أنقذونا من المصارف!
نداء وقع عليه حتى الآن 70 من أصل 736 برلماني أوربي من مختلف الأحزاب السياسية في إجراء غير مسبوق تاريخياً، لإقامة حملة عالمية للتركيز على حتمية مكافحة ضغوط المصارف والمؤسسات المالية الهادفة لتمييع القوانين الرامية لتنظيم عملياتها.
نداء وقع عليه حتى الآن 70 من أصل 736 برلماني أوربي من مختلف الأحزاب السياسية في إجراء غير مسبوق تاريخياً، لإقامة حملة عالمية للتركيز على حتمية مكافحة ضغوط المصارف والمؤسسات المالية الهادفة لتمييع القوانين الرامية لتنظيم عملياتها.
قد تسقط الإمبراطوريات سريعاً، حتى أنّ ذلك قد لا يتجاوز زمن جيل واحد.
الأمم المتحدة، آذار (آي بي إس)
تجازف أوروبا الآن بمواجهة الأسلحة التي باعتها للعقيد معمر القذافي، والتي يمكن أن تضربها إذا ما قررت واشنطن وحلف شمال الأطلسي فرض حظر الطيران في المجال الجوي الليبي.
في مواجهتها أزمة الدين الحالية، فشلت منطقة اليورو في توظيف كل قوتها واختارت اللجوء إلى حلول ارتجالية فشل الواحد تلو الآخر بسبب ضعفه.
تمتلك باريس تاريخاً طويلاً في التدخل بشؤون المستعمرات الفرنسية السابقة في غرب إفريقيا، (ساحل العاج مثالاً)، حيث يستمر ارتفاع وتيرة التدخلات في القارة السوداء (ليبيا – الصومال) ويتكرر الأمر الذي أدى لازدياد الأحاديث حول إحياء للسياسات الاستعمارية الفرنسية هناك.
يسود رأي لدى غالبية الأوربيين، بأن قارتهم أوروبا تمتلك كل المقومات لتصبح قوة سياسية واقتصادية يمكن مقارنتها بالولايات المتحدة الأمريكية، وبالتالي تكون مستقلة عنها. مستندين برأيهم ذاك إلى الزيادة البسيطة في المكون السكاني والناتج المحلي الإجمالي الأوروبي. أما بالنسبة لي فأعتقد أن أوروبا تعاني من ثلاثة معوقات تجعلها بعيدة عن هذه المقارنة.
المتقاتلون على الأرض يغرقون في نتائج يومياتهم. مَن لديه الحكمة والوقت يقدر على المراجعة قليلاً. لكن، هل مَن هم خارج الميدان يفعلون ذلك؟
تواصل الحكومة اليونانية نهجها القائم على مهاجمة حقوق العمال في ظل ازدياد مستمر لظاهرتي الفقر والإقصاء الاجتماعي في البلاد، والسؤال المطروح هنا من المستفيد؟
• اقتحم المئات من المتظاهرين المحسوبين على حركة «النهضة» الإسلامية الحاكمة في تونس، فندقا في جربة جنوبي البلاد، حيث كان مسؤولون من حزب «نداء تونس» الرئيسي المعارض يستعدون لعقد اجتماع حزبي.
واجه المسؤولون المجتمعون في قمة مجموعة العشرين (15-16) شباط 2013، صعوبات في إيجاد صياغات متفق عليها بشأن التلاعب في سوق الصرف، وكان من المتوقع أيضاً أن يثار فيها مرة أخرى الخلاف بشأن العمل على تحفيز النمو في مقابل فرض إجراءات تقشفية.