عرض العناصر حسب علامة : الأسلحة

واشنطن وتل أبيب «تلعبان» بالقنابل

كشفت صحيفة «يو إس أي توداي» الأميركية بأن ما يعرف بـ «وكالة تقليص التهديدات» التابعة لوزارة الحرب الأمريكية «البنتاغون» زادت النفقات المخصصة للأبحاث المتعلقة بجهود «التصدي لأسلحة الدمار الشامل» إلى الضعفين، لتصل إلى نحو 257 مليون دولار من ضمنها تصميم قنبلة عملاقة خارقة للتحصينات تحت الأرض يصل طولها إلى نحو ستة أمتار وتزن نحو 13 طناً بقوة طنين من المتفجرات.

نظام صاروخي أمريكي في الإمارات..!

تعتزم إدارة الرئيس الأمريكي جورج بوش بيع الإمارات نظام دفاع صاروخي متقدم بقيمة 7 مليارات دولار، حسب ما نقلته معلومات صحافية بشأن الموضوع. وستقوم وزارة الحرب الأمريكية بإبلاغ الكونغرس بالصفقة التي تتضمن للمرة الأولى صواريخ «ثاد» المتطورة. وسيكون أمام الكونغرس 30 يوماً للنظر في الصفقة، لكنه غالبا ما يوافق على تلك الصفقات.

أزمة بين نيودلهي وواشنطن: هل تتحطم الصفقة النووية الهندية الأمريكية؟

استباقاً لاجتماعها في فيينا في 4 و5 أيلول، أعربت دول في «مجموعة الدول الموردة للمواد النووية» عن اعتراضها على إتمام اتفاقية التعاون النووي بين الهند والولايات المتحدة، لنصها على مزايا خاصة تسمح بتصدير الوقود والتقنيات النووية للهند رغم عدم توقيعها على معاهدة منع انتشار الأسلحة النووية، ما أثار توترات بين نيودلهي وواشنطن.

«بيونغ يانغ ولغز كسب الوقت» لا يزال سارياً..!

بدأت كوريا الديمقراطية في إعادة تجهيز مجمعها النووي الرئيسي في يونغبيون، في تنفيذ عملي للتهديد الذي أطلقته مؤخراً بعد اتهامها الولايات المتحدة بعدم تنفيذ تعهداتها في اتفاق تم التوصل إليه العام الماضي يقضي بنزع الأسلحة مقابل تقديم مساعدات، وفق ما ذكرته وسائل إعلام.

الاستراتيجية الأمريكية الكبرى لتطويق العملاق الروسي المتنامي.. (1 - 2)

بعد الإخفاقات التدميرية لـ «ثورتي الورود» الممولتين من الولايات المتحدة الأمريكية في جورجيا، ومن ثم في أوكرانيا، بدأت روسيا تلعب بورقات الطاقة الإستراتيجية التي تمتلكها بلباقة وبشكل طارئ، بدءاً من المفاعلات النووية في إيران، وبيع السلاح لفنزويلا، وباقي دول أمريكا اللاتينية، وعمليات السوق الإستراتيجية في مجال الغاز الطبيعي مع الجزائر.

ثقافة غارقة في الدم

ربما كان فيليب ماركوف طالب الطب قد أخفى مسدسه في نسخة مجوفة من كتاب غراي للتشريح. تعتقد الشرطة أنه استخدمه في غرفة فندق في بوسطن الأسبوع الماضي لقتل جوليسا باريسمان، 26 عاماً، التي تعرض خدماتها كمدلكة في الإعلانات.

المدمرة «ماونت وتني» إلى المتوسط، والسويس تمرر 19 قطعة حربية..

نقل موقع «ديبكا» الاستخباري الإسرائيلي عن مصادر عسكرية، أنّ المدّمرة الأميركية «يو إس إس ماونت وتني» وصلت يوم السبت (17 أيار)  إلى البحر المتوسط قبالة السواحل اللبنانية، وهي المدمّرة الأكثر تقدّماً من ناحية القيادة وأنظمة الاتصالات والاستخبارات في الأسطول الأميركي والأقرب حالياً من الشواطئ اللبنانية.

راسة مُبرمجة: قنبلة ذرية إيرانية في 2009!

في سياق تصاعد التحريض ضد إيران، حذرت دراسة نشرت يوم الثلاثاء، من أن برنامج إيران النووي قد يطلق السباق على تطوير الأسلحة الذرية في الشرق الأوسط، مشيرة إلى حركة نووية ناشطة برزت في المنطقة أخيراً.

حرب الإبادة المفتوحة على وقع القرارات والمبادرات!

ع دخول المجزرة التي ترتكبها قوات الغزو الصهيونية ضد أبناء فلسطين داخل قطاع غزة، أسبوعها «الرابع»، تتأكد على أرض الواقع الميداني عدة حقائق، فرضتها درجة الصمود والصلابة والثبات التي أظهرها المجتمع الفلسطيني في مواجهة آلة الحرب الوحشية التدميرية، مما وفر لمقاتلي فصائل المقاومة البطلة، كل مقومات الاستبسال والتضحية، التي فرضت على كل الأطراف الإقليمية والدولية إعادة النظر في الإمكانية المتاحة لتحقيق الأهداف المرسومة للحرب، عسكرياً وسياسياً. إن ماعكسته السبعة عشر يوماً من التضحيات الأسطورية، يتجلى في تدني سقف الأهداف التي وضعتها حكومة القتل الصهيونية، يوماً بعد يوم. ويعود ذلك لفشل الصدمة/الحملة الجوية في الأسبوع الأول، ولعجز المرحلة الثانية «البرية» عن تحقيق أية منجزات مباشرة «التقدم الكبير» على الأرض. فما بين (إنهاء سيطرة حماس على القطاع، لتسليمه لقوى «الاعتدال» الفلسطينية) إلى (فرض واقع أمني يوفر الأمن للمدن والمستعمرات الصهيونية) وصولاً إلى (وقف إطلاق الصواريخ وتهريب المعدات القتالية) يتوضح المأزق السياسي/العسكري الذي تعاني منه حكومة العدو. وهو ماظهر واضحاً، جلياً، في التصريحات الأخيرة للمتحدثين العسكريين والسياسيين حول مراحل الحرب العدوانية ونتائجها.