أمتار قليلة تفصل الامبراطورية الأمريكية عن الهاوية..
■ مؤتمر ماليزيا يعلن الحرب العالمية المالية على الدولار!..
■ الإعلام الأمريكي.. هل يخشى إضاءة القرارات الجديدة؟!..
■ مؤتمر ماليزيا يعلن الحرب العالمية المالية على الدولار!..
■ الإعلام الأمريكي.. هل يخشى إضاءة القرارات الجديدة؟!..
النزعة العسكرية الأمريكية، مؤشّرٌ على الانحدار الاقتصادي والاجتماعي...
سورية في مرمى الهدف.. وفي قلب لوحة التنشين.. فلقد باتت مطلوبة
عدوان صهيوني.. بغطاء أمريكي.. وبديل ينتظر في أقبية واشنطن!!
كرع بطحة عرق دون كسر، وثلاثة أكواب من شراب اليانسون.. وأوى إلى فراشه. محاولاً الإطاحة بمشاعر الذعر والاضطراب التي انتابته منذ أن قرر عدم المشاركة بالتصويت في الانتخابات!
(ياألله...! لو تقوم الحرب، أو يحدث زلزال، أو فيضان.. أو اية كارثة طبيعية كبيرة...أكيد عندئذ لن يفكروا بي ولا بامتناعي عن التصويت! أصلاً مين أنا!؟ أنا نكرة.. أنا حشرة لاحول لها ولاقوة..!
أكدت صحيفة «نيويورك تايمز»، أنّ النفقات الهائلة للبنتاغون قد استردت بالكامل بفضل السيطرة على أفغانستان والعراق. وعلى أساس هذه الأعمال المثمرة للغاية، يقترحان كذلك استثمار إعادة إعمار الأمم، لعلمهما بأنّ حسن إدارة الأعمال لا يقتصر على الحرب، ويمكنهما تأمين خدمة ما بعد البيع.
معظم المحطات الأمريكية، تبث صوراً لاتعكس، الصورة الحقيقية للحرب، ولكن كيف يتم ذلك؟
■ الصورة الآن ستولد حالة وعي جديد لا يستهان بها
■ أمريكا خسرت الحرب قبل دخولها
■ بحث المتفرج عن «رامبو» في المارينز الأمريكي ولم يجدوه
لم تتوقف الاعتراضات على الحرب الأمريكية على العراق على الاعتصامات والمسيرات الاحتجاجية التي قام بها ملايين الأشخاص حول العالم بل امتدت إلى الكثير من النواحي الحياتية الأخرى، عبر كل الوسائل السمعية والبصرية، بالإضافة إلى الكثير من التحركات الثقافية التي صبت في هذا المجال فكان هناك الكثير من العروض المسرحية في أمريكا وفرنسا التي استمدت قراءتها من الوضع الراهن وكُتبت الكثير من القصص والقصائد حول ما يدور في هذه الأيام،
مع صدور هذا العدد، ربما تكون أولى قذائف العدوان الأمريكي المبيت منذ سنين والمبرمج منذ شهور على العراق، قد بدأت بالسقوط فوقه، أو أنها تنتظر الترخيص الشكلي من الكونغرس الأمريكي الذي تريد إدارة بوش وحلفاؤها استكمال تكريسه بديلاً عن الأمم المتحدة، بعد أن قرر أقطاب معسكر الحرب في قمة أزور البرتغالية، واشنطن ولندن ومدريد تجاوز مجلس الأمن
نشرت جريدة روسيا السوفيتية بتاريخ 18/1/2003 نداء موقعاً من 22 شخصية من العلماء والسياسيين والاقتصاديين والأدباء والمؤرخين والعسكريين اليساريين الروس موجهاً إلى شعوب وحكومات العالم أجمع وفيما يلي مقتطفات مطولة من النداء: