هل هنالك مؤتمر قريب في دمشق؟!
انشغلت مجموعة من المنابر الإعلامية خلال الأسبوع الفائت، وحتى الآن، وربما لأيام وأسابيع قادمة، بالحديث عن تحضيرات لإنعقاد مؤتمر للمعارضة السورية في دمشق "بدعم روسي وبموافقة الحكومة السورية".
انشغلت مجموعة من المنابر الإعلامية خلال الأسبوع الفائت، وحتى الآن، وربما لأيام وأسابيع قادمة، بالحديث عن تحضيرات لإنعقاد مؤتمر للمعارضة السورية في دمشق "بدعم روسي وبموافقة الحكومة السورية".
شدد دميتري غورنوستايف نائب المدير العام لوكالة "روسيا سيفودنيا" على أهمية التعاون الإعلامي بين روسيا والصين في ظل محاولات الإعلام الغربي الاستحواذ على الفضاء الإعلامي في البلدين.
ليست المرة الأولى التي يتصاعد فيها زعيق الإعلام الغربي، وتلاميذه الكسالى في إعلام النفط بخصوص سفك الدم السوري، كما يجري الآن في سياق المواكبة الإعلامية للوضع الميداني في حلب، حيث يتم توظيف قداسة الدم المراق لتمرير جملة من الرسائل السياسية، تتعلق بالمعركة الدبلوماسية الدائرة حول تثبيت اتفاق الهدنة الروسي الأمريكي في سورية، عجزاً عن ضبط بعض الجماعات المسلحة، أو تواطؤاً معها من بعض أركان الإدارة الامريكية، والحثالات الفاشية الأخرى في دوائر صنع القرار الدولي والإقليمي والمحلي
حديثنا المكرر عن قدرات المؤسسات الإعلامية "الخفية" للتحكم بالرأي العام وتوجيهه بات حديثاً قديماً، إذ ان ما يهم حقاً معرفته اليوم هو كيف يجري كل هذا، وما هي خفايا هذه المؤسسات، وبالطبع هذا بحث طويل وشاق ومحفوف بالمخاطر ولكن هذا لا يمنعا من طرح افتراضات تستحق نقاشاً موسعاً ..
يطالعنا الإعلام المحلي، بأشكاله المختلفة، عن خبر مفاده أن الحكومة تدرس المطارح التي ستزيد منها مواردها، «بما لا ينعكس سلباً على النشاط الاقتصادي والمستوى المعيشي للمواطن.حددت الحكومة قضيتين ستحيد عنهما في تأمين مواردها، وهما النشاط الاقتصادي والمستوى المعيشي للمواطن، وفي حال استثنت من نشاطها تلك القضيتين؛ السؤال: ماذا تبقى من مطارح يمكن أن تحصل مواردها منها؟
دأبت بعض الأوساط الإعلامية والسياسية في مواقع مختلفة، على تسمية المشروع القومي الكردي بـ«إسرائيل ثانية».
بالتوازي مع الحملة الإعلامية ضد روسيا في كل وسائل إعلام «محور الإرهاب الدولي» بدءاً من bbc و cnn و مروراً بمشتقاتهما من إعلام البترودولار، وانتهاء بالفضائية المسخ «أورينت».
يتم الترويج عبر بعض وسائل الإعلام أنه تم توقف استيراد حليب الأطفال «نيدو ون بلس- بعد العام الأول»، وذلك اعتباراً من تاريخ 12/7/2016، وذلك بسبب العقوبات الاقتصادية المفروضة على سورية، في حين لم يصدر أي تصريح رسمي عن الخبر المذكور حتى تاريخه.
أعلنت شركة «Google» يوم الخميس الواقع في 7/7/2016، عن استحواذها على شركة Anvato، وهي شركة فرنسية أسسها «ألبر تورغوت» عام 2007، وتعمل على تقديم أدوات لبث وتحرير ونشر الفيديو المُباشر.
لا تزال مغرية وجذابة موسيقى «بقعة ضوء» لطاهر مامللي، ابتداء من الشارة التي يغنيها كل من ديما أورشو وعاصم سكر، وصولاً إلى الموسيقى التصويرية للمسلسل. لا يتعلق الأمر بجمالية الأغنية والموسيقى فحسب، بل وبجاذبية الكوميديا السوداء التي تعد مشاهدها بقدر كبير من السخرية المترافق مع قدر عميق من كشف الأسرار وقول المحظور.