قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
مسلسل ما يسمى بالحسم بدأ في بابا عمرو وتحدثوا حينها عن معركة فاصلة، ومن ثم دمشق وساعة الصفر، والآن حلب... في كل مرة كان الإعلام الخارجي ينهض بكل ما يمتلك من تقنيات وأدوات ليساهم في التجييش والتعبئة بأن «النصر» قاب قوسين آو أدنى قاصداً بذلك استمرار العنف لتكشف الأيام للجميع بأن ذلك وهم... ولم يقصر الإعلام الرسمي في المقلب الآخر من المشهد في الحديث عن الحسم والانتصار... ودائما كان هناك المزيد من الضحايا المدنيين، والمزيد من التعقيد في الأزمة، ومع كل محاولة حسم كان منسوب التدخل الخارجي ومستواه يعلو أكثر فأكثر.
الأنباء الواردة من العديد من الأحياء والبلدات تكشف عن مزاج شعبي بات يعبر عن نفسه بالموقف الرافض لظاهرة التسلح والمسلحين بالتوازي مع رفض القمع والعنف الذي مارسه النظام، والذي طال فئات جماهيرية واسعة عانت الأمرّين وباتت قلقة على مصير البلاد ومستقبلها،
في أحد أحياء مدينة النبك حدثت قصة تعبر وتعكس في شكلها ومضمونها حالة المزاج العام لدى السوريين وإليكم القصة :
ألقى الرفيق الدكتور «جمال الدين عبدو»، عضو مجلس الشعب، مداخلة في ملتقى الحوار الوطني السوري الذي عقد بدمشق بتاريخ 24/3/2013 ، فيما يلي نص مداخلته:
من المعروف أن الفلاحين هم أكثر فئة اجتماعية في سورية دعمت التحولات التقدمية التي حدثت في سورية منذ العام 1963 وخاصة قانون الإصلاح الزراعي، حيث حصل غالبية الفلاحين الفقراء على قطعة أرض يعتاشون فيها بعد مرحلة الإقطاع الظالم، عندما كان الفلاحون يعملون كأجراء عند هؤلاء الإقطاعيين.
غيب الموت الرفيق «محمد يونس مصري» عن عمر يناهز 83 عاماً وهو من مواليد قرية «العنابية» التابعة لمحافظة طرطوس
ألقى الدكتور « قدري جميل » جميل أمين حزب الإرادة الشعبية وعضو رئاسة الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير، مداخلة في اليوم الأول لملتقى الحوار الوطني في سورية الذي عقد بدمشق بتاريخ 24/3/2013 ، وفيما يلي النص الكامل للمداخلة:
ما موقع الأزمة السورية، تحديداً، وأوضاع المنطقة، عموماً، في «المصالحة» التركية- الإسرائيلية الأخيرة؟ وكيف تمت الترتيبات لها بعد ثلاث سنوات من القطيعة الاستعراضية المعلنة من أردوغان؟