بلاغ عن لجنة محافظة حمص لوحدة الشيوعيين السوريين
عقدت لجنة محافظة حمص لوحدة الشيوعيين السوريين اجتماعاً خصص لبحث الوضع الناشئ في المدينة وريفها، وقد تم الاتفاق بتأييد وإجماع الرفاق على الأمور التالية:
عقدت لجنة محافظة حمص لوحدة الشيوعيين السوريين اجتماعاً خصص لبحث الوضع الناشئ في المدينة وريفها، وقد تم الاتفاق بتأييد وإجماع الرفاق على الأمور التالية:
أكد قائد القوة البرية الإيرانية العميد أحمد رضا بوردستان أن بلاده «سترد بقوة وفوراً على أي عدوان على أراضيها»، لافتاً إلى أنه «بهمة الخبراء الإيرانيين، تم وضع أحدث الأجهزة العسكرية والدفاعية تحت تصرف القوات العسكرية والشعب الإيراني المسالم، وأنه من خلال تحقيق الاكتفاء الذاتي في مجال إنتاج المعدات والأجهزة العسكرية المتطورة والحديثة، بات بإمكانها الرد على أي اعتداء أجنبي».
ترددت أصداء الموسيقى الكلاسيكية لفرقة أوركسترا مسرح «مارينسكي» الروسية في أرجاء مدينة تدمر الأثرية، وعلى مسرحها التاريخي يوم الخميس الفائت، بعد انقضاء ما يقارب الشهر على تحريرها نهائياً من يد تنظيم «داعش» الإرهابي، الذي سبق له أن استخدم المسرح ذاته خشبة لعروض إعدام جماعي ارتكبها بحق السوريين.
شاءت ظروف الحرب أن تكون (الوسيم) هي واحدة من الشركات العامة الناجية من خطر التدمير في ريف دمشق، الخطر الذي أحاق بها طويلاً وحوّل شركة تاميكو القريبة منها إلى (بقايا وأطلال).. قاسيون زارت الشركة السورية للألبسة الجاهزة (وسيم)، لترصد قدرات الصناعة العامة على تجاوز مراحل الصعوبات المتعددة التي مرت عليها قبل الحرب وبعدها.
سؤال أولي مهم نواجه به من العمال، عندما ندخل إلى صاله من صالات الإنتاج في المعامل التي نقوم بزيارتها: «كيف أجيتوا لعنا.. قلال ألي بيجوا يحكوا معنا ويسألونا عن حالنا» سؤال كبير يحمل في طياته الكثير من المضامين الإنسانية، كوننا خاطرنا من أجل القدوم إليهم والكثير أيضاً من التساؤلات المحقة عن الأسباب التي أوصلت أوضاعهم إلى هذه الحال، كانت إجابتنا عن ذاك السؤال العميق الذي نواجه به عند كل زيارة لمعمل يقع على خطوط النار «أنتم تأتون كل يوم من أجل العمل والإنتاج والمخاطر عليكم عظيمة، بينما نحن نأتي لمرة أو مرتين وهذا ليس مجال مقارنة بكم».
أيها العمال السوريون الأبطال، أيها الشعب السوري العظيم
أنتم من ستنتجون سورية الجديدة.. فلتكن سوريتكم...
ما يزيد عن الشهرين من عمر الهدنة المعلنة بتاريخ 27/2/2016 كانت فرصة لأهالي درعا وسهل حوران، بمدنه وبلداته وقراه العديدة، لتنفس الصعداء، حيث انخفضت العمليات القتالية بشكل كبير، وما بقي هي تلك العمليات التي تقوم بها الفصائل المسلحة في تصفية للحسابات فيما بينها، لاحتكار الوكالة الإلهية الحصرية، على حساب حياة الناس وأمنهم.
لم يعد الربح الكبير من الجوع خلال الحرب، محصوراً بالمناطق المحاصرة، ففي هذا العام امتد التأثير ليشمل المناطق الخاضعة لسيطرة الدولة، وأصبحت القلة المتحكمة باستيراد الغذاء إلى داخل سورية، قادرة على فرض أي سعر مهما انخفض سعره العالمي، حيث أسعار الغذاء المستورد في دمشق أعلى من أسعاره العالمية بأربع مرات، وصولاً إلى 12 مرة لبعض المواد.
تسعى وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك جهدها لصيانة أسعار المستهلكين من تغيرات سعر صرف الدولار. فقد سارعت مع وصول سعر صرف الدولار في السوق السوداء إلى 570 ليرة مقابل الدولار الواحد، إلى إصدار قوانين وإلغاء العمل بأخرى، ونشرت دورياتها في السوق لضبط الأسعار!
في الأول من أيار (عيد العمال العالمي) أقامت لجنة محافظة حلب لحزب الإرادة الشعبية ندوة بهذه المناسبة في مكتبها دعت إليه الرفاق والأصدقاء وطيف من القوى السياسية في المحافظة،