السورية للتجارة.. أسمع كلامك أصدقك.. أشوف عمايلك أتعجب
«أخي المواطن، السيطرة على الوباء هو قراركم... ارتداؤكم الكمامة، التزامكم بالتباعد المكاني أثناء استلامكم للمواد المقننة يعني السيطرة على الوباء... تمنياتنا للجميع بالصحة والسلامة...»
«أخي المواطن، السيطرة على الوباء هو قراركم... ارتداؤكم الكمامة، التزامكم بالتباعد المكاني أثناء استلامكم للمواد المقننة يعني السيطرة على الوباء... تمنياتنا للجميع بالصحة والسلامة...»
توسعت دائرة الحديث عن الدعم الحكومي للمواطن من باب «سفق المنيات» لهذا المواطن، وتوجت بالكتاب المدرسي وتكاليفه وأسعاره، والتوجيه بـ«إلزامية دعم أسعار الكتب المدرسية»، لكن ذلك يعني أن هناك رفعاً لسعر هذه الكتب!.
شهدت سوق الصرف دربكات متوالية بسبب التغير الكبير في سعر صرف الدولار، وبقية العملات، مقابل الليرة السورية، بين هبوط وارتفاع، مما خلق فوضى سعرية عمل على تكريسها المالكون الكبار للدولار،
استغلال الأزمات المتتالية في سورية بات «موضة العصر» من قِبل الفاسدين والحيتان الكبار والمستفيدين، وأولاً ودائماً من تجار الأزمة وسواهم، حيث أصبح هناك تجار مختصون لكل أزمة، إن كانت مُفتعلة أو غير مفتعلة، في جميع القطاعات، وعلى كافة الأصعدة، وسواء منها الأزمات الموسمية أو الأزمات الدائمة.
من وقت يلي وعينا ع هل الدنية نحن وآباءنا وأجدادنا وأجداد أجدادنا- عيد الأضحى دائماً مرتبط بشكل الخواريف المربوطة حد محلات اللحامة، أو حد بنايات العالم يلي بدها تضحي بهالمناسبة، والهدف طبعاً طقوس وواجبات دينية وإسعاد الفقرا والمحتاجين.. يلي صرنا كلنا نحن الشعب السوري منون وفيون تحت رعاية حكومتنا الموقرة...
انخفضت معدلات استهلاك المواطنين من لحوم الدجاج والبيض خلال الفترة القريبة الماضية، وكذلك الحليب والألبان والأجبان، نظراً لارتفاعات أسعارها المتتالية وغير المسبوقة، وعلى ما يبدو أن هذه المعدلات سوف تستمر بالانخفاض، وصولاً إلى خروج هذه المواد نهائياً من سلة الاستهلاك اليومي للغالبية من المواطنين، أسوة بما سبقها من مواد غذائية باتت من المنسيات ضمن هذه السلة.
أعلنت الشركة السورية للاتصالات عن رفع أجرة الدقيقة للمكالمات الدولية من الهاتف الأرضي وفق ست شرائح، والتطبيق ابتداءً من مطلع آب الحالي، مع إمكانية فتح المجال لرفع أجور المكالمات المحلية لاحقاً وفق الظروف، حسب ما تم الإعلان عنه على الصفحة فيسبوك الرسمية «السورية للاتصالات».
«لبنة (مدعبلة- بلدية- غنم حموية «شايطة»)، جبنة (بيضا بلدية- بحبة البركة وسمسم- مشللة- حلوم)، قريشة- مكدوس «بلدي وحموي وحمصي»، مسبحة (بزيت- بسمنة- بيروتية- بلحمة وع وشها صنوبر- بلية الزهرة)، فلافل مع حباشاتا كاملة من الخضرا ودبس الرمان وطحينة، زيتون (أسود- عطون- أخضر مفقش مع ليمون وجزر وفليفلة وورق الزعتر)، زيت بلدي مع زعتر (أخضر- أحمر) حلبي ومعو فستق كمان، بيض (مسلوق- عيون- بريشت- ناشف أو مسقسق بالسمنة البلدية)»..
تبدو سوق السلع المحلية مرتبطة بتغيرات الدولار... وهذا صحيح، فالدولار يتحول إلى أداة التسعير في السوق السورية اليوم، رغم كل القوانين والتشريعات التي تبقى (حبراً على ورق) لأن القوانين الموضوعية في السوق هي التي تفعل فعلها. ولكن هل الدولار فعلياً هو محدد الأسعار؟!
يطرح السوريون سؤالاً بسطياً ومنطقياً: لماذا ترتفع الأسعار مع ارتفاع سعر الدولار، ولكنها لا تنخفض مع انخفاضه؟! والإجابة يمكن أن تكون بسيطة حيث لا ثقة للسوق بأن انخفاض الدولار مستمر بل يعلمون أنه مؤقت... ولكن أبعد من هذا، تكشف هذه الحالة أن التسعير لا يرتبط بالدولار إلّا جزئياً، وهو فعلياً يرتبط بفقدان الثقة بالليرة وسوق المضاربة على السيولة.
الأحلام: هي جمع لكلمة حُلم، وهي عبارة عن سلسلة من التخيلات يلي بيشوفا الإنسان وقت النوم... وكمان هي عبارة عن نشاط تفكيري بيصير نتيجة استجابة لمنبه ما أو دافع معين...