عرض العناصر حسب علامة : الحرب

التعويضات حق وليست (رفع عتب)

شُكلت لجنة إعادة الإعمار منذ عام 2012، وذلك بموجب قرار من رئيس مجلس الوزراء، وقد عُهد لها حسب قرار تشكيلها، بمهمة الموافقة على صرف قيمة التعويضات المستحقة عن الأضرار التي لحقت بالممتلكات الخاصة للمواطنين غير المؤمن عليها في المحافظات نتيجة الأعمال الإرهابية، وذلك وفق جداول معدة ومدروسة من قبل اللجان الفرعية في جميع المحافظات، وفق الأسس والنسب المعتمدة للتعويض من قبلها

هناك من يبحث عن حرب في الشرق

باتت قضية بحر الصين الجنوبي اليوم، وبعد التطورات الكبيرة التي أعقبت قرار هيئة التحكيم الدولي في هذا الصدد، من أهم القضايا التي تشغل المجتمع الدولي، حيث أسهم هذا القرار بتصعيد الخلافات والتوترات، بين بكين والدول الأخرى المطلة على البحر، بشأن السيادة على بعض الجزر والمصالح الاقتصادية في هذا البحر المهم، وهو ما أثار الكثير من المخاوف.

الحرب، كامتداد للازمة!

فقد قدرت وحدة البحوث في الكونغرس الأمريكي، أن تكون الولايات المتحدة قد أنفقت مع نهاية العام المالي 2011 مبلغا قدره 802 مليار دولار أمريكي على تمويل الحرب. إلا أن كلا من الاقتصادي الأمريكي جوزيف ستيغليتز، الفائز بجائزة نوبل للاقتصاد لعام 2001، وليندا جي بيلميز، كبيرة المحاضرين في شؤون السياسة العامة والتمويل والموازنات في جامعة هارفارد الأمريكية، يعتقدان أن الكلفة الحقيقية لحرب العراق قد بلغت ثلاثة تريليونات مليار دولار.

قاعدة بيانات الشتات

استطاعت الحرب أن تغير الأحاديث اليومية لأي غريبين (أو غريبتين) عن بعضهما يجلسان في المقعد الخلفي من سرفيس في المدينة، -بعد مكالمة هاتفية مع أحد الأبناء على النت تتضمن تقبرني شو اشتقتللك، ودفي حالك منيح يا أمي، شو خلصت دورة اللغة؟- إلى: شو البركة وين ابنك؟

الافتتاحية.. خيارهم الحرب.. خيارنا الشعب!

يصعِّد قادة الامبريالية الأمريكية، سواء الظاهرون منهم في البيت الأبيض والبنتاغون والخارجية أم المستترون في أروقة الكونغرس، وما يُسمى بمراكز الأبحاث وأجهزة الإعلام، هجمتهم الشاملة على المنطقة. ويعلنونها صراحة أنه «إذا كان المعيار في الحرب الباردة هو إسقاط الإتحاد السوفييتي، فإن المعيار اليوم هو إسقاط مجموعة أنظمة بعد أفغانستان والعراق والأنظمة المعنية في المرحلة الثالثة من الحرب العالمية الرابعة هي إيران وسورية ولبنان...»!!..

الهند وباكستان تتجاذبان المواجهة… وواشنطن تعتمد دبلوماسية «خفيّ حنين» !!

يبدو أن تبادل مناوشات القصف المدفعي الذي ينطوي على احتمالات وعواقب مجهولة على طول الحدود الهندية الباكستانية ولاسيما في كشمير لا يريد أن يخلي مساحته لصالح إيجاد مخرج حقيقي للأزمة التي افتعل تصاعدها بعد الحادي عشر من أيلول الأمريكي بتاريخ مواز هو الثالث عشر من كانون الأول الهندي وذلك في وقت تبدو فيه الهند بعد باكستان وعلى حسابها هي حليفة واشنطن المقرَّبة والمدعومة لديها في طلباتها من إسلام آباد …

استراتيجية إمبريالية لنظام عالمي جديد: أصول الحرب العالمية الثالثة 1\2

في مواجهة انهيار اقتصادي عالمي معمم، تتزايد مظاهر حرب عالمية شاملة. تاريخياً، تميزت فترات الانحطاط الإمبريالي والأزمة الاقتصادية بتصاعد العنف الدولي والحرب، حيث وسمت الحربان العالميتان الأولى والثانية انحطاط الإمبرياليات الأوروبية، وترافق ذلك مع الكساد الكبير الذي استشرى في الفترة التي فصلت بينهما.
حالياً، يشهد العالم انحدار الإمبراطورية الأمريكية، وهي نفسها وليدة الحرب العالمية الثانية. بعد هيمنتها الإمبريالية ما بعد الحرب، أدارت أمريكا النظام النقدي الدولي، وتولت الدفاع عن الاقتصاد السياسي العالمي ولعب دور الحكم فيه.

المظاهرات المناهضة للحرب تعم مدن العالم

مع تحضيرها للحرب البرية، لا تزال الولايات المتحدة تصم آذانها تجاه النداءات التي تطلقها عشرات المظاهرات والمسيرات الاحتجاجية التي تخرج يومياً في مدن العالم المختلفة ضد الحرب وتوسيع رقعتها مرددة الشعارات الداعية للسلام العالمي وتدين لجوء واشنطن وبقية المراكز الإمبريالية للخيار العسكري.

اقتصاد الحرب تقاسم السوقين الأفغانية والعراقية

على الرغم من أن إدارة بوش تحاول الحفاظ على سرّيةٍ فائقة بالنسبة لعقود إعادة الإعمار المقدّمة للشركات الأمريكية في أفغانستان وفي العراق، فقد جرى تعيين أهمها. هناك ثماني شركاتٍ، يرتبط مديروها بزمرة بوش أو كانوا ضالعين سياسياً في اندلاع هاتين الحربين، قد استفادت من العقود العامة بقيمة تتجاوز 500 مليون دولار. وتعود حصّة الأسد لشركة نائب الرئيس ديك تشيني، هاليبورتون/KRB.