عرض العناصر حسب علامة : الغرب

هل سيجوع العالم الغربي؟ وما أثر نقص الطاقة على الغذاء؟

ترتفع في كل مكان في أوروبا والولايات المتحدة تقريباً التحذيرات من خطر الجوع المحدق الذي قد يضرب العالم الغربي. فمؤخراً، لفتت صحيفة «فاينانشال تايمز» البريطانية الأنظار صراحة إلى «خطر المجاعة في أوروبا» بسبب ارتفاع أسعار الكهرباء، بينما بدأ أعضاء الاتحاد العام للتعاونيات الزراعية الأوروبية «كوبا-كوجيكا Copa-Cogeca»، فضلاً عن منظمتين غذائيتين رئيسيتين، هما FoodDrink Europe وPrimary Food Processors، في تقليص أعمالهما في أوروبا وتقليل حجم الإنتاج.

بريطانيا توضح ما تشتغل عليه في سورية stars

كانت بريطانيا أول الدول الغربية التي انتقلت من شعار «إسقاط النظام» إلى شعار «تغيير السلوك». وقد حدث ذلك في وقت مبكر نسبياً مقارنة ببقية الدول الغربية؛ إذ بدأت تغير خطابها الرسمي اتجاه سورية أواسط عام 2016، أي بعد أشهر من الدخول الروسي العسكري المباشر.

ما هو موقع الشمال الشرقي السوري ضمن التقارب السوري-التركي المحتمل؟ stars

تتردد هذه الأيام، وبكثافة غير مسبوقة، مقولةٌ محددة بما يخص مستقبل الشمال الشرقي السوري والقوى السياسية الموجودة فيه؛ تتلخص المقولة بأنّ تقارباً بين النظام السوري وبين تركيا إنْ حصل فإنه سيعني محاصرة تلك القوى وربما الإجهاز عليها. ويصبح الاستكمال الطبيعي لهذه المقولة هو أنّ على هذه القوى أن تتمسك بالأمريكان والغربيين لتأمين «الحماية» لنفسها، وأن تعمل ضد التقارب السوري التركي المحتمل بكل السبل الممكنة...

افتتاحية قاسيون 1084: لماذا التسارع الهائل في إعدام الدعم؟ stars

بدأت تتسارع عمليات تخفيض الدعم باتجاه رفعه مع الخطة الخمسية العاشرة، أي منذ عام 2005 مع التبني الرسمي لما سمي «اقتصاد السوق الاجتماعي»، والذي كان واضحاً منذ بدايته أنه مرسوم على خارطة توصيات صندوق النقد والبنك الدوليين، واللذين يملكان وصفة واحدة لكل «دول الأطراف»، تقوم على الأجور المنخفضة والإنتاج الضعيف الذي يعزز الهيمنة الغربية ويعزز هجرة العقول والكوادر.

الخارجية الروسية: الغرب يعرقل إيقاف إنتاج المخدرات في أفغانستان stars

قال مدير إدارة التحديات والتهديدات الجديدة بالخارجية الروسية فلاديمير تارابرين، إن تجميد الغرب لأصول أفغانستان قد تسبب في شل القطاع المصرفي والقطاعات الاقتصادية الأخرى في هذه الدولة.

يد العون الروسية لتحرير أفريقيا من قيود الاستعباد stars

أثارت الرحلة التي قام بها وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، إلى أفريقيا مؤخراً اهتماماً خاصاً وتغطية إعلامية غير مسبوقة. حيث زار لافروف كلاً من مصر وأوغندا والكونغو وأثيوبيا. ما دفع البعض لاعتبار أنّ الاختيار ليس من قبيل الصدفة. إذ إن مصر وأثيوبيا أكبر دولتين في القارة، وتجمعهما اتصالات على مستوى عال مع روسيا. وفوق ذلك، فإنهما الدولتان اللتان تقع فيهما مقرات أكبر منظمتين إقليميتين: جامعة الدول العربية في القاهرة، والاتحاد الأفريقي في أديس أبابا.