المسرح العسكري يشكو قلة النصوص

المسرح العسكري صامت منذ نحو خمس سنوات.

هل هو خجل؟ هل هو احتجاج؟ هل هو إفلاس أم ماذا؟

لا شك أن زينة هذا المسرح هو صمته، لأنه إذا تكلم كما تكلم قبل خمس سنوات فالأفضل أن يبقى صامتاً.

سألنا عن سبب هذا الصمت الطويل، فانتهى إلينا أن السبب الخطير هو عدم وجود نص مسرحي مناسب.

يا جماعة.. توجد الآلاف من النصوص المسرحية العربية والأجنبية ابتداء من عهد الإغريق مروراً بالرومان وبالعصور الوسطى ثم عصر النهضة وأخيراً العصر الحديث.

ألم تجدوا شيئاً في كل هذا الإرث يلائم مسرحكم أيها السادة الأجلاء؟؟

إنها حقاً مشكلة!!

آخر تعديل على الإثنين, 14 تشرين2/نوفمبر 2016 11:15