مقاطع من الأدب الآشوري
عكس الأدب في جانب منه، تطلعات الناس وطموحهم إلى غد مشرق تختفي فيه أشكال الاضطهاد والاستغلال وويلات الحروب وعذابات البشر. كما عكس الأدب في جانب آخر، صوراً من تاريخ الناس، مثل العديد من نصوص الأدب الآشوري الموغل في القدم الذي يعود إلى زمن الرقم الطينية والإمبراطورية الآشورية.