العدوى المزعجة... قمل الرأس آفة تكتسح المدارس!
يمثل قمل الرأس كابوساً مزعجاً للطالب وذويه على حد سواء، خاصة مع سهولة انتقال العدوى وسرعة انتشارها!
يمثل قمل الرأس كابوساً مزعجاً للطالب وذويه على حد سواء، خاصة مع سهولة انتقال العدوى وسرعة انتشارها!
كانت سلام الحلبي قاب قوسين أو أدنى من الموت، لكنها عاشت وحكت لنا الحكاية!
يضيء المقال التالي من وجهة نظر طبية نقدية على طريقة التعامل السائدة المسيَّسة من مؤسسات غربية تجاه عمليات «التحوّل الجنسي»، وخاصة في الولايات المتحدة الأمريكية، وكيف يجري تجاهل أدلة علمية تؤكّد المخاطر المحدقة بحياة ونفسية القاصرين تصل إلى رفع معدّل الانتحار 19 مرة بعد هذه الجراحات غير العكوسة، التي تترك تأثيراً دائماً في جسد وحياة الطفل أو الطفلة طوال العمر، وما يتعرضون له هم وأهاليهم من ضغوط لإجرائها.
أظهرت الأبحاث، أن التنفس بالقرب من موقع يتم فيه حرق أو دفن القمامة قد يشكل خطراً على الصحة.
أعلنت نائبة وزير الحرب البريطاني أنّ المملكة المتحدة تتعهّد بنقل ذخيرة اليورانيوم المنضّب إلى الجيش الأوكراني على الرغم من الحقائق المثبتة عالمياً منذ سنوات بتسبّبه بالسرطانات والتشوهات الولادية في جميع مناطق الحروب التي تمّ استخدامه فيها.
في فضيحة جديدة لانتهاك حقوق الإنسان في المنظومة الرأسمالية في إحدى قلاعها التاريخية ومعاقلها التقليدية، أكد إحصاء رسمي أنّ انكلترا تشهد وفاة مريض كل 23 دقيقة، بسبب قوائم الانتظار الطويلة في أقسام الطوارئ بالمستشفيات.
كتبت إحدى الصحف الأمريكية أن المقاومة العنيدة ستواجه التدخل الأجنبي في هاييتي. في إشارة إلى احتمال التدخل العسكري الأمريكي خلال الفترة القادمة. حيث حاولت الولايات المتحدة فرض سيطرتها على هاييتي لأكثر من 200 عام. منذ العقوبات الاقتصادية التي فرضت عام 1804 عندما حرر الهايتيون أنفسهم من العبودية وأسسوا دولة مستقلة. إلى عام 1991 عند التدخل السافر في شؤون هاييتي.
كثرت الأحاديث والتغطيات الإعلامية عن تسجيل حالات الإصابة بمرض الكوليرا خلال الأسبوع الماضي، في حلب وفي بعض المناطق خارج سيطرة الدولة.
على الرغم من أنّه مرض يتوافر له لقاح فعال منذ زمن طويل، أعلنت زيمبابوي وفاة 157 طفلاً بالحصبة خلال أسبوعين فقط.
ازدادت مع الأسف خلال السنين الماضية ظاهرة الجلطات والسكتات الدماغية وخاصة لفئة الشباب، وكثرت التصريحات والتحليلات عن هذه الظاهرة «الأزمة» وأسبابها الطبية والنفسية، بعيداً عن الغوص في عمق حقيقة هذه الأسباب!