عرض العناصر حسب علامة : السعودية

بلاغ إلى المجلس العسكري نطلب التحقيق في رفع الأعلام السعودية

الصادم في مليونية الجمعة الماضية (29/7/2011)، التي كان مقدراً لها أن تكون جمعة توحيد الصف، لم يكن انتهاؤها بانهيار وحدة الجماعة الوطنية، وانسحاب 34 حزباً وحركة من ميدان التحرير يومها، ولا كان في اللافتات التي رُفعت، والهتافات التي تعالت منادية «الشعب يريد تطبيق شرع الله» أو «الشريعة بدمائنا» أو «ارفع راسك فوق أنت مسلم» أو «لا إله إلا الله.. العلماني عدو الله»..

حجر الدومينو الأول

قبل بضعة أيام تعثّرتُ بصفحة على الفيس بوك بعنوان «كلنا منال الشريف – دعوة للتضامن مع حقوق المرأة السعودية»، فاستبشرت خيراً ورحت أقرأ. منال التي اعتقلت في 22 أيار، لقيادتها سيارتها في شوارع الخُبر ووُجهت إليها تهمة «تحريض النساء على قيادة السيارات وتأليب الرأي العام» (!!) كانت قد أطلقت حملة على الفيس بوك تدعو السعوديات لقيادة سياراته في 17 حزيران القادم، دون مظاهرات، دون اعتصامات، دون مواجهات، بل بقضاء تنقلاتهن اليومية الاعتيادية خلف المقود وليس خلف رجل ما، لا أكثر ولا أقل.

«للدفاع ضد إيران لا لقمع الثورات في المنطقة» ألمانيا تبيع السعودية 200 دبابة بموافقة «إسرائيل»

شددت مصادر دبلوماسية وعسكرية ألمانية على أن صفقة بيع 200 دبابة من أحدث طراز ليوبارد2 للنظام الحاكم في المملكة السعودية، لا تهدف لقمع الانتفاضات الشعبية المحلية أو الإقليمية، وإنما لتعزيز القدرات العسكرية السعودية في حالة حرب محتملة ضد إيران. وأكدت أن الصفقة تخطى برضا «إسرائيل».

فنزويلا الأولى باحتياطها النفطي

تخطت فنزويلا السعودية بوصفها صاحبة أكبر احتياطات للنفط الخام في العالم، حسب نشرة منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) الإحصائية السنوية عن العام 2010.

تدابير عسكرية لحروب عدوانية

تشهد المنطقة عسكره غير مسبوقة تعمل عليها الولايات المتحدة و«إسرائيل» وكانت تلك العسكرة تأخذ شكل صفقات بلغ آخرها قرابة ستين مليار دولار تعاقدت فيها المملكة السعودية مع الولايات المتحدة الأمريكية. ولم تكتف احتكارات السلاح بذلك، لأن القواعد العسكرية تنتشر في صلب المنطقة العربية وحولها.

نسخة معدلة للمخطط الأمريكي والدور السعودي المرتقب

هل انهزمت أمريكا و إسرائيل أمام الشعوب المقاومة؟ وهل ما يحضر له حالياً من بوادر سلام في المنطقة دليل على فشل المشروع الأمريكي في الشرق الأوسط؟ أم أنها مناورة لإعادة ترتيب الأوراق بداية لانسحاب الولايات المتحدة الأمريكية من العراق و توجيه ضربة ساحقة لإيران باعتبارها الخطر الأقوى على إسرائيل و المشروع الأمريكي؟

.. و «استباق» آخر ينسحب على القمة «المفرغة» مسبقاً

أجرت الإدارة الأمريكية اتصالات منفردة مع «إسرائيل» والسعودية، استعداداً للقمة العربية في الرياض وذلك في وقت سبق لإسرائيل أن طلبت بإجراء تعديلات على المبادرة العربية، لتصبح أساساً متفقاً عليه لتجديد العملية السلمية،

«التفعيل» بـ«التعديل»

على قرارات «قمة الرياض»، اختلفت ردود الأفعال، وتمايزت التحليلات، وتعددت التوقعات، وتباينت الرهانات، فمدحَ مَن مدَح، وقدحَ مَن قدَح، واحترس مَن احترس، ورهنَ موقفه بالترجمات العملية للقرارات مَن رَهَن، لكن الجميع رأى في قرار تشكيل لجنة برئاسة السعودية لتفعيل «المبادرة العربية» بعد التأكيد عليها، القرار الأهم، وهذا صحيح لأنه يمثل الموقف الرسمي العربي الراهن مِن الملف الأهم، أي ملف الصراع العربي الإسرائيلي، وجوهره القضية الفلسطينية التي مضى ستون عاماً على «نكبة» شعبها، وأربعون عاماً على «هزيمة»، (عفوا «نكسة») احتلال ما تبقى مِن أرضه، أما مصير قرار «التفعيل» هذا، فإن على المرء في التنبؤ به، الاحتكام إلى:

إلى أين بعد قمة الرياض؟

بعد أن حشد قادة العرب كل قواهم «لإنجاح» قمة الرياض سواء لإكرام السعودية أو من هو خلفها يتساءل البعض عن سر الاهتمام المفاجئ لايهود أولمرت رئيس وزراء كيان العدو ليس بالقمة أو المبادرة العربية، بل بذلك الدور الذي يمكن أن تلعبه السعودية في هذه المرحلة بالذات فيما يتعلق بالصراع العربي ـ الصهيوني على سكة التنازلات العربية الرسمية من «لاءات مؤتمر الخرطوم، إلى إحياء جثة المبادرة». وهنا أجاد الدكتور سليم الحص بالقول إن «المبادرة تعني القبول بنصف حل وعند التفاوض عليها تتحول إلى ربع حل»، وهذا هو عين التفريط بالحقوق العربية وهو مايرفضه الشارع العربي!

اليمن خسر مليار دولار بقطاع النفط

خسر اليمن إيرادات تقدر بنحو مليار دولار منذ أن أدى تفجير لتوقف خط الأنابيب النفطي الرئيسي في البلاد عن العمل منذ منتصف آذار الماضي وفق ما أفاد مسؤول يمني كبير.