عرض العناصر حسب علامة : التواصل الاجتماعي

الداخلية تصدر بياناً رسمياً بشأن فيديو إعدام عامل طبي بمشفى السويداء stars

في أول رد فعل رسمي من السلطة الانتقالية في دمشق على الفيديو الذي انتشر الأحد 10 آب 2025 لجريمة الإعدام الميداني لعامل طبي في مشفى السويداء الوطني، أصدرت وزارة الداخلية السورية بياناً فجر الإثنين 11 آب قالت فيه: 

مطالبات بالتحقيق بمقطع إعدام عامل طبي بمشفى السويداء stars

تداولت منصات للتواصل الاجتماعي ووسائل إعلام اليوم الأحد 10 آب 2025 مقطع فيديو مصوراً من كاميرا مراقبة في بهو إدارة مشفى السويداء الوطني يظهر إعداماً ميدانياً لمتطوع طبي مدني في مشفى السويداء الوطني على يد عناصر يرتدون زيّاً عسكرياً وأمنياً الشهر الماضي.

وزارة التربية تكذّب شائعة تعطيل الدوام بسبب الصقيع وقلة التدفئة stars

نشر المكتب الإعلامي في وزارة التربية والتعليم بحكومة تصريف الأعمال. اليوم السبت 22 شباط 2025 تكذيباً رسمياً للشائعات المتداولة حول أن "الوزارة أصدرت قراراً بتعطيل المدارس بسبب موجة الصقيع التي تمر بها البلاد وعدم توفر التدفئة الكافية في المدارس".

إدراة الأمن العام: لا صحة لمقتل الأستاذة رشا العلي وما زال البحث عنها جارياً stars

نفت إدارة الأمن في حمص لوكالة سانا الرسمية السورية مساء اليوم السبت 25 كانون الثاني 2025 صحة الأنباء المتداولة عن مقتل الأستاذة الجامعية "رشا ناصر العلي" مضيفة أن البحث عنها لايزال جارياً ولا معلومات دقيقة بشأنها حتى الآن.

الحق في تفضيل وسائل الاتصالات

تواصل نجيب مع صديقه بعد فترة انقطاع وجيزة؛ سببها الأساسي حذفه لكامل تطبيقات التواصل الاجتماعي.

مشروع قانون جديد ومستحدث لتكميم للأفواه

كشفت صحيفة الوطن بتاريخ 16/12/2021 ان مجلس الشعب يناقش حالياً مشروع تعديل قانون «تنظيم التواصل على الشبكة ومكافحة الجريمة المعلوماتية رقم 17» الصادر عام 2012، وقد أوردت بعض نصوص المواد الواردة في مشروع التعديل المزمع.

مزيد من كم الأفواه والتعدي على الحرّيات

تداولت بعض المواقع الإلكترونية، وبعض صفحات التواصل الاجتماعي، خلال الأسبوع الماضي، ما تمت تسميته «محددات النشر الإلكتروني للعاملين في الدولة»، ناسبة وضع تلك المحددات إلى وزارة الإعلام.

وحشُ «شبكات التواصل» يمتصّ الحركة

لفتنا الأسبوع الماضي، وفي سياق الصراع في فلسطين المحتلّة، أن منصّات التواصل «الاجتماعية» العالميّة مارست انطلاقاً من دورها ووظيفتها، قمعاً للصوت المعادي للصهيونية وللكيان. أُغلِقت صفحات لتنظيمات، وحُجِبَت حسابات لأفراد. فاحتدم الجدل على هذه المنصات بالذات، حول عدم ديمقراطية هذه المنصات، وعن ضرورة الصراع لانتزاع الديمقراطية منها. ولكن يبدو أن وظيفة هذه الوسائل وقاعدة عملها ليس مطروحاً المسّ بها عمليّاً. وهذا يرجع ربّما إلى تبادل منافع محدود بين المنصات ومُستخدميها. تبادل المنافع الذي طالما جرى الكلام عنه، في إطار محاولة الأفراد إشباع الحاجات التي ضاق بها المجتمع، فانفتح لها «الصّدرُ الرّحب» لهذه المنصّات!