مجرد ضجيج إعلامي.!
لا أحد يصدقنا، ولسنا سوى أصحاب مهنة تشبه النقيق، وفي أحسن حالاتها الضجيج الصادر عن سوق النحاسين بقلب العاصمة، والذي يجعلك تفر مستعجلاً لتخرج قبل أن يصيبك الصمم، وهذا هو حالنا نحن العاملين في هذه المصلحة الخاوية التي لا طائل منها عندما لا تستطيع أن تلفت نظر أو عنق رئيس بلدية أو محاسب لص.