بقايا الصاروخ الصيني سقطت في المحيط الهندي مخلّفةً وراءَها «غباراً» من التهويلات
أعلنت الصين أن بقايا صاروخها «لونغ مارش 5بي» سقطت في المحيط الهندي اليوم الأحد، وأنّ معظم مكوناته دُمّرت فور دخوله الغلاف الجوي للأرض.
أعلنت الصين أن بقايا صاروخها «لونغ مارش 5بي» سقطت في المحيط الهندي اليوم الأحد، وأنّ معظم مكوناته دُمّرت فور دخوله الغلاف الجوي للأرض.
قدّمت السفارة الصينية في الرياض أوّل أمس الخميس، عبر حسابها الرسمي على «تويتر» إجابةً عن سؤال: «هل الصاروخ الصيني خارج نطاق السيطرة؟»
قالت إدارة الجمارك الصينية، إن حجم التجارة بين روسيا والصين، نما في الأشهر الأربعة الأولى من هذا العام بنسبة 19.8% على أساس سنوي ووصل إلى 40.207 مليار دولار.
أعلنت منظمة الصحة العالمية أمس الجمعة أنّها وافقت على الاستخدام الطارئ للقاح «سينوفارم» ضد كورونا، الذي تنتجه شركة الأدوية الصينية المملوكة للدولة.
قام قسم التأشيرات القنصلية في السفارة الأمريكية لدى الصين، بكتابة منشورٍ أغضب الصينيّين يوم الأربعاء، على صفحته الرسمية بخدمة «وايبو» Weibo (الشبيهة بتويتر).
وزراء خارجيّة دول «السبعة الكبار» يلتقون في لندن هذا الأسبوع. وكلّ ما يريدونه هو الحفاظ على العالم لصالح الاستراتيجية الإمبريالية الأنغلو-ساكسونية، بعد أن أصبح ترامب المزعج بعيداً عن الطريق. ولهذا فموضوع اجتماعهم الرئيسيّ هو الدعاية/البروباغندا المناهضة للصين وروسيا. لكنّ حصّة G7 مجتمعين من الناتج المحلي الإجمالي العالمي انخفضت من 65% في عام 2000، إلى أقلّ من 45% في عام 2020.
كشف الاتحاد الأوروبي، اليوم الأربعاء، النقاب عن خطة لخفض الاعتماد على المورِّدين من الصين وغيرها من الدول، في عدد من القطاعات الاستراتيجية.
هبط الدولار أمام سلة من العملات، متخلياً عن بعض مكاسبه التي سجلها في الجلسة السابقة، مع تراجع عوائد سندات الخزانة الأمريكية وبيانات باهتة أثّرت على العملة الخضراء.
ارتفع الإنفاق العسكري حول العالم إلى مستوى غير مسبوق منذ عام 1988، على الرغم من المعاناة الاقتصادية بسبب وباء كورونا، وكما هو متوقع فقد تصدرت الولايات المتحدة القائمة. في 2020 كانت الدول تكافح من أجل دعم اقتصاداتها في أوقات الركود وعمليات الإغلاق، لكنّ هذه الجهود لم تمنع الحكومات من إنفاق المزيد من الأموال على جيوشها أكثر من أيّ من وقت مضى.
أرست شراكة التنسيق الإستراتيجية الشاملة بين الصين وروسيا أساساً سياسياً متيناً للتعاون الصيني الروسي في إفريقيا. على المستوى السياسي، لا يمكن النظر إلى روسيا والصين كمتنافسين إستراتيجيين. ينظر الطرفان إلى إفريقيا كعنصر أساسي في تحقيق الأهداف الوطنية الإستراتيجية لكلّ منهما، المتمثلة بوجه عام بإنشاء نظام عالمي عادل ومعقول ومتعدد الأطراف، بالإضافة إلى أنّ كلّاً من الصين وروسيا توليان اهتماماً كبيراً للحفاظ على الاستقرار والسلام في القارّة. السلام والاستقرار في إفريقيا شرطان رئيسيان في العلاقات الصينية/الروسية- الإفريقيّة. كما أنّ مصلحة كلا البلدين تكمن في التعاون مع إفريقيا لمكافحة الإرهاب. في الأعوام القليلة الماضية انتشر الإرهاب في إفريقيا، وبالتالي فمن مصلحة روسيا والصين الرئيسية مكافحة هذا الإرهاب، بشكل مباشر وعبر تجفيف منابعه بشكل رئيسي. تقدّم قاسيون هنا الجزء الأخير من ترجمة تلخيصية لتقرير نشره مركز أبحاث «مجلس العلاقات الخارجية الروسي».