من الذاكرة الثورية للشعوب
19/7/1870 الحرب البروسية الفرنسية.
19/7/1870 الحرب البروسية الفرنسية.
أعلن مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة فيتالي تشوركين أن موسكو لن تسمح عبر الفيتو بتبني مجلس الأمن الدولي قراراً ذا طابع إنساني حول سورية، يهدد بفرض عقوبات على دمشق موضحاً أن مَن يحاول تضمين مشروع القرار المرتقب إشارة إلى إمكانية استخدام القوة تحت الفصل السابع فهو يحاول أن يمارس الضغط السياسي على الحكومة السورية ولا يهتم بإيصال المساعدات إلى المحتاجين.
قبل الأزمة بسنوات كانت الحكومات التركية المتعاقبة، تستخدم مياه نهر الفرات في الضغط على سورية والعراق لمواقفهما الوطنية المعادية للإمبريالية والصهيونية ومشاريعها في المنطقة، وذلك بتخفيض كمية مياه نهر الفرات المخصصة لهم، بما يتنافى والاتفاقات الدولية للأنهار العابرة للدول، كون تركيا عضواً في الحلف الأطلسي، الأداة العسكرية للإمبريالية والصهيونية.
بالتزامن مع سقوط مدينة الموصل العراقية بأيدي عصابات ما تعرف بالدولة الإسلامية في العراق والشام، داعش، خرج موقع صحيفة واشنطن بوست الأمريكية يوم 10/6/2014، بمقالة تقدم صورة مجتزأة عن أسباب نمو هذه الحركة، وأماكن انتشارها وأخطارها، بحيث حصرتها في سورية والعراق
31/5/1902 انتهاء حرب البوير وهي حرب استعمارية شنتها بريطانيا لإخضاع قبائل جنوب إفريقيا والجمهوريات البويرية ثلاث سنوات.
قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في كلمة أمام مؤتمر موسكو للأمن الدولي، الجمعة 23/5/2014، إن محاولات استغلال الأزمة الإنسانية في سورية بغرض تبرير تدخل خارجي سيفضي الى نتائج عكسية
أعلنت الخارجية الروسية يوم الجمعة 16/5/2014 أن موسكو لا تشاطر رأي بعض شركائها الغربيين من أعضاء مجموعة «لندن-11» الذين يعتبرون أن عملية جنيف السلمية الخاصة بالتسوية في سورية قد باءت بالفشل
11/5/1989 الغزو الإمبريالي الأمريكي لبنما من أجل السيطرة والتحكم بقناة بنما المائية التي تصل المحيطين الأطلسي والهادي.
4/5/1937 الجيش التركي يرتكب مجازر وحشية بحق الأكراد والأرمن، بعد فشل انتفاضة ديرسم.
يبيّن عدد الشكاوى التي تلقاها «الصندوق الوطني للمعونة الاجتماعية» بخصوص المعونة بكل أنواعها حتى نهاية عام 2011، والذي بلغ نحو 125 ألف شكوى، أن الصندوق لم يكن في النتيجة إلا شكل جديد من أشكال تغوّل الفاسدين على لقمة الناس شديدي العوز ومعدومي الحلول، فهذا العدد من الشكاوى، والذي يشكل نحو 21% من إجمالي عدد الأسر التي تقدمت للمسح بحسب مدير الصندوق الوطني للمعونة الاجتماعية يوسف المصطفى، يؤكد مدى الاستهتار بحقوق الشريحة الأفقر في سورية..