عرض العناصر حسب علامة : فرنسا

ماذا خلف استيلاء ساركوزي اليميني على رموز شيوعية فرنسية؟

أثار استحضار الرئيس الفرنسي الجديد نيكولا ساركوزي خلال لقاء أجراه مؤخراً في غابة بولونيا لاسم المناضل الشيوعي الشاب إبان الاحتلال النازي غي موكيه الكثير من الاستغراب داخل الأوساط الفرنسية ولاسيما أن ساركوزي يميني ويؤسس لميل النخبة الحاكمة في فرنسا نحو الفاشية الرأسمالية حسب توصيف عدد من السياسيين الفرنسيين.

«فتح الإسلام» وبداية الفوضى العمياء!!

عيداً عن حرب المواقع في لبنان التي بدأها «تنظيم فتح الإسلام»، وهو على أية حال تنظيم خارجي لتعدد الجنسيات لا يمت بصلة لا للقضية الفلسطينية ولا لجوهر الإسلام ولا لجوهر القضية اللبنانية، يجب النظر بعمق إلى خطورة انتقال وتوسع مسلسل حرب التفتيت والفوضى العمياء من العراق إلى كل لبنان ليكون مقراً وممراً له سيتوسع لاحقاً باتجاه سورية إن استطاع من هم خلف هذا «التنظيم ـ الواجهة» إلى ذلك سبيلا.

ماذا لو حدث ذلك في فرنسا؟؟

ما إن أمرت المحكمة العليا في فنزويلا بإغلاق محطة تلفزيون «RCTV» الخاصة المعادية للبوليفارية والاشتراكية ورفض تجديد رخصتها، حتى قامت الدنيا ولم تقعد في الولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي، وراح كبار الشخصيات السياسية الإعلامية فيها يشنون هجومات متواصلة ضد الحكومة الفنزويلية والرئيس الفنزويلي «هوغو شافيز».

النحت في مشتى الحلو ينتصر على الرطانات اللغوية

تستمر أيام ملتقى النحت العالمي في مشتى الحلو، بمشاركة عدد من الفنانين العالميين: رينو جيناني (إيطاليا)، فرانكو داغا (استراليا)، ايفان ميلنكوف (روسيا)، ماريو تابيا (الإكوادور)، نيكول فيري (فرنسا)، ساسون نيغيباريان (أرمينينا)، سوزان باوكر(المانيا). ومن سورية يحضر الفنانون: أكثم عبد الحميد، محمد بعجانو، هشام الغدو، فؤاد أبو عساف، سيلفا ملكيان، همام السيد، سماح عدوان، عيسى ديب.

الشيوعي الفرنسي يحافظ على «مواقعه المتراجعة»

بعد الفشل الذريع في الانتخابات الرئاسية، حافظ الحزب الشيوعي الفرنسي في الانتخابات التشريعية على معظم حصونه والأرجح على مجموعته البرلمانية، وهي «نتيجة جيدة جداً»، وفق ما لخصته أمينته العامة ماري جورج بوفيه.

الشعب في فرنسا يحتاج إلى حزب شيوعي يحمل مشروعاً ثورياً لقاء وطني يجمع الشيوعيين الفرنسيين الحقيقيين..

أعلن مئة وخمسون شيوعياً، من أعضاء الحزب الشيوعي الفرنسي ومن غير الأعضاء، من ذوي الأوضاع المحلية والتحليلات المتباينة، مندوبين عن 26 محافظة، أنّ هنالك ضرورة ماسة، أكثر من أي وقت مضى، لوجود حزب شيوعي في فرنسا ولإعادة إحياء وجهة نظر شيوعية.

هل تتآمر فرنسا لاغتيال حسن نصر الله؟

في الأسبوع الثاني من شهر آب، جرت في الريفييرا التابعة لفرنسا وموناكو مفاوضات غير رسمية حول مستقبل لبنان.

على هامش هذه المساومات، جرى تنظيم اجتماع سري في «جوان ليبان» في مقر إقامة مستشار الأمن القومي السعودي الأمير بندر بن سلطان، الذي استضاف بصورة خاصة زعيم تحالف الرابع عشر من آذار سعد الحريري وضيفاً سرياً لم يكن سوى رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت. ومثّل عبد العزيز خوجة، سفير المملكة العربية السعودية في بيروت، الملك عبد الله.

العد التنازلي يستمر، و«الصفر» يحدده تنازع المصالح العدوانية..

بغض النظر عما وصف إعلامياً بـ«التراجع عنها» لاحقاً، فقد جاءت تصريحات وزير الخارجية الفرنسية الأخيرة بخصوص توجيه ضربة عسكرية لإيران - خلافاً للموقف الأوربي المعلن دبلوماسياً - كشفاً للدور الجديد المرسوم صهيونياً لفرنسا ساركوزي (ذي الأصول اليهودية) والمأمول من جانبها في الوقت ذاته بقصد الحلول محل بريطانيا في موقع الحليف الاستراتيجي الأوربي رقم واحد لواشنطن في القضايا العالمية، وحتى لو كان ذلك يتضمن إيجاد حلول عسكرية على الطريقة الأمريكية الهوليودية التي يتبناها صقور المحافظين الجدد في البيت الأبيض والبنتاغون.

مجلة فرنسية: خطة أمريكية جديدة لضرب إيران !

أوردت مصادر إعلامية فرنسية أن واشنطن طلبت من أنقرة السماح للطائرات المقاتلة الأميركية باستخدام الأجواء التركية في حال مهاجمة إيران، وقالت إن معلومات بهذا الشأن وصلت مؤخراً إلى الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي. ونسبت مجلة «لوكانار انشينيه» الأسبوعية إلى مصادر عسكرية فرنسية أن نائب الرئيس الأميركي ديك تشيني طلب في الرابع والعشرين من الشهر الماضي من رئيس الوزراء التركي رحب طيب أردوغان منح «المقاتلات الأميركية إمكانية استخدام الأجواء التركية في حال استدعت الحاجة، وقد رفض أردوغان ذلك فوراً».