أبرز تصريحات بوتين في مؤتمره الصحفي بختام قمّة سمرقند

وفي ما يلي أبرز ما ورد في تصريحات بوتين:

معدل نمو اقتصادات الدول المنتمية إلى منظمة شنغهاي للتعاون يفوق بقية دول العالم.

الغرب روج على مدار السنوات العشر الماضية لفكرة «انهيار روسيا».

الغرب يستخدم أوكرانيا للتوصل إلى هدفهم في تقسيم روسيا.

هدفنا من العملية العسكرية الروسية الخاصة هو وقف هذه الأفكار.

ضرباتنا للمناطق الحساسة كانت مجرد إنذار لما يمكن أن نقوم به.

الغرب حاول إنشاء جيب معادي لروسيا في أوكرانيا من أجل «انهيار روسيا»، والعملية الخاصة بدأت لمنع ذلك.

كانت هناك محاولة هجمات إرهابية على محطات نووية على الأراضي الروسية، وليس فقط على أراضي محطة الطاقة النووية زابوروجييه.

ضربت قواتنا المسلحة الروسية مؤخرا بعض المناطق الحساسة على الأراضي الأوكرانية، وسنعتبر ذلك مجرد تحذير.

نحن نحارب ليس بالجيش الروسي بأكمله، وإنما بجزء فقط منه.

خرجت من الموانئ الأوكرانية 121 سفينة، منها 3 سفن فقط اتجهت إلى البلدان الفقيرة وفقا برامج الأمم المتحدة.

الغرب يخلق المشاكل، ثم يحلها على حساب الآخرين.

رفعوا (الغرب) الحظر عن الأسمدة، وبقي الحظر على النقل، وعلى التأمين، واستقبال السفن.

الأمين العام لهيئة الأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش يحاول حل هذه المشكلة، نتمنى أن ينجح في ذلك.

لا يريدون أن تحصد روسيا مكاسب، بينما نعرض نحن البيع مجانا.. أي ربح هنا؟

الغرب لا زال يعيش في حقبة الاستعمار، يعيشون بفلسفة الاستعمار التي يعجزون عن التخلص منها.

نقترب من الوصول إلى 200 مليار دولار في تجارتنا مع الصين.

التوترات على الحدود الأرمينية الأذربيجانية لا علاقة لها بقره باغ.

وقف التصعيد كان ممكنا بمساعدة روسيا، ولدينا ما يكفي من الموارد للسيطرة على تلك الأزمة أيضا.

أزمة الطاقة لم تبدأ مع بدء العمليات العسكرية الخاصة، وإنما قبل ذلك التاريخ بعام على الأقل.

أزمة الطاقة بدأت مع سياسة الطاقة الخضراء.

البحث عن مذنب هي سياسة لإلقاء الذنب على الآخرين في مجال الطاقة.

عليكم بفتح «السيل الشمالي-2» يكفي أن تضغطوا على الزر.

«غازبروم» كانت وستظل توفر الغاز وتلتزم بالعقود المبرمة.

بوتين عن سبب أزمة الغاز في أوروبا: بولندا وضعت تحت الحصار خط الأنابيب «يامال أوروبا»، أما أوكرانيا فقد أغلقت خط من أصل خطين غاز، فيما يحتاج «السيل الشمالي-1» إلى صيانة.

فليفكر الغرب في مصالحه ويفعل ما يريد.