إمّا الحضارة مع الجنوب العالمي أو البربرية الغربية
هذا جزء من مقابلة مع مايكل هدسون، رئيس معهد دراسة الاتجاهات الاقتصادية طويلة الأجل (ISLET)، والمحلل المالي السابق في وول ستريت، وبروفسور الاقتصاد في جامعة ميسوري-كانساس.
هذا جزء من مقابلة مع مايكل هدسون، رئيس معهد دراسة الاتجاهات الاقتصادية طويلة الأجل (ISLET)، والمحلل المالي السابق في وول ستريت، وبروفسور الاقتصاد في جامعة ميسوري-كانساس.
تداول ناشطو مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو كشف خلاله الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بمقابلة تلفزيونية، تفاصيل محادثة هاتفية مع فلاديمير زيلينسكي.
تدور أحاديث أوكرانية وغربية حول عقد «قمة سلام» ثانية حول الأزمة الأوكرانية في مكان وزمان لم يحددا بعد، إلا أن الجديد بحديث أوكرانيا وعلى لسان زيلينسكي هو دعوة الطرف الروسي لحضور هذه القمة، وعلى التوازي مع ذلك، تعمل المجر على التوفيق بين أطراف الصراع لإجراء مفاوضات واقعية، بينما تؤكد موسكو: لا مفاوضات بإطار «خطة زيلينسكي».
أبرز التطورات حتى صباح اليوم 17 تموز 2024...
طالب رئيس الوزراء الإسباني، بيدرو سانشيز، الدول الغربية بعدم انتهاج سياسة الكيل بمكيالين تجاه الحربين الدائرتين في أوكرانيا وغزة.
تصدّر حدث محاولة اغتيال رئيس وزراء سلوفاكيا روبرت فيتسو وسائل الإعلام عالمياً، على اعتبار الحدث مرتبط بالصراع الأوكراني وبعموم الاستقطاب السياسي الجاري في أوروبا، وبأن محاولة الاغتيال جرت لممثل دولة أوروبية.
ترفع الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها الأوروبيين من تصعيدهم ضد روسيا، سياسياً وأمنياً ومالياً، وخاصة فيما يتعلق بالملف الأوكراني، وتُجدد أوهام شن هجوم عسكري أوكراني مضاد جديد، وذلك بالتزامن مع اقتراب موعد عيد النصر على الفاشية، وإنسداد الأفق أمام المشروع الغربي الذي باتت ساعة نهايته تقترب.
بعد نقاشات كثيرة خلال الأشهر الماضية تبيّن أن القرار الأمريكي ثابت حوّل تسليح النزاعات القائمة، فمرّر الكونغرس الأمريكي حزمة مساعدات عسكرية ومالية جديدة موجّهة إلى أوكرانيا بشكل رئيسي، بالإضافة إلى الكيان وتايوان، وكل ذلك تحت عنوان «السلام العالمي».
قال وزير الحرب الأمريكي لويد أوستن، إن الوضع في ساحة المعركة في أوكرانيا يتغير لمصلحة روسيا.
يشهد الملف الأوكراني مساعي لتصعيد جديد، والحديث يدور عن إغراق أطراف جديدة في الصراع، فبالرغم من الخسائر العسكرية الأوكرانية والغربية المستمرة، هناك تحركات جديدة تهدف إلى توريطٍ أكبر للدول الأوروبية من فنلندا والسويد إلى ألمانيا وبولندا ودول البلطيق الثلاث لاتفيا وليتوانيا وإستونيا، وحملت الأيام القليلة الماضية تطورات ملموسة في هذا السياق تنوعت بين حزم عقوبات جديدة وتوقيع اتفاقات أمنية وعسكرية.