عرض العناصر حسب علامة : الاقتصاد الأمريكي

ازدياد عدد الأمريكيين الطالبين لإعانات البطالة الأسبوع الماضي

ارتفع عدد الأمريكيين المتقدمين بطلب للحصول على إعانات البطالة خلال الأسبوع الماضي، فيما تقول السلطات الأمريكية إنّ العدد الإجمالي لطالبي مساعدات البطالة «عند أدنى مستوى له منذ أكثر من 50 عامًا».

الاقتصاد الأمريكي ينكمش 1.4% على أساس سنوي (أسوأ بيانات ربعية في عامين)

قالت وزارة التجارة الأمريكية، في قراءتها الأولى للبيانات يوم أمس الخميس، إنّ الناتج المحلي الإجمالي، وهو أوسع مقياس للسلع والخدمات المنتجة عبر الاقتصاد، قد انكمش بنسبة 1.4% على أساس سنوي في فترة الأشهر الثلاثة من يناير/كانون الثاني حتى مارس/آذار الماضي.

عالم ما بعد الدولار: سيرغي غلازييف حول مراحل التحول للنظام الاقتصادي العالمي الجديد

في المقابلة التالية المهمة التي أجراها الصحفي بيبه إسكوبار مع الاقتصادي الروسي البارز سيرغي غلازييف يقول غلازييف إن الإصلاح الشامل للنظام النقدي والمالي العالمي الذي يهيمن عليه الغرب هي عملية قيد التنفيذ عبر القوى الصاعدة في العالم. وفيما يلي ترجمة المقابلة كما نشرت في 14 نيسان الجاري 2022.

شبح «احتلوا وول ستريت» يلوح في شوارع أمريكا مهدداً بالعودة

مرّ على حركة «احتلوا وول ستريت» أو «احتلوا» فقط عشرة أعوام في سبتمبر/ أيلول الماضي، عندما تجمّع ألف شخص للاحتجاج في حديقة زوكوتي في قطاع منهاتن المالي. انتشرت الحركة على الفور على طول الولايات المتحدة والعالم لتقف ضدّ اللامساواة الاقتصادية والفساد السياسي. حفزت الحركة بشكل واسع الكراهية الطبقية ونزع الشرعية عن الرأسمالية، وفضحها كنظام يراكم فيه عدد قليل من الناس مبلغاً باهظاً من رأس المال على حساب الغالبية العظمى الذين يعيشون في وضع هش. بعد عشرة أعوام، بات الـ 1% الأثرياء الذين أثاروا غضب المشتركين في الحركة، أكثر ثراء. رغم تبدد الحركة وزوالها، هناك الكثير ممّا يمكن تعلمه من اللحظة القصيرة لحركة احتلوا على المسرح الدولي، خاصة مع تعاظم عودة الجماهير للشارع والحاجة لتنظيمها.

هل مشتريات العيد هي سبب التضخم في أمريكا؟

ترتفع الأسعار في الولايات المتحدة مع قدوم موسم الشتاء والأعياد، وذلك بنسب كبيرة. ارتفعت تكاليف الطاقة بنسبة 30% خلال 12 شهر، وارتفعت أسعار الأغذية– اللحوم والألبان والسمك والبيض– بنسبة 12% خلال الفترة ذاتها، وهي مستمرة بالارتفاع.

تشابك الصراع التكنولوجي الصيني- الأمريكي مع الانقسامات الداخليّة الأمريكيّة

التحوّل الجاري في العلاقات الأمريكية الصينية نحو المنافسة الإستراتيجية، يشير إلى وضع ضغوط عميقة على النظام العالمي القائم. أولاً: لأنّ الولايات المتحدة والصين هما القوتان الاقتصاديتان الأكبر في العالم. الناتج الإجمالي المحلي الأمريكي شكّل 24,4% من الناتج العالمي في 2019، هابطاً عن 30,5% في عام 2000، بينما شكّل الناتج الإجمالي المحلي الصيني 16,3% من الناتج العالمي في 2019، مرتفعاً من 3,6% في بداية الألفية. تثير المؤشرات المعبرة عن الواقع الخوف لدى الولايات المتحدة، ويدفعها إلى محاولة كبح الصين. بالنظر إلى الحجم الهائل للاقتصادين، والأدوار المركزية التي يلعبونها في شبكات الإنتاج العالمية، فديناميكيات العلاقات بين الولايات المتحدة والصين لها تداعيات بعيدة المدى على الاقتصاد الرأسمالي العالمي المعاصر.