عرض العناصر حسب علامة : التواصل الاجتماعي

وسائل التواصل ورهان تشيخوف!

لم يخطر في بال أحد من قبل، شدة وحجم واتجاه الأحداث المتسارعة التي حدثت خلال الأشهر القليلة الماضية، والتي كان أحد أهم أدوار البطولة فيها لفيروس لا يُرى بالعين المجردة، تحدى البشر بقوة وشراسة وألزمهم بيوتهم.

التواصل الاجتماعي الروسي باللغة العربية

يتواصل ارتفاع عدد مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي «الشرقية» في العديد من بلدان العالم، كما يتصاعد الخط البياني لكسر الهيمنة الغربية والأمريكية في مجال الإعلام، وخاصة في شبكات التواصل الاجتماعي والاتصالات الحديثة ووسائل نقل المعلومات، رغم أن ذلك لم يظهر بشكل مباشر، ولكن مؤشراته واضحة من خلال تصاعد عدد مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي البديلة في بعض بلدان الشرق مثل وسائل التواصل الروسية والصينية. مثل موقع «vk- ف كونتاكتي» الروسي.

التواصل الاجتماعي والهيمنة الاجتماعية

ما هو دور وسائل التواصل الاجتماعي في الهيمنة الاجتماعية؟ وكيف يخدم وادي السيليكون سياسات الرأسمالية بشكل عام وسياسات الولايات المتحدة بشكل خاص؟ وهل وسائل التواصل الاجتماعي محايدة حقاً كما تقول عن نفسها؟

متى يبدأ هبوط فيسبوك؟

كيف سيكون وضع منصات التواصل الاجتماعي مستقبلاً؟ بعد أن ناقشت سلطات الاتحاد الأوروبي بداية هذا العام موضوع تقسيم فيسبوك إلى فسيبوكين أوروبي وأمريكي، رافضين سيطرة فيسبوك على بيانات المواطنين الأوروبيين، وبينما طور الروس والصينيون وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بهم منذ سنوات، أطلقت ويكيبيديا منافساً آخر للفيسبوك، ادعى بأنه لن يبيع بيانات المستخدمين إلى جهات أخرى!

حافلة المجتمع وسائقو فيسبوك!

ماذا تعرفون عن مدوني التعليقات وناشري الأخبار في وسائل التواصل الاجتماعي؟ بعيداً عن الصورة النمطية لبوست «الصديق البريء»، ثمة ما يجري بشكل منظم من ورائنا، تعالوا نتعرف إلى طريقة عمل تلك المجموعات.

 

تويتر لا يكذب عليكم

هل هو وحي النخوة الذي نزل فجأة على رؤوس إدارة موقع التواصل الاجتماعي «التويتر» خلال الأسبوع الماضي، لتتبعها شبكات التواصل الاجتماعي العملاقة الأخرى مثل «لفيس بوك» ويوتيوب ومايكروسوفت، التي أعلنت إنها بصدد تشكيل مجموعة عمل عالمية لتوحيد جهودها لحذف المحتوى المتطرف من منصاتها في إطار الحرب الإلكترونية على الإرهاب!

الربيع العربي... ليس ثورة شباب فحسب

«القوة الدافعة والرافعة للحراك الشعبي العربي هم الفقراء والعاطلون عن العمل والمحرومون من التنظيم النقابي والحزبيون المحرومون من حرية العمل السياسي بحثاً عن العدالة الاقتصادية». 

يساهمون.. وإن بـ«طوبة» افتراضية

ظهر في فضاء الإنترنت المحلي- إذا صح التعبير- مؤخراً، مئات الصفحات والمواقع الشخصية التي أطلقها شباب سوريون، وغالباً ما تتسم هذه الصفحات الجديدة بتناولها لمواضيع متصلة بمستجدات الحياة (ولنقل السياسية) في البلاد، سواءً لجهة إبداء الرأي وتثبيت المواقف، أو لجهة النقد والتحليل وتحميل الصور والفيديوهات ذات الصلة.. فمن أين ظهر كل هذا الزخم.. ولماذا؟!.