عرض العناصر حسب علامة : الإسلام

باكستان تطرح على البرلمان طرد السفير الفرنسي

قال وزير الداخلية الباكستاني، الشيخ راشد أحمد، إنّ الحكومة الباكستانية ستطرح للتصويت في البرلمان، اليوم الثلاثاء، قراراً بطرد السفير الفرنسي، ويأتي ذلك تلبيةً لطلب إحدى الجماعات الإسلامية المتشددة في البلاد منخرطة في مظاهرات عنيفة.

هناك مكان لمن يصلي..

نصان من نصوص لينين المنسية، والتي صارت تظهر تباعاً في مختلف وسائل التواصل الاجتماعي في هذا الفضاء الإلكتروني المفتوح. ولينين حكم دولة مترامية الأطراف، إلا أنه لم يخص نفسه بشيء من خيراتها.

 

من التراث «شيخٌ من دمشق»

قرأت عن هذا الشيخ ما أذهلني، والمؤسف أننا لا نعرف الكثير عن سيرته العظيمة فإليكم ما قرأت:

الطريق إلى محرقة إسلامية

«يتحدانا الإسلام هذه السنين على المستويين العالمي والمحلي على حد سواء، وهو تحد ينبغي علينا أخذه على محمل الجد. ولقد تساهلنا في هذا الأمر طويلاً أكثر من اللازم لأننا متسامحون وكسالى. ينبغي علينا إظهار معارضتنا للإسلام وينبغي علينا أحياناً أن نجازف بتلقي مسميات غير ودودة لأن هناك أشياءً لا ينبغي أن نظهر التسامح إزاءها. وعندما نكون متسامحين ينبغي علينا أن نعرف ما إذا كان مرد ذلك هو الراحة أم القناعة» (تصريح لملكة الدانمارك مارغريت الثانية في 15 نيسان 2005).

مسألة التراث.. وإشكالية اختزاله في الإسلام

يعتبر الخلاف حول منهج البحث فيما يخص موضوعة التراث في بلادنا، أو ما صار يعرف بمسألة التراث، من أكثر المواضيع التي أثارت نقاشاً واسعاً بين العديد من المفكرين والمثقفين العرب. والغالب أن ميدان البحث في هذه الإشكالية، كان النصوص الدينية، وما يرتبط بها ويتفرع عنها، حتى قيل إن أغلب الباحثين العرب بمن فيهم أكثرهم علمية، يختزلون تراث العرب كله في الدين الإسلامي، ويتجاهلون ما تبقى من تراث غير إسلامي.

من التراث من كلام عمر بن الخطاب (رض)

1ـ قال في أول خطبة خطبها: أيها الناس، انه والله ما فيكم أحد أقوى عندي من الضعيف حتى آخذ الحق له، ولا أضعف عندي من القوي حتى آخذ الحق منه.

العصر الأمريكي ... شراسة، وصراعات طائفية دموية

أحداث الاعتداء على كنائس الإسكندرية (أخبار 15/4/2006) والرد الطائفي عليها، تبدو من بعيد، وكأنها قصة منعزلة أفرزتها التوترات الطائفية الموجودة اليوم (ولله الحمد) في كل مكان.

الواقع أن هذا الأمر هو أبعد من ذلك بكثير، إن المسؤول عن مثل تلك الحوادث القذرة وعن التوترات الطائفية، وعن التجنيد الطائفي بمختلف تلويناته هو الإدارة الأمريكية.

الإدارة الأمريكية لاتمثل فقط «ديمقراطية» الاحتلال والإبادة واستنزاف ثروات الشعوب: الثروات البترولية، ثروات مختلف أنواع المناجم، ثروات الغابات، ثروات المزارع الواسعة. . . . .إلخ، وإنما تمثل أيضاً أداة التفعيل الدولية للصراعات الطائفية والعنصرية.