الاستخبارات الروسية تتهم واشنطن ولندن بالتحضير لفوضى في سورية stars
أعلنت وكالة الاستخبارات الخارجية الروسية أن أجهزة الاستخبارات الأميركية والبريطانية تخطط لشن هجمات على قواعد عسكرية روسية في سورية.
أعلنت وكالة الاستخبارات الخارجية الروسية أن أجهزة الاستخبارات الأميركية والبريطانية تخطط لشن هجمات على قواعد عسكرية روسية في سورية.
أطلق السيد ماهر مروان، محافظ دمشق المعين حديثاً، وخلال لقاء له مع إحدى الجهات الإعلامية الأجنبية تصريحات غريبة ومستهجنة بخصوص الاحتلال «الإسرائيلي». بين هذه التصريحات تبريره لتمدد الاحتلال داخل الأراضي السورية بالقول «ممكن هي [إسرائيل] في الفترات الأخيرة شعرت بالخوف، فتقدمت قليلاً، قصفت قليلاً، إلخ»، وأضاف «ليس هنالك أي خوف تجاه إسرائيل، ليست مشكلتنا مع إسرائيل، ولا نريد أن نعبث بما يهدد أمن إسرائيل أو أمن أي دولة» وأضاف: «هناك ناس يريدون التعايش، يريدون السلام، لا يريدون النزاعات، نحن نريد السلام، لا نستطيع أن نكون نداً لإسرائيل ولا نستطيع أن نكون نداً لأحد»!
بعد فرار الأسد بأربعة أيام، وبتاريخ 12/12/2024، مددت الولايات المتحدة عقوباتها الاقتصادية على سورية ضمن ما يعرف بـ«قانون قيصر» لخمس سنوات إضافية، أي حتى عام 2029. ما الذي يعنيه ذلك، وما هي الاستنتاجات الضرورية من هذا القرار؟
أثارت الأحداث المتفرقة التي جرت خلال الأيام الثلاثة الماضية مخاوف السوريين وقلقهم، وأعادت إحياء أشباح الماضي القريب الذي سادت فيه وحوشٌ من تجّار الحرب والطائفية الذين تغذّوا طويلاً على الدم السوري.
دعا مجلس التعاون الخليجي إلى انسحاب كيان الاحتلال الصهيوني "إسرائيل" من الأراضي السورية.
ظهر وجهاء من قرية "جباثا الخشب" بريف القنيطرة في بيان مصوّر نقلته عدة وسائل إعلام، حول التهديدات "الإسرائيلية" التي يتعرضون لها وخاصة مطالبة الاحتلال لهم بتسليم ما قال إنه أسلحة خفيفة وثقيلة موجودة في البلدة.
يوم الثلاثاء علّق وزير الخارجية في حكومة تصريف الأعمال السورية المؤقتة، أسعد الشيباني، المعيّن حديثاً من قيادة العمليات العسكرية، على تصريحات صدرت عن الخارجية الإيرانية بشأن سورية، الإثنين.
كشفت وزارة الخارجية القطرية على موقعها الرسمي بأنّ وزير الدولة بوزارة الخارجية القطرية الدكتور محمد بن عبد العزيز بن صالح الخليفي شدّد خلال لقائه في دمشق (الإثنين 23 كانون الأول 2024) مع قائد الإدارة الجديدة أحمد الشرع: «على ضرورة ضمان وحدة سوريا والعمل على انتقال سلمي للسلطة من خلال عملية سياسية جامعة لكافة أطياف الشعب السوري استناداً إلى قرار مجلس الأمن 2254 وتعزيز جهود حماية المدنيين ومكافحة الإرهاب».
أصدر حاكم مصرف سورية المركزي عصام هزيمة تعميماً إلى كل المؤسسات المالية العاملة في سورية.
إخوتنا الأعزاء
في مجلس سوريا الديمقراطية والمجلس الوطني الكردي