رجعوا الجمعة والسبت وما كفو...
«قررت» لجنة المحروقات الفرعية تزويد وسائط النقل العامة الـ «سرافيس» بدءاً من يوم الجمعة بتاريخ 14 تشرين الأول بمادة (المازوت) يومي الجمعة والسبت والعطل الرسمية...
«قررت» لجنة المحروقات الفرعية تزويد وسائط النقل العامة الـ «سرافيس» بدءاً من يوم الجمعة بتاريخ 14 تشرين الأول بمادة (المازوت) يومي الجمعة والسبت والعطل الرسمية...
جرى تداول بيانٍ منسوب إلى أصحاب مطاعم في مدينة السويداء مساء اليوم الجمعة، دعوا فيه الجهات الحكومية المسؤولة عن توزيع الغاز والمازوت ومستلزمات عملهم ولقمة عيشهم، إلى الإسراع بتفعيل توزيع حقوقهم من هذه المواد الضرورية على البطاقة الإلكترونية، بعد تأخير طويل أضرّ بهم وبأكثر من 1200 عامل في هذا القطاع.
تكرر توقف العملية التدريسية مجدداً في عدد من قرى وبلدات في ريف السلمية الشمالي الشرقي، شرقي حماة، بحسب ما أفادت إذاعة محلية اليوم الإثنين، 10 تشرين الأول 2022.
قال المسؤول الاقتصادي في الجمعية الحرفية لصناعة الألبان والأجبان بدمشق أحمد السواس إنّ الأسعار بدأت ترتفع منذ شهرين والجمعية على علم بذلك. وأضاف بأنّ حوامل الطاقة هي السبب وراء ارتفاع أسعار الحليب، مشيراً إلى أن سعر كيلو الحليب 2300 ليرة وحوامل الطاقة التي كانت بـ 4000 أصبحت بـ8000 ليرة سورية. ولفت إلى أنّ الدولة رفعت الدعم عن الحرفيين حتى يقدموا براءة ذمة لأنّ الحرفي لا يستطيع التوقف، كاشفاً أن 25% من الحرفيين قاموا بترك الخدمة بسبب غلاء الحليب والمازوت.
دخل اليوم الإثنين، 3 تشرين الأول 2022 قرار تطبيق آلية أجهزة التتبع الـGPS حيز التنفيذ في محافظة دمشق.
وسط أزمة المحروقات من مازوت وغاز وخاصة بعد تصفية الدعم الحكومي باتجاه إنهائه، واقتراب الشتاء، لوحظ في أسواق دمشق ظهور نوع جديد من المدافئ هذا العام تحت مسمى (صوبيا السبيرتو) التي تم عرضها في المحلات وعلى البسطات بسعر 100 ألف ليرة سورية، دون سعر عبوة السبيرتو.
الشركة السورية لتخزين وتوزيع المواد البترولية (محروقات) تدرس توزيع 50 ليتراً من مازوت التدفئة للمواطنين بالسعر الحر عبر البطاقة الإلكترونية، بحسب ما أفادت وكالة «أثر برس»، نقلاً عن مصادرها الخاصة وفق قولها، اليوم الجمعة 23 أيلول/سبتمبر 2022.
كالعادة يا سادة يا كرام... تفاجأ المواطنون السوريون.. اللي لساهم على أرض الوطن الحبيب- بفتح باب التسجيل على مادة «المازوط» للتدفئة بفصل الشتاء القاسي- ويلي عم يجي أقسى من قلب الحكومة كل سنة....
مشكلة الغاز المنزلي إلى تفاقم دون حلول، فهي لم تعد محصورة بتردي وسوء أسطوانات الغاز نفسها من الناحية الفنية على حساب عوامل السلامة والأمان، ولا بزيادة المدة بين موعدي استلام بموجب البطاقة الذكية على حساب الاحتياجات الفعلية للأسر، ولا بارتفاع سعرها الكبير عبر السوق السوداء حتى وصلت إلى أكثر من 150 ألف ليرة، بل بندرة توفرها من خلال هذه السوق أيضاً!
أصدرت محافظة دمشق ما سمته التعرفة الجديدة لعدادات سيارات الأجرة /التكاسي/، وهي بعيدة كل البعد عما تتقاضاه هذه التكاسي من أجرة عملياً، لتؤكد المحافظة أن تعرفتها خلبية وبعيدة عن الواقع، تماما كحال نشرات الأسعار التي تصدرها مديريات التموين في المحافظات، أو نشرات الأسعار التي تصدرها وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك مركزياً، التي لا يلتزم بها أحد!