فلاش باك
■ جوليا دومنا المرأة السورية التي تربعت على عرش روما في ذروة المجد التي كانت تتراءى به الحضارة الرومانية حيث «حكمت وهذبت وسافرت وعشقت».
■ جوليا دومنا المرأة السورية التي تربعت على عرش روما في ذروة المجد التي كانت تتراءى به الحضارة الرومانية حيث «حكمت وهذبت وسافرت وعشقت».
في باريس وعلى أرصفة مونمارتر وحي مومبارناس وشارع البيغال فوق هذا الخراب المؤجل ونظائره في الأحلام المؤجلة، في هذا النسيج المتعفن الذي أحل لعنة الموت والخلود على بودلير ورامبو وفان كوخ وإليوت وأندريه بروتون.. وعبر موشور الحياة السريعة، هذا الكم الهائل من الخوف والرعب واستحضار الممكن من مفردات البقاء، حطت الطائرة التي تقل يوسف عبدلكي..
■ المشكلة الرئيسة في المنظومة الثقافية هي التعليم
■ ربما أعود إلى الاغتراب من جديد
ورقة اليانصيب.. هي حلم للكثير من الاشخاص، فهذه الورقة تستطيع أن تؤمن أحلام الكثيرين ، كالبيت .. السيارة .. الزواج.. وغيرها من الأحلام البسيطة والأكثر تقليدية، وقد بات هذا المطلب أمراً اعتيادياً لدى الكثير من الشباب السوري الذي تتركز أحلامه مع مواعيد إطلاق بطاقات اليانصيب الجديدة.
اجتمع رجلا دين أمام حشد من المؤمنين وقاما بالافتاءات التالية:
■■ في صالة الرواق العربي بدمشق افتتح المعرض التشكيلي للشباب الذي تقيمه وزارة الثقافة بالتعاون مع نقابة الفنون الجميلة… كم هائل من الأعمال الخجولة كيف، وضمن أي معايير تم انتقاء الأعمال، لاأحد يعلم! أما توزيع الجوائز المادية القليلة والتقديرية الكثيرة فيذكرنا بجوائز مهرجانات السينما العربية.
■ نعود إلى مسألة عزوف الغالبية الساحقة من المواطنين عن المشاركة في الانتخابات.. فهناك كما تقول اغتراب حقيقي بين الناخب والنائب...
صورة رئيس أكبر دولة في العالم يتعرض للرشق بالبيض الفاسد من قبل أحد المتظاهرين ضد العولمة. شجعه على تنفيذ هذه الفكرة ضد أحد كبار المسؤولين في محافظته. تعبيراً عن احتجاجه على انتشار ظاهرة فقر الدم لدى عامة الناس.
كنت مديراً للمراكز الثقافية في سورية بين عامي 1965 ـ 1970. كان في المديرية شاب نشيط مثقف هو الأستاذ (محمد بقلة) وكان عمله قليلاً في المديرية. فكرت في مشروع ثقافي يوثق الحركة الثقافية في سورية ويمدها بمعلومات هي في أمس الحاجة إليها.
صدر حديثاً عن «سلسلة المعرفة العلمية» الكراسات التالية: