قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
«هل انتصرنا؟... لقد هُزمت (إسرائيل) في السابع من تشرين الأول... والآن، عندما يتذكر الجهاديون، كارهو (إسرائيل)، السابع من تشرين الأول، فسوف يحتفلون، وسوف تحزن (إسرائيل). وهذا، بالمناسبة، مؤشر آخر على من انتصر».
الرفيق أحمد سعادات الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
نعزي أنفسنا ونعزي عبركم رفاقنا في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، برحيل المناضل الصلب داوود مراغة (أبو أحمد فؤاد)، نائب الأمين العام السابق للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وأحد القادة التاريخيين للجبهة، وهو المقدسي المولد والهوى، والذي أسهم إسهاماً مباشراً في الثورة الفلسطينية عبر مراحل طويلة منها، وخاصة في قيادة العمل العسكري المقاوم، متقدماً الصفوف ومبادراً بشجاعته المعروفة وعزيمته التي لا تلين، والتي بقيت بالاتجاه نفسه ضمن نضاله السياسي العام في صفوف الجبهة.
يدعو بعض الناشطين في المجال الإنساني، وبعض السياسيين السوريين لاستجلاب ما يسمونه «حماية دولية» لإيقاف الانتهاكات التي تجري في مناطق متعددة في سورية.
يقول الخبر من وكالة سانا بتاريخ 11 كانون الثاني 2025 نقلاً عن مصدر بجهاز الاستخبارات العامة: جهاز الاستخبارات العامة بالتعاون مع إدارة الأمن العام في ريف دمشق، ينجح بإحباط محاولة لتنظيم داعش القيام بتفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط العاصمة دمشق.
ترتبط كلمة حزب عندما يسمعها السوريون بحزب البعث، حتى أن سؤال «أنت حزبي؟» في سورية لا يفهم إلا أنّه يرتبط بحزب البعث، لذلك أعد فريق قاسيون حقائق سريعة في هذا السياق:
أعلنت السلطات المؤقتة في سورية عن وفاة ٥ أشخاص نتيجة «تدافع» أمام الجامع الأموي بسبب «عزيمة أكل» قام بها أحد صانعي المحتوى... من هو المسؤول الحقيقي عما جرى؟ وربما أهم من ذلك: ما الذي يعنيه؟
أقامت منظمة جرمانا لحزب الإرادة الشعبية مساء يوم السبت 11/1/2024، حواراً مع مهند دليقان، أمين مجلس حزب الإرادة، ووائل عبيد، عضو دائرة الحزب في منظمة جرمانا. جرى الحوار في الملتقى الاجتماعي في المدينة، وتناول الخط السياسي للحزب، وملامح عامة من رؤيته في الجوانب السياسية والاقتصادية والاجتماعية والوطنية، وطبيعة المرحلة اليوم، والمهام المطلوبة في هذه المرحلة.
كان العمل السياسي داخل وخارج سورية في وقت مضى، أشبه بالنحت في الصخر، فلا شك أن أحزاباً وشرائح عريضة من مناصريها كانوا أسرى قوالب محددة للعمل، سواء داخل هياكل المعارضة، أو داخل الأحزاب الأخرى المنضوية في «الجبهة الوطنية التقدمية» سابقاً، أو في أي تجمعات أخرى.
ليس من حق أحد أن يحرم السوريين الذين اضطروا للخروج من بلادهم من العودة إليها، ومن التعبير عن سعادتهم بالعودة... هذا أمر مفروغ منه.
مع فجر يوم الأحد 8 كانون الأول أدرك السوريون انتهاء صفحة من تاريخهم، وبغض النظر عن اصطفافاتهم السابقة، اتفقت غالبيتهم الكاسحة أنهم عاشوا سنوات طويلة في مستنقعٍ نتن، وأنّهم بلا شك يستحقون مستقبلاً أفضل، وأعدّوا لذلك قائمة طويلة من الأمنيات والآمال تبدأ من الضوء والدفء، ولا تنتهي بنظام سياسي جديد يلبي طموحاتهم.