عرض العناصر حسب علامة : الجيش الأمريكي

المقاومة في العصر «فرط الصوتي» وهروب البوارج الأمريكية stars

كشف مسؤولون في البحرية الأميركية مؤخَّراً أن مجموعة حاملة الطائرات دوايت دي أيزنهاور الضاربة، التي اضطرتها ضربات الحوثيين إلى الانسحاب من المنطقة، والتي تتألف من حاملة الطائرات إيك مع العديد من السفن الحربية الأخرى، قد أطلقت أكثر من 500 ذخيرة خلال انتشارها، كما حلقت طائراتها عشرات الآلاف من الساعات. وسبق لوزير البحرية ديل تورو أن كشف أنّ قيمة الذخائر المستهلكة وحدها تبلغ نحو مليار دولار.

الفصائل العراقية تعود إلى المواجهة... ضغط لإخراج القوات الأمريكية

مضى حتى الآن 5 سنوات منذ أن أصدر البرلمان العراقي قراره القاضي بإخراج القوات الأجنبية كافة من البلاد، وعلى رأسها قوات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية، وإن جرى تقدم في هذا السياق، عبر سحب واشنطن للعديد من قواتها من العراق، إلا أنّ المتبقي منها لا يزال يشكل تهديداً ومشكلةً كبرى على مستوى المنطقة، وكانت زيارة رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني الأخيرة لواشنطن تركز حول هذه النقطة.

قضايا الشرق ... إخراج الأمريكان من المنطقة

إذا ما أردنا تحديد ذلك الهدف الجامع الذي يصبّ في مصلحة شعوب منطقتنا فسيكون إخراج الولايات المتحدة أول ما يخطر على البال، فالدور الذي لعبته كان يتعارض مع مصالحنا العميقة، ورغم أن فكرة من هذا النوع كانت تبدو غير مفهومة وبعيدة عن الأذهان قبل عقود، إلا أنّها اليوم واضحة وقابلة للتصديق رغم كل الدعاية الأمريكية المضادة.

برامج الصواريخ فرط الصوتية الأمريكية تفشل من جديد!

على الرغم من أن المجمّع الصناعي العسكري الأمريكي يتمتّع بدرجة عالية من النجاح الإعلامي والتجاري، فقد ركّز البنتاغون مؤخراً بشكل كبير على تطوير الأسلحة التي تفوق سرعتها سرعة الصوت. وبينما تستخدم روسيا صواريخ كينجال التي تفوق سرعتها سرعة الصوت بشكل متكرر في أوكرانيا، لتظهر للعالم أجمع مدى فعاليتها، واجهت الولايات المتحدة بعض المشكلات في هذا المجال. لقد أنشأوا برنامج تطوير مخصّصاً لأنظمة الصواريخ الأرضية التي تفوق سرعتها سرعة الصوت «الأسلحة فرط الصوتية طويلة المدى Long Range Hypersonic Weapon - LRHW»، بتمويل يزيد عن 2.5 مليار دولار. وكان من المخطط في الأصل الانتهاء من اختبار النظام بحلول عام 2028.

مرة أخرى: كلامٌ عن انسحاب أمريكي من العراق وسورية... هل سيحصل الانسحاب فعلاً؟

يتصاعد مؤخراً حديثٌ مكرر عن احتمال انسحاب القوات الأمريكية من كلٍ من العراق وسورية، ويأتي ذلك في سياق توترٍ متصاعد في مجمل المنطقة، يشتمل على تهديدات واستهدافات إضافية للقوات الأمريكية، وارتفاع الأصوات السياسية الرسمية وغير الرسمية، في العراق خاصة، والمطالبة بخروج الأمريكان.

اليونان بديلاً عن تركيا؟ لا تبدو خطة الأمريكيين ناجحة!

نشرت صحيفة كاتيميريني اليونانية الموالية للحكومة تقريراً تحت عنوان «قاعدة سودا Souda الجوية «جوهريّة» للولايات المتحدة»، ذكرت فيه أن عدداً كبيراً من طائرات النقل التابعة للقوات الجوية الأمريكية تصل إلى أكبر قاعدة عسكرية أمريكية تقع في اليونان في جزيرة كريت. وقد هبطت طائرات النقل الكبيرة من طراز C-17، والطائرات ذات الأغراض الخاصة من طراز C-130، وناقلات النفط الطائرة من طراز KC-135، وطائرات العمليات البحرية من طراز P-8 Poseidon، وطائرات الحرب الإلكترونية، في قاعدة سودا الجوية الأمريكية في جزيرة كريت.

حاملات الطائرات الأمريكية بمرمى النيران الروسية والصينية

لم يكن مستغرباً أن تسرع الولايات المتحدة لتقديم الدعم الواسع والشامل للكيان الصهيوني بعد الضربة التي تلقاها من المقاومة الفلسطينية، لكن ما بدا مستغرباً هو أن التحركات العسكرية الأمريكية وإرسال حاملتي طائرات محملة بطائرات حديثة وآلاف الجنود إلى البحر المتوسط، يشير إلى أن مخاوف واشنطن تتعدى قدرات «حماس» وحزب الله، وربما تتعدى احتمال تدخل إيراني في المواجهات الجارية. فما القصة إذاً؟

جانب من جوانب الثقب الأسود: «منطقة الـ 55 كم»

تبدو المنطقة المسماة «منطقة الـ 55» والتي تقع في الزاوية الشرقية الجنوبية من سورية، وتسيطر عليها الولايات المتحدة وبريطانيا، كأنما هي ثقب أسود... في هذه المنطقة توجد القاعدة الأمريكية الأكبر في سورية، قاعدة التنف، وفيها يوجد مخيم الركبان، وكذلك توجد فصائل عسكرية تعمل تحت إمرة «التحالف الدولي» المقاد أمريكياً.