ربّما! ذوو الاحتياجات (الثقافية) الخاصة
يريدون مناخاً ثقافياً مفلتراً ومعقماً، لا هيدروجين كيدٍ فيه، ولا جراثيم أحقاد... (إلعب!). وبالكاد تلتقي، عرضاً، بالأكثر تمسكناً حتى يمثل، خلال لحظات، بجثث الجميع، بمن في ذلك أقرب أصدقائه، وذريعته القلق على واقع الحركة الثقافية (يا سلام!)..