عرض العناصر حسب علامة : الدولار

مرة أخرى.. وداعاً للدولار..!

قال محلّلون بانّ وضع الدولار، بوصفه عملةً احتياطيةً عالميةً رائدة، يواجه ضغطاً متزايداً لأنّ الأزمة الاقتصادية سمحت بظهور تأثيرٍ أكبر للاقتصادات على الصعيد العالمي.

الدولار...الأسعار... والقرار كنا نقف على حافة الهاوية...والآن تقدمنا خطوة للأمام

ذات يوم عندما كنت أجري حوارا صحافيا مع مدير أحد البنوك الخاصة العاملة في المناطق الحرة السورية حول دخول المصارف الخاصة الجديدة إلى الاقتصاد، قال لي ذاك المدير وإثر ارتفاع وتيرة الحديث بيننا: هل تعرف ما هو الفرق بين قذيفة مدفع وقرار اقتصادي؟ قلت له كلا. فقال: قذيفة المدفع إن أخطأت هدفها فإنها قد تدمر منزلا أو منزلين فقط، أما القرار الاقتصادي فإن أخطأ هدفه فإنه يدمر بلدا كاملا، نعم بلدا كاملا باقتصاده وثرواته ومواطنيه.

الأزمة الشاملة للرأسمالية.. (1-2)  انهيار الدولار والعملات الوطنية.. وإعادة قولبة العالم

 الأزمة الحالية للرأسمالية لا يمكن أن يكون لها حلٌ اقتصادي، فهي تتطلب فعلاً سياسياً قوياً قادراً على قلب البنى النقدية والدولانية الحالية رأساً على عقب.. في هذا الإطار أعلن هنري غوينو، المستشار الخاص لنيكولا ساركوزي، ما يلي:

الحرب والنفط.. وفناء الدولار

أعلنت إيران الشهر الماضي أنّ احتياطياتها من العملة الأجنبية ستحفظ منذ الآن باليورو أكثر منها بالدولار.
في التغيير الأكثر عمقاً من تاريخ الشرق الأوسط الحديث، يخطط عرب الخليج- سويةً مع الصين وروسيا واليابان وفرنسا- لإنهاء التعاملات النفطية بالدولار، والانتقال بدل ذلك إلى سلة عملات تتضمن الين الياباني واليوان الصيني واليورو والذهب وعملة موحدة جديدة مصممة لبلدان مجلس التعاون الخليجي بمن فيه السعودية وأبو ظبي والكويت وقطر.
 

اليابان: لا نريد استبعاد الولايات المتحدة، لكن...

الرسالة الإخبارية التالية تشير إلى ورطة اليابان. اليابان لا تريد «استبعاد الولايات المتحدة أو الدولار من المجموعة الآسيوية أو الترتيب النقدي الجديد، لكنّ الخطر يكمن في أنّ إخفاق السياسة الأمريكية على الجبهات كافةً سيكره بقية العالم على العمل لنفسه. لهذا، كما كتبت في وقتٍ سابقٍ، يواصل سعر الذهب ارتفاعه».

 

صفقة كلمات تنموية

لماذا كذبت الحكومة السابقة في بيانات النمو، ولماذا تلاعبت بأرقامه، وهي الحكومة التي وعدت جميع السوريين بالرفاه والسعادة والجيوب المنتفخة في نهاية خطتها الخمسية العاشرة؟

هبوط الدولار وآفاق الاقتصاد العالمي

أوردت نشرة العلم والتكنولوجيا الصينية اليومية أواخر العام الماضي مقالاً كتب استناداً إلى مقابلة مع الباحث الأمريكي ليندون لاروش وحين سئل الاقتصادي عن مستقبل الدولار، أجاب قائلاً:

حرب إيران السرية

تخطط إيران لوقف استخدام الدولار الأميركي في تسعير النفط، في ضوء وجود أقل من نصف دخلها النفطي الآن يدفع بالعملة الأميركية، حسبما قال حاكم مصرف إيران المركزي. وهذه الرواية للـ«أسوشييتد برس» في 28 آذار اختصت بها كل صحيفة أميركية، إن لم يكن على الصفحة الأولى، فعلى الأقل على صفحة الأعمال الأولى. لكن من المحتمل أن يكون فاتك ذلك. فوسيلة الإعلام الأميركية الوحيدة المعروفة التي أزعجت نفسها بمتابعة هذه القصة كانت الـ«هيرالد تريبيون إنترناشيونال» التي تملكها الـ«نيويورك تايمز». وظهرت القصة في القسم المخصص للأعمال في صحيفة الـ«هيرالد تريبيون».

(المركزي): من شار لليرة إلى بائعٍ لها!..

صدر القرار رقم 1388/ ل.أ/ عن مصرف سورية المركزي، يتضمن تعليمات وإجراءات وآليات، شراء القطع الأجنبي من السوق، أي أن مصرف سورية المركزي يريد أن يشتري الدولار بعد أن كان يبيعه طوال سنوات الأزمة،  فهل هذا يعني أن الليرة ستفقد واحداً من أهم الراغبين بها وطالبيها، وما أثر هذا على (قيمتها) التي أصبحت تتحدد بسعر صرف الدولار مقابل الليرة!

الدولار يترنح تحت ضربة فنية غير قاضية

في خطوة اقتصادية ربما أرادت الاستباق على التحولات الدرامية المرتقبة عسكرياً وسياسياً في منطقة الخليج العربي، قررت الكويت مؤخراً فك ارتباط عملتها الوطنية «الدينار» بالدولار والعودة إلى نظام «سلة العملات» لتحديد أسعار الصرف لديها، وذلك لأول مرة منذ العام 2003، بسبب التراجع الكبير على سعر الدولار والأثر الذي خلفه هذا التراجع على اقتصاد البلاد طوال العاميين الماضيين.