عرض العناصر حسب علامة : الاتحاد السوفييتي

معايير النصر والهزيمة

تحصل الحروب دائماً من أجل خدمة غايات سياسية. وتكون معايير النصر أو الهزيمة فيها هي مقدار تحقّق هذه الغايات وليس فقط حجم الخسائر العسكرية والبشرية والمدنية.

نداء إلى الشعب السوفييتي... نعلن التعبئة العامة للشعب بكامله في سبيل الانتصار!

أيها الرفاق، والوطنيون السوفيت، يا مواطني الاتحاد السوفيتي!
اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوفيتي ومجلس رئاسة السوفيت الأعلى في الاتحاد السوفيتي يناشدانكم في هذا الوقت العصيب بالنسبة لمصير وطننا لرص صفوفكم في النضال لتطبيق إرادة الشعب السوفيتي التي أعلن عنها في استفتاء 17 آذار (مارس) من العام 1991 على أرض الواقع، والتي تنص على "بقاء الاتحاد السوفيتي"!

بعض دروس انهيار الاتحاد السوفيتي نجحت الإصلاحات وانهار الاتحاد السوفيتي تحت غطاء التوجه لاقتصاد السوق

 - إنّ أحد أهم نقاط الضعف في المنظومة السوفيتية كان عدم الانسجام الكبير بين السلطة والملكية. لقد امتلك الناس الذين قادوا الاتحاد السوفيتي، في واقع الحال، سلطة كبيرة، بل مطلقة عملياً، أداروا وتصرفوا بخيرات بلادنا، لكنّهم لم يملكوا هذه الخيرات بأنفسهم، بل إنّهم لم يحوزوا على الملكية الخاصة. لقد كان مستوى حياة قادة البلاد (في المعنى الواسع لهذه الكلمة) أعلى من مستوى حياة بقية أبناء الشعب، لكنّه أدنى بكثير من مستوى حياة قادة البلدان الأجنبية. لم تكن سيارة "الفولغا" السوداء بمستوى «المرسيدس». ولم يعادل البيت الصيفي في ضواحي موسكو الفيلا في جزر المحيط. كما أنّ أعضاء النخبة الحزبية استخدموا البيوت الصيفية وبيوت الراحة، والطائرات، والسيارات، وغيرها، طالما كانوا يمارسون مهامهم في المناصب العليا.

في احتفال الشيوعيين اللبنانيين بميلاد الحزب.. زياد الرحباني: إذا كنت فعلاً غيوراً على الحزب الشيوعي انتسب إليه أولاً

أيها الرفاق، أيها العازمون الطيبون: وتجتمعون، ونجتمع بعد سنة لنؤكد الذكرى. لماذا نؤكدها ونحن أكيدون مما نحن عليه، من قناعات تاريخية مركزية لم يبدلها، و الحمد لله ،أي من أحداث التاريخ المعاصر الذي تلى انهيار الاتحاد السوفيتي.

حفيد ستالين يدعو إلى إحياء الاتحاد السوفياتي

بعد فشل قيادة الحزب الشيوعي الجيورجي المنضوية تحت جناح زيوغانوف، صرح يفغيني جو غاشفيلي ـ (حفيد ستالين ــ عقيد احتياط في الجيش)، رئيس الحزب الشيوعي الجيورجي الجديد، لجريدة «فجر الشرق» الجيورجية بما يلي:

بين قوسين ما كُلُّ واقعيٍّ عقلانيّ! (مع الاحترام الشديد لهيغل)

بدا العالم، طيلة العقود الأخيرة، ولايزال، كما لو أنّه نَفَضَ يده من الاشتراكية والفكر الاشتراكي. فقد انهارت تلك البنى التي كانت تُرَى على أنّها التجسيد الأبرز للنظام والفكر الاشتراكيين، وكادت تتبخّر تلك الأحزاب الشيوعية الضخمة التي لم يَخْلُ منها بلدٌ في العالم، أمّا بلدان ما كان يُدعى بحركات التحرر الوطني التي قادها شيوعيون، فبدا وضعها غامضاً ومُلتبساً على تفاوته وتباينه، في الفيتنام وكوبا والصين...

اغتيال الاتحاد السوفيتي.. صيف 1991 ثلاثة أيام هزت العالم

1ـ اشتداد الصراع الأيديولوجي

منذ ظهور ثورة أكتوبر الاشتراكية عام 1917 شهد القرن العشرون صراعا أيديولوجيا واقتصاديا اجتماعيا بين النظام الرأسمالي العالمي وهو في أعلى مراحله الامبريالية المتوحشة، وبين النظام الاشتراكي الحديث، وكما نعتقد فأن أهم سمة للقرن الواحد والعشرين ستبقى هي سمة الصراع بين الامبريالية العالمية والاشتراكية.

بمناسبة مرور أربعين يوماً على رحيل أوليغ شينين.. كلمة حق حول قائد شيوعي حقيقي!

في عرين الانتكاسة
اتصل بي الرجل الأسطوري فاسيلي ستارودوبتسيف، الرئيس السابق لاتحاد الفلاحين، ممثل الشعب السوفييتي في البرلمان، عضو مجلس الفدراليين، المحافظ السابق لمنطقة تولا، عضو مجلس الدوما الحالي وكذلك عضو لجنة الطوارئ الحكومية:
ـ هل بلغك خبر وفاة أوليغ  سيمونوفيتش شينين؟