عرض العناصر حسب علامة : الحل السياسي

اللجنة الدستورية... بعد ديمستورا وبعد إدلب

مثّل قرار تشكيل اللجنة الدستورية المنبثق عن مؤتمر الحوار الوطني في سوتشي، ثغرة في جدار الحل السياسي، اضطر الغرب للاعتراف بها، والتعامل معها، مكرساً جهوده لإفراغها من مضمونها لإعادة إغلاق تلك الثغرة، وعودةً إلى نقطة الصفر، سعياً وراء تمديد الحرب إلى ما لا نهاية. !

 

الإرادة الشعبية يشارك في ملتقى عين عيسى

شارك وفد من حزب الإرادة الشعبية في الملتقى الذي دعت إليه الرئاسة المشتركة لـ«مجلس سورية الديمقراطية» في بلدة عين عيسى شمال محافظ الرقة يومي الثلاثاء والأربعاء 28و29/11/2018.

الدستور السوري: الضمانات وحدها الكفيلة بالتطبيق..

تصدّرت فكرة الدستور قائمة جدول أعمال الحل السوري منذ انعقاد مؤتمر سوتشي في نهاية الشهر الأول من العام الجاري، وما يزال النقاش جارياً حوله، وحول آليات العمل عليه، وفي هذا الإطار يطرح البعض فكرة مضمونها: أن صياغة الدستور وفق صياغة قانونية مُحكمة كفيلٌ بتطبيقه، وهذا ما سنناقشه هنا..

بالنسبة لبكرا شو؟!

لم يعد هذا السؤال مجرد عنوان مسرحية لزياد الرحباني بالقدر الذي أصبح فيه سؤالاً مشروعاً يشغل بال الأغلبية الساحقة من الشباب السوري، فالتفكير بالمستقبل بات هاجساً يؤرق الجميع. وبين التشاؤم بالوضع الحالي والتفاؤل بمستقبلٍ أفضل، يقف الشاب السوري حائراً على حافة المجهول منتظراً بصيص أملٍ ما، يعيد إليه شعوره بالاستقرار ويبعد هذا الخوف الذي يترصد به لدى كل خطوة جديدة في حياته.

 

دليقان: كل المؤتمرات أدوات.. والغاية 2254

أجرت قناة اليوم لقاءً مع مهند دليقان أمين حزب الإرادة الشعبية، وعضو منصة موسكو، بتاريخ 28/11/2018 حول المتوقع من جولة المفاوضات الجديدة في مسار أستانا... ونضع هنا أهم نقاط الحوار.

كل الطرق تؤدي إلى 2254

يُروّج في أوساط الأمم المتحدة، وفي أوساط غربية، أنّه من الممكن للأمم المتحدة، في حال عدم نجاح دي مستورا في تشكيل اللجنة الدستورية قبل نهاية العام، أن تتخلى عن الملف السوري معلنة عجزها عن حلّه.

جميل..2254 يقول: اللجنة سوريّة- سوريّة والوساطة دولية

أجرت فضائية العربية الحدث، لقاءً مع أمين حزب الإرادة الشعبية، ورئيس منصة موسكو، قدري جميل. بتاريخ 20-11-2018 تنشر قاسيون جزءاً من أهم ما ورد في الحوار الذي تركز حول الأحداث الراهنة في إدلب، واللجنة الدستورية.

هل فشل اتفاق سوتشي في إدلب؟

أبرز ما يمكننا سماعه اليوم لدى متابعتنا لنشرات الأخبار فيما يخص الأزمة في إدلب هو الحديث عن «فشل» الاتفاق الروسي- التركي الذي عُقد في سوتشي حول ما سمّي بـ «المنطقة منزوعة السلاح» فتارةً يوصف الاتفاق بـ «حبر على ورق» وتارة بـ «الاتفاق الواهن»، فهل يمكننا أن نقول عن هذا الاتفاق بأنه «فاشلٌ» حقّاً أو أنه أصبح في مهب الريح؟ وما مصير إدلب بعده؟

هل ستتخلى الأمم المتحدة عن التسوية السورية؟

أجرت إذاعة روزانا لقاءً مع مهند دليقان أمين حزب الإرادة الشعبية، وعضو وفد منصة موسكو، بتاريخ 24-11-2018... تركّز الحديث فيه، على تصريحات الأمم المتحدة والحديث عن تخليها عن العملية السياسية في سورية...

لم نصل إلى هذا الحد بالحديث عن تخلي الأمم المتحدة عن العملية السياسية! وأريد أن أدقق، منذ أيام كنا مع أحد أعضاء فريق دي ميستورا وقال لنا، بأن التصريح الذي جرى ترويجه على الإعلام على لسان غوتيرش، حول هذا الموضوع، ليس دقيقاً كما قِيل.