ودار قتال، جرح جيفارا ونفدت ذخيرته فاعتقلوه واقتيد إلى مدرسة متهالكة في قرية لاهيجيرا في ٨ تشرين الأول ١٩٦٧، وفي صباح اليوم التالي أمر الرئيس البوليفي «رينيه باريينتوس» بقتله.

بالزاوية: «غابة ذئاب».. ولكن!

كتيرا ما تتداول فكرة أن السياسة عبارة عن لعبة مصالح، لا مكان للأخلاق والقيم فيها ويتم تعميم هذه الفكرة على مجمل النشاط السياسي وكل القوى السياسية، ليصل البعض الى فكرة مفادها أن السياسة عبارة عن كذبة يطلقها «الكبار» أو «الخاصة» ويصدقها ليرددها «الصغار» أو «العامة»..

فيروس «الرأسمالية»

شغلت الأحداث الدموية في أفريقيا العالم لبعض الوقت، بدأ فيروس «الإيبولا» يحصد المزيد من الأرواح إلى أن أصبحت الأرقام غير قابلة للتصديق، مئات الآلاف الآن قد قضوا نتيجة العدوى دون أن يتخذ العالم أي رد فعل حاسم للحد من تأثير هذا الوباء الجامح، لكننا لم نعد نسمع الكثير عن هذا الفيروس الآن بعد أن انشغلت الأنظار بأخبار أكثر أهمية على جبهات بعيدة من العالم، لم يتسن للكثيرين فهم هذا العجز العالمي ممثلا بمراكز الأبحاث والمؤسسات الصحية تجاه هذا الفيروس المتوحش، لكن يبدو أن الإجابة تكمن في دراسة  فيروس من نوع آخر، فيروس عانت منه أفريقيا والعالم منذ زمن دون أن يشعر أحد به.

وجدتها: هل تملك وعيك؟

من المعروف أن الإعلام هو إحدى أدوات بسط الهيمنة والتحكم بالوعي في إطار الصراع الاجتماعي على السلطة والثروة، وقد تحث الكاتب سيرجي قره-مورزا في كتابه «التلاعب بالوعي» عن شيزوفرينيا الوعي الاصطناعية، حيث يظهر فقدان المقدرة على وضع الصلة بين الكلمات والمفاهيم المنفصلة  بما يحطم ترابط التفكير ضمن منظومة منطقية وتناول نقدي ليبقى الناس أسرى التصديق الساذج لاستنتاجات المذيع الأنيق والعالم صاحب السمعة والشاعر المشهور،

إلى الامام.. قف..!

اندفعت الجموع في مسيرات حاشدة، ارتفعت الأعلام واللافتات في كل مكان، مئات الآلاف من الناس قد تجمعوا اليوم في أكبر تظاهرة بشرية شهدها «وال ستريت» منذ زمن

فصام

كثيراً ما تعاودني الذكرى المشوشة ذاتها.. كنت أجلس برفقة أحد الأصدقاء في مقعد خلفي في باص يعود بي إلى منزلي في جديدة عرطوز ذات مساء من عام 2008. كان مساء ككل المساءات: الأوتوستراد الطويل الرتيب، الموسيقا التي تنبعث من راديو السائق