عرض العناصر حسب علامة : دونالد ترامب

بوتين وترامب رُسل نهاية العولمة

بعد لقاء الرئيسين الروسي والأمريكي في هلسنكي تعددت القراءات المتعلقة بالموضوع، ومدى تأثير هذا الانفتاح الأمريكي على روسيا وأسبابه، فيما يلي تنشر قاسيون مقالة للكاتب الروسي الكسندر نازاروف منشورة في موقع روسيا اليوم، يعالج الكاتب من خلالها أهمية اللقاء، والآفاق المحتملة في تطور العلاقات الدولية





ترامب: شمّاعة الهزائم الأمريكية

يُشعرك ضجيج الإعلام منذ شهرٍ وحتى الآن حول لقاء ترامب وبوتين بأن قمّة هلسنكي تواطؤ يجري التمهيد له منذ ما يقرب الألف عام وسوف يُدمّر أمريكا لألف عامً مقبلة. ترامب، ذاك الوحش، يفتك ببلاده ولايةً ولاية ويضعفها.. أيّة لعنة أصابت أمريكا العظمى، لتٌطحن عظامها بفكّيه؟

«صفقة القرن» و«الخان الأحمر» والتمسك بالحقوق

يزداد الحديث اليوم مجدداً عن الخطة الأمريكية المسماة «صفقة القرن»، ولكنه ممزوج هذه المرة بتقديرات متدنية لفرص نجاحها. على الجانب الآخر يستمر الحراك الشعبي الفلسطيني الجاري في غزة، لتنضم الضفة الغربية والقدس إليه.

ترامب... (يحمي أمريكا)

يقف الاقتصاد العالمي على عتبات أزمة اقتصادية مركبة: الدّيون والركود والتجارة، ويتوقع العديدون أن الفقاعة القادمة في أزمة المال العالمية، لن تكون جزئية، بل ستمثل انفجار أزمة الديون العالمية، وستكون أكبر من أن يكون بالإمكان انتشال بنوكها الكبرى، كما حدث في أزمة عام 2008، وقد تطيح هذه الأزمة بقطاع المال العالمي المتضخم، بل والدولار ذاته!

كان ترامب واضحاً في حملته الانتخابية عندما قال: «أمريكا أولاً» وهو ما يعني ضمناً: «الحلفاء وبقية العالم تالياً» ولا يقول الرئيس الأمريكي هذا إلا تعبيراً عن استراتيجية مواجهة «ما هو أعظم» فأمريكا وسط الأزمة العالمية القائمة والقادمة تريد أن تُسرع بالهرب... علّها تكون أقل الخاسرين الكبار خسارة.

ترامب وأوروبا.. عندما يحمل الحليف معول الهدم!

وصل الخلاف الأوروبي الأمريكي إلى مستويات غير مسبوقة، حيث تمضي الإدارة الأمريكية في تدمير إرث من التحالف، لتتحول أمريكا من حليفة للأوروبيين إلى خصم لهم، لدرجة أن هنالك من يقول: ترامب لا يحمل شعار: أمريكا أولاً.. بل المال أولاً! في هذا السياق نشر موقع «DW) مقالاً للكاتب اسماعيل عزام بتاريخ 26/04/2018، حول المستوى الذي وصل إليه هذا الخلاف والملفات التي يدور حولها.
وتنشر قاسيون فيما يلي بعض الأفكار الواردة في المقال.

 

لا تعاتبوا ترامب!

بعد تخبط طويل دام عدة أشهر، اتخذ ترامب قرار الانسحاب من الاتفاق النووي الإيراني، بزعم وجود بنود مجحفة فيه يجب تعديلها. فما هي مبررات اتخاذ هذا القرار؟ وما هي مآلاته وانعكاساته على العلاقات الدولية مع إيران؟

لماذا يكره ترامب الصين؟

يعدد الرئيس الأمريكي ترامب مجموعة من الأهداف والدوافع الاقتصادية، لحربه التجارية المعلنة على الصين، فيقول: إنه يريد أن يزيد التشغيل، أن يخفض العجز، أن يوسع نشاط الشركات الصناعية و(يعيدها للوطن)، ويعلم الجميع أن الأهداف تقبع في الدولار، وفي الهجوم الصيني عليه. فما الذي فعلته وتفعله الصين؟

 

تصريح ترامب وحيرة حلفائه

أحدثت تصريحات الرئيس الأمريكي في أوهايو حول الانسحاب من سورية، صدمة في الكثير من الأوساط السياسية والدبلوماسية، الدولية والإقليمية والسورية، بما فيها الأمريكية، كل من موقعه ولغاياته.

 

بين أوهايو والإليزيه ونصيحة من (قامشلو)

بينما كان الأثير ينقل إلى العالم، من أوهايو آخر تصريحات دونالد ترامب، عن انسحاب قريب لعسكره من سورية، كانت شاشات التلفزة تعرض زيارة وفد فيدرالية الشمال إلى الإليزيه، وسارع البعض كالعادة إلى التعويل على الوعود الفرنسية، وهو يبلع ريقه من الصدمة التي خلفها الرئيس الأمريكي بتصريحه المفاجئ، لمَ لا؟... وإن كان الأمريكي يخذل حلفاءه، فها هي فرنسا أحد قلاع العالم الحر، الديمقراطي، «بتاع» حقوق الإنسان، وحقوق الشعوب، ستملأ الفراغ وتنتصر للكرد..! وستلعن الأتراك، وكل أعداء الكرد، كابراً عن كابر!؟