عرض العناصر حسب علامة : الثقافة

ربّما! ذوو الاحتياجات (الثقافية) الخاصة

يريدون مناخاً ثقافياً مفلتراً ومعقماً، لا هيدروجين كيدٍ فيه، ولا جراثيم أحقاد... (إلعب!). وبالكاد تلتقي، عرضاً، بالأكثر تمسكناً حتى يمثل، خلال لحظات، بجثث الجميع، بمن في ذلك أقرب أصدقائه، وذريعته القلق على واقع الحركة الثقافية (يا سلام!)..

صفر بالسلوك كردو يتحدى الشيخ الكرداوي

على الرغم من أن كردو كان محبوباً من قبل أصدقائه إلا أن جارته المسنة كانت حزينة، لأن الشيخ الكرداوي تحدث على قناة الجزيرة الجزراوية وليس القطرية، وشتم على كردو لأن تصرفاته غير مقبولة كردياً، ثم وجه الشيخ الكرداوي التهم لكردو واعتبره خائناً، وحذر الكردويات الشباب من مخالطة كردو وأفكاره الخطيرة الهدامة.

قصة في البلاد

كان أمام منزلي تماماً. رأيته بعدما هبطت من سيارة الأجرة التي أقلّتني. كنت منتشياً، ومستعداً لأن أصفر بفرح، وأنا أتجه من أوّل الحارة، لو لم أره.. ما الذي يفعله أمام المنزل؟

مسلّات الضمير

كل حكم ونظام جديد، يشذب ويطعم طاقمه الإعلامي والثقافي والفكري والفني.

ويشكله على شاكلته، ليعكس خطه السياسي والاقتصادي والاجتماعي، ويدافع عنه بضراوة، معاهم معاهم، عليهم عليهم.

ربّما! مهنة الموت

لم تحمل الصفحات الثقافية، في الأسابيع الأخيرة، إلا أخبار الموت. كتّاب بقامات باسقة تطوى صفحاتهم، ويتحولون إلى مجرد أخبار في أعمدة النّعي، وأعمالهم التي قضوا العمر في توريقها تغدو عناوين، لا أكثر، تخبر من لا يعلم أن كاتباً غادر العالم، إذا كان هناك من يهمه الأمر؟

صفر بالسلوك كيف بتحب الدَّم معلِّم؟!

المزاج سيئ جداً، أبحث في نفسي لأتعرف عليه، وأكتبُ محاولاً أن يكون الدم خفيفاً كي نضحك معاً، لكن المزاج سيء، وهذا لا يعني أننا يجب أن نتوقف عن الضحك، فهناك من يمكنه أن يضحكنا أيضاً دون أن يكون بمزاج رايق، ويمكنه أن يكون ساخراً ودمه خفيف واسم الله عليه. لكن مع ذلك فالمزاج سيء، يمكن لأنو الويسكي مضروب، والبيرة البردى عم بتدبّق عالإيد،

مختارات إلى أين تمضي بي الحياة؟

اليوم رسمتُ صورتي الشخصية، ففي كل صباح، عندما أنظر إلى المرآة أقول لنفسي: أيها الوجه المكرر، يا وجه فانسنت القبيح، لماذا لا تتجدد؟

صفر بالسلوك

مازوت.. بنزين
 حتى لو اضطررنا لإنشاء صندوق لدعم المازوت والبنزين فإننا لن نكون على خطأ، لأنو بصراحة جماعتنا اللي مو كتير معهم مصاري ما رح يقدروا يتحملوا الفكرة، الفكرة بحد ذاتها صعبة، بل وأكثر من صعبة، فالناس تتحدث عن هذا الموضوع بخوف، خوف حقيقي على أطفالها وعائلاتها،

ربّما! مهنة التعليم

كلما تذكرت أنني معلم، في غمرة النسيان اللذيذة، تخطر على بالي أغنية عبد الحليم: (قدرٌ أحمق الخطى).